جبهة النضال الشعبي تعقد اجتماعاً لكوادرها في منطقة شمال اريحا
نشر بتاريخ: 02/12/2008 ( آخر تحديث: 02/12/2008 الساعة: 16:46 )
أريحا- معا- عقدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني اجتماعاً موسعاً لكوادرها في منطقة شمال أريحا ( العوجا )، بحضور رزق نمورة عضو المكتب السياسي وعيسى جلايطة عضو اللجنة المركزية وجميل جرهود سكرتير منطقة شمال أريحا.
وفي بداية الاجتماع استعرض رزق نمورة الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، مؤكداً ان الحل الوحيد هو العودة إلى الحوار الوطني على قاعدة الوثيقة المصرية، ومؤكداً على وجوب تفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وأكد عيسى جلايطة "ان تراجع حركة حماس عن المشاركة في الحوار الوطني شكل خيبة أمل للشعب الفلسطيني، وان جبهة النضال الشعبي الفلسطيني مستمرة في نضالها الشعبي ضد ممارسات الاحتلال القمعية حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".
وتحدث جميل جرهود عن الوضع في قرية العوجا وعن حالة الجفاف التي وصل إليها نبع العوجا اثر سحب المياه إلى المستوطنات، والذي اثر على الزراعة والمزارعين في منطقة الأغوار.
ودان المجتمعون الحصار على قطاع غزة وممارسات الاحتلال في الضفة من اعتقالات واجتياحات، وبناء جدار الضم والتوسع، والهجمة الشرسة على الأغوار، واعتداءات المستوطنين على القرى الفلسطينية وآخرها اعتدائهم على القرى الواقعة جنوب نابلس (بتما وقبلان والساوية) ومداهمتهم منازل المواطنين في القرى وكتابة الشعرات المسيئة للإسلام والرسول ( صلى الله عليه وسلم). وتم في الاجتماع مناقشة الوضع التنظيمي والنقابي في منطقة شمال أريحا.
وفي بداية الاجتماع استعرض رزق نمورة الوضع السياسي على الساحة الفلسطينية، مؤكداً ان الحل الوحيد هو العودة إلى الحوار الوطني على قاعدة الوثيقة المصرية، ومؤكداً على وجوب تفعيل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
وأكد عيسى جلايطة "ان تراجع حركة حماس عن المشاركة في الحوار الوطني شكل خيبة أمل للشعب الفلسطيني، وان جبهة النضال الشعبي الفلسطيني مستمرة في نضالها الشعبي ضد ممارسات الاحتلال القمعية حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".
وتحدث جميل جرهود عن الوضع في قرية العوجا وعن حالة الجفاف التي وصل إليها نبع العوجا اثر سحب المياه إلى المستوطنات، والذي اثر على الزراعة والمزارعين في منطقة الأغوار.
ودان المجتمعون الحصار على قطاع غزة وممارسات الاحتلال في الضفة من اعتقالات واجتياحات، وبناء جدار الضم والتوسع، والهجمة الشرسة على الأغوار، واعتداءات المستوطنين على القرى الفلسطينية وآخرها اعتدائهم على القرى الواقعة جنوب نابلس (بتما وقبلان والساوية) ومداهمتهم منازل المواطنين في القرى وكتابة الشعرات المسيئة للإسلام والرسول ( صلى الله عليه وسلم). وتم في الاجتماع مناقشة الوضع التنظيمي والنقابي في منطقة شمال أريحا.