تمديد اعتقال أسيرين- نادي الأسير يطلع على أوضاع الأسرى
نشر بتاريخ: 01/12/2008 ( آخر تحديث: 03/01/2009 الساعة: 12:43 )
جنين- معا- مددت المحكمة العسكرية الإسرائيلية فترة اعتقال أسيرين من محافظة جنين كما قام محامي نادي الأسير في جنين بزيارة للأسرى القابعين في سجون الاحتلال للاطلاع على أوضاعهم المعيشية داخل السجون الإسرائيلية.
وقال راغب أبو دياك رئيس نادي الأسير في جنين والباحث في شؤون الأسرى إن المحكمة العسكرية الإسرائيلية مددت اعتقال الأسير رافع علاونة ومددت اعتقال الأسير فادي بلشة لمدة ثمانية أيام لكل منهما.
وأشار أبو دياك أن محامي نادي الأسير اطلع على أوضاع الأسيرين حسين محمود سعيد واحمد خالد عوادين خلال زيارته لمعتقل مجدو حيث أفاد الأسيران أن حالة من الانسجام والوحدة الوطنية يعيشها الأسرى في مجدو في ظل الهجمة الشرسة التي تقوم بها مديرية مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى التي تزداد يوما بعد يوم.
واضاف أن المحكمة العسكرية الإسرائيلية نقلت الأسيرين محمد نبيه قبها ومحمد الاقحش القابعان في سجن الجلمة إلى مشفى الرملة لتلقي العلاج.
وأوضح أبو دياك إلى أن إدارة سجن النقب قامت بنقل الأسير عرفات العامودي إلى عزل الرملة من التضييق النفسي عليه وحرمانه من الاختلاط بالأسرى دون ارتكابه أي مخالفة قانونية، مشيراً أبو دياك أن ذلك مخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن حق الأسرى بالعيش بشكل لائق ومطابق للعيش الآدمي.
وقال راغب أبو دياك رئيس نادي الأسير في جنين والباحث في شؤون الأسرى إن المحكمة العسكرية الإسرائيلية مددت اعتقال الأسير رافع علاونة ومددت اعتقال الأسير فادي بلشة لمدة ثمانية أيام لكل منهما.
وأشار أبو دياك أن محامي نادي الأسير اطلع على أوضاع الأسيرين حسين محمود سعيد واحمد خالد عوادين خلال زيارته لمعتقل مجدو حيث أفاد الأسيران أن حالة من الانسجام والوحدة الوطنية يعيشها الأسرى في مجدو في ظل الهجمة الشرسة التي تقوم بها مديرية مصلحة السجون الإسرائيلية بحق الأسرى التي تزداد يوما بعد يوم.
واضاف أن المحكمة العسكرية الإسرائيلية نقلت الأسيرين محمد نبيه قبها ومحمد الاقحش القابعان في سجن الجلمة إلى مشفى الرملة لتلقي العلاج.
وأوضح أبو دياك إلى أن إدارة سجن النقب قامت بنقل الأسير عرفات العامودي إلى عزل الرملة من التضييق النفسي عليه وحرمانه من الاختلاط بالأسرى دون ارتكابه أي مخالفة قانونية، مشيراً أبو دياك أن ذلك مخالف كل الأعراف والمواثيق الدولية التي تضمن حق الأسرى بالعيش بشكل لائق ومطابق للعيش الآدمي.