حركة فتح تنظم اجتماعاً حركياً لبحث سبل تفعيل الحركة في بلدة الخضر
نشر بتاريخ: 03/12/2008 ( آخر تحديث: 03/12/2008 الساعة: 15:22 )
بيت لحم- معا-نظمت حركة فتح في مدينة الخضر اجتماعاً حركياً ضم الكادر وبعض لجان الشُعب في المنطقة، بحضور رمزي صلاح رئيس بلدية الخضر وعضو اقليم بيت لحم واللجنة التنظيمية ممثلة بعلاء عبد الكريم أمين سر وعطا صبيح واسماعيل عيسى وعدد من الكوادر.
وقد بحث المجتمعون سبل تفعيل الحركة بغية النهوض بواقع المدينة، مثمنين دور الرئيس محمود عباس في كافة جهوده نحو الحوار وانهاء حالة الانقسام بين شطري الوطن والتأكيد على شرعيته وشرعية منتظمة التحرير الفلسطيني.
كما أكد ضرورة إعادة ترتيب الوضع التنظيمي للحركة من خلال التأكيد على أهمية عقد المؤتمر الحركي السادس وإعادة الدور الحقيقي للحركة في قيادة الشعب الفلسطيني وإنهاء اللآثار السلبية التي خلّفها "الانقلاب" على وحدة الشعب وتاريخه وحجم الضرر الذي لحق بقضيتة الوطنية.
وشدد الحضور على الدور الذي يجب أن يلعبه كادر الحركة داخل المجتمع الفلسطيني وإظهار الصورة الحقيقية لفتح بالمحافظة على كرامة الشعب الفلسطيني وخدمة المجتمع وإظهار فتح بالصورة الحقيقية لها.
كما ناشد الحضور الرئيس أبو مازن لإنهاء المآساة التي يعيشيها ذوي الشهيد محمود صلاح ووليد صبيح، وذلك بإعادة بناء منازلهم المهدمة وعودتهم إلى بيوتهم مؤكدين على ضرورة إيجاد حلول لعدد كبير من الأسرى المحررين من خلال إيجاد فرص عمل حيث أن عدد الأسرى في المدينة تجاوز(450 ) أسير منذ بداية انتقاضة الأقصى.
كما ثمن الحضور دور بلدية الخضر في خدمة المجتمع على كافة الأصعدة، مؤكدين ضرورة مد يد العون من قبل مؤسسات السلطة الوطنية لتتمكن من الاستمرار في خدمة المواطنين، حيث أن البلدة تعيش في ظل ظروف صعبة نتيجة مصادرة الجدار اكثر من 95% من أراضي الخضر.
وهنأ الحضور، الرئيس أبو مازن وقيادة الحركة وقيادة السلطة الوطنية والشعب الفلسطيني بعيد الأضحى المبارك.
وقد بحث المجتمعون سبل تفعيل الحركة بغية النهوض بواقع المدينة، مثمنين دور الرئيس محمود عباس في كافة جهوده نحو الحوار وانهاء حالة الانقسام بين شطري الوطن والتأكيد على شرعيته وشرعية منتظمة التحرير الفلسطيني.
كما أكد ضرورة إعادة ترتيب الوضع التنظيمي للحركة من خلال التأكيد على أهمية عقد المؤتمر الحركي السادس وإعادة الدور الحقيقي للحركة في قيادة الشعب الفلسطيني وإنهاء اللآثار السلبية التي خلّفها "الانقلاب" على وحدة الشعب وتاريخه وحجم الضرر الذي لحق بقضيتة الوطنية.
وشدد الحضور على الدور الذي يجب أن يلعبه كادر الحركة داخل المجتمع الفلسطيني وإظهار الصورة الحقيقية لفتح بالمحافظة على كرامة الشعب الفلسطيني وخدمة المجتمع وإظهار فتح بالصورة الحقيقية لها.
كما ناشد الحضور الرئيس أبو مازن لإنهاء المآساة التي يعيشيها ذوي الشهيد محمود صلاح ووليد صبيح، وذلك بإعادة بناء منازلهم المهدمة وعودتهم إلى بيوتهم مؤكدين على ضرورة إيجاد حلول لعدد كبير من الأسرى المحررين من خلال إيجاد فرص عمل حيث أن عدد الأسرى في المدينة تجاوز(450 ) أسير منذ بداية انتقاضة الأقصى.
كما ثمن الحضور دور بلدية الخضر في خدمة المجتمع على كافة الأصعدة، مؤكدين ضرورة مد يد العون من قبل مؤسسات السلطة الوطنية لتتمكن من الاستمرار في خدمة المواطنين، حيث أن البلدة تعيش في ظل ظروف صعبة نتيجة مصادرة الجدار اكثر من 95% من أراضي الخضر.
وهنأ الحضور، الرئيس أبو مازن وقيادة الحركة وقيادة السلطة الوطنية والشعب الفلسطيني بعيد الأضحى المبارك.