مجلس إدارة اتحاد كرة القدم الفلسطيني يطالب بتعزيز مسار استحقاقات اللجنة الاولمبية
نشر بتاريخ: 02/12/2008 ( آخر تحديث: 02/12/2008 الساعة: 17:15 )
بيت لحم - معا - دائرة الاعلام بالاتحاد - ناصر العباسي - ناقش مجلس إتحاد كرة القدم الفلسطيني في جلسته بتاريخ 1/12/2008 استحقاق انتخابات اللجنة الاولمبية الفلسطينية في خضم سلسلة من الخطوات التي برزت خلال الأسابيع الماضية مما يثير الريبة وعدم الطمأنينة لمسار استحقاقات اللجنة الاولمبية ، وعليه يرى مجلس إتحاد كرة القدم بيان النقاط الآتية :-
1 ) أن الهيئة العامة للجنة الاولمبية هي الجهة الرسمية المسئولة عن تعديل قوانين وأنظمة اللجنة الأولمبية الفلسطينية ضمن القانون , والسقف الأعلى للمصادقة على هذه التعديلات هي اللجنة الأولمبية الدولية .
2) نتوجه للإخوة في اللجنة الأولمبية وعلى رأسهم الحاج أحمد القدوة رئيس اللجنة وهو محل ثقتنا ألا يسمح لأي تدخلات خارجية بالتأثير على منظومة اللجنة الأولمبية الفلسطينية والتدخل في شؤونها الخاصة تجنبا من المس باستحقاقات لجنتنا ا أمام اللجنة الاولمبية الدولية .
3) على اللجنة الاولمبية الفلسطينية أن تتحمل مسؤوليتها كاملة ولا تستجيب لتدخلات غير مسؤولة قد تقود إلى حرماننا من عضوية الاولمبية الدولية كما حصل في دولة العراق الشقيق بهذا الشأن وعدم تكرار كارثة حل إتحاد كرة القدم الفلسطيني السابق من جهات تجهل القوانين , ولولا وجود أصدقاء حقيقيين لقضيتنا لتم إسقاط عضوية اتحاد كرة القدم من الاتحادين الآسيوي والدولي "الفيفا" .
4) نطالب اللجنة الأولمبية ألا تأبه لأي ضغوطات حيث أن البوصلة لهذه التحركات انحرفت عن مصلحة الرياضة والوطن من خلال محاولات شراء الذمم بوعودات سمعناها كثيرا ولم نرى (طحينا) ونهيب بالاتحادات ألا تقف عندها ، وإذا ما حصلت فهي من خزينة السلطة وهي وقف وطني للشعب الفلسطيني وغير مسموح توظيفها لأجندات خارج النص الرياضي والوطني مهما كانت مواقعهم .
5) نطالب وزارة الشباب والرياضة احترام خصوصية الهيئات الرياضية الأهلية المتمثلة بالأندية والاتحادات واللجنة الأولمبية الفلسطينية باعتبارها هيئات أهلية لها قوانينها وأنظمتها الخاصة وما دور الوزارة رسميا إلا الرقابة والإشراف العلوي فقط طبقا للقوانين والأنظمة .
6) نطالب الاتحادات برفض التدخل والوصاية تحت أي بند ، وشهادة المنشأ يجب أن تكون مهنية ووطنية ، وان مجلس اتحاد كرة القدم يحتفظ لنفسه بقاعدة بيانات كافة الأنشطة الهادفة إلى تعطيل استحقاق الاولمبية في 19/12/2008 الذي نرى فيه يوما مقدسا يجب أن يحترم والمنافسة يجب أن تكون أخلاقية ووطنية واحترام النتائج بما يضمن أن تبقى الرياضة الفلسطينية في منحى الصعود .
1 ) أن الهيئة العامة للجنة الاولمبية هي الجهة الرسمية المسئولة عن تعديل قوانين وأنظمة اللجنة الأولمبية الفلسطينية ضمن القانون , والسقف الأعلى للمصادقة على هذه التعديلات هي اللجنة الأولمبية الدولية .
2) نتوجه للإخوة في اللجنة الأولمبية وعلى رأسهم الحاج أحمد القدوة رئيس اللجنة وهو محل ثقتنا ألا يسمح لأي تدخلات خارجية بالتأثير على منظومة اللجنة الأولمبية الفلسطينية والتدخل في شؤونها الخاصة تجنبا من المس باستحقاقات لجنتنا ا أمام اللجنة الاولمبية الدولية .
3) على اللجنة الاولمبية الفلسطينية أن تتحمل مسؤوليتها كاملة ولا تستجيب لتدخلات غير مسؤولة قد تقود إلى حرماننا من عضوية الاولمبية الدولية كما حصل في دولة العراق الشقيق بهذا الشأن وعدم تكرار كارثة حل إتحاد كرة القدم الفلسطيني السابق من جهات تجهل القوانين , ولولا وجود أصدقاء حقيقيين لقضيتنا لتم إسقاط عضوية اتحاد كرة القدم من الاتحادين الآسيوي والدولي "الفيفا" .
4) نطالب اللجنة الأولمبية ألا تأبه لأي ضغوطات حيث أن البوصلة لهذه التحركات انحرفت عن مصلحة الرياضة والوطن من خلال محاولات شراء الذمم بوعودات سمعناها كثيرا ولم نرى (طحينا) ونهيب بالاتحادات ألا تقف عندها ، وإذا ما حصلت فهي من خزينة السلطة وهي وقف وطني للشعب الفلسطيني وغير مسموح توظيفها لأجندات خارج النص الرياضي والوطني مهما كانت مواقعهم .
5) نطالب وزارة الشباب والرياضة احترام خصوصية الهيئات الرياضية الأهلية المتمثلة بالأندية والاتحادات واللجنة الأولمبية الفلسطينية باعتبارها هيئات أهلية لها قوانينها وأنظمتها الخاصة وما دور الوزارة رسميا إلا الرقابة والإشراف العلوي فقط طبقا للقوانين والأنظمة .
6) نطالب الاتحادات برفض التدخل والوصاية تحت أي بند ، وشهادة المنشأ يجب أن تكون مهنية ووطنية ، وان مجلس اتحاد كرة القدم يحتفظ لنفسه بقاعدة بيانات كافة الأنشطة الهادفة إلى تعطيل استحقاق الاولمبية في 19/12/2008 الذي نرى فيه يوما مقدسا يجب أن يحترم والمنافسة يجب أن تكون أخلاقية ووطنية واحترام النتائج بما يضمن أن تبقى الرياضة الفلسطينية في منحى الصعود .