جمعية "إعمار" تنظم ندوة حول "دور المرأة الفاعل في محاربة ظاهرة العنف"
نشر بتاريخ: 09/11/2008 ( آخر تحديث: 09/11/2008 الساعة: 14:17 )
غزة - معا - نظمت جمعية "إعمار" بخان يونس جنوب قطاع غزة، ندوة حوارية موسعة حول دور المرأة الفاعل في محاربة ظاهرة العنف ضد النساء، وذلك في صالة الاجتماعات الكبرى لدى الجمعية.
واشارت الجمعية بأن الندوة نفذت ضمن فعاليات شبكة "وصال"، وبالتعاون مع جمعية "الثقافة والفكر الحر"، من أجل رفع الوعي المجتمعي لدى السيدات الفلسطينيات، وتعريفهن بحقوقهن، وواجباتهن في المجتمع وللتعرف أكثر على مجمل القضايا التي تلامس هموم احتياجات المرأة الفلسطينية، وتؤثر في حياتها وثقافتها وانخراطها أكثر بالحياة العملية.
وقالت الجمعية في بيان وصل "معا" :" أن ما يقارب من (45) سيدة من المنطقة قد شاركن بالندوة، مما يدل على مدى اهتمام المرأة الفلسطينية بمثل هذه الأنشطة والفعاليات التي تحاكي واقعهم".
وأضافت أنوار أبو موسى المدير التنفيذي للجمعية على أهمية الحفاظ على حقوق المرأة كاملة دون الانتقاص منها، وصون كرامتها، وتوفير حياة كريمة لها بعيدة عن العنف المجتمعي الذي يهدد المرأة الفلسطينية بالانطواء والانتكاسة.
واشارت الى التعريفات الأساسية والعلمية للعنف وأنواعه والأسباب الكامنة وراءه والتي تؤثر في رفع وتيرة العنف في المجتمع الفلسطيني، مشيرةً أن الجمعية ومن خلال وحدة البحوث والدراسات الاستطلاعية التي نفذتها خلال الفترة السابقة قد رصدت عشرات الحالات اللواتي تعرضن للعنف الجسدي والمعنوي.
واشار أبو موسى إلى أن الجمعية بصدد تنفيذ عدداً من الندوات وورش العمل المشابهة في كافة مناطق المدينة، وضواحيها للتعرف على أبعاد الظاهرة، وتقديم المساعدة اللازمة للمرأة الفلسطينية، لا سيما اللواتي يتعرضن للعنف بكافة أشكاله ووسائله.
واشارت الجمعية بأن الندوة نفذت ضمن فعاليات شبكة "وصال"، وبالتعاون مع جمعية "الثقافة والفكر الحر"، من أجل رفع الوعي المجتمعي لدى السيدات الفلسطينيات، وتعريفهن بحقوقهن، وواجباتهن في المجتمع وللتعرف أكثر على مجمل القضايا التي تلامس هموم احتياجات المرأة الفلسطينية، وتؤثر في حياتها وثقافتها وانخراطها أكثر بالحياة العملية.
وقالت الجمعية في بيان وصل "معا" :" أن ما يقارب من (45) سيدة من المنطقة قد شاركن بالندوة، مما يدل على مدى اهتمام المرأة الفلسطينية بمثل هذه الأنشطة والفعاليات التي تحاكي واقعهم".
وأضافت أنوار أبو موسى المدير التنفيذي للجمعية على أهمية الحفاظ على حقوق المرأة كاملة دون الانتقاص منها، وصون كرامتها، وتوفير حياة كريمة لها بعيدة عن العنف المجتمعي الذي يهدد المرأة الفلسطينية بالانطواء والانتكاسة.
واشارت الى التعريفات الأساسية والعلمية للعنف وأنواعه والأسباب الكامنة وراءه والتي تؤثر في رفع وتيرة العنف في المجتمع الفلسطيني، مشيرةً أن الجمعية ومن خلال وحدة البحوث والدراسات الاستطلاعية التي نفذتها خلال الفترة السابقة قد رصدت عشرات الحالات اللواتي تعرضن للعنف الجسدي والمعنوي.
واشار أبو موسى إلى أن الجمعية بصدد تنفيذ عدداً من الندوات وورش العمل المشابهة في كافة مناطق المدينة، وضواحيها للتعرف على أبعاد الظاهرة، وتقديم المساعدة اللازمة للمرأة الفلسطينية، لا سيما اللواتي يتعرضن للعنف بكافة أشكاله ووسائله.