جنج: الأوضاع في غزة تتفاقم وعلى المجتمع الدولي الشعور بالخجل من جراء ما يحدث
نشر بتاريخ: 03/12/2008 ( آخر تحديث: 03/12/2008 الساعة: 16:34 )
غزة-معا- أكد جون جنج، مدير عمليات الوكالة "الاونروا" في قطاع غزة، على تردي الأوضاع الحياتية في القطاع
ورأى جنج خلال مؤتمر شباب من أجل التغيير للخدمات الكاثوليكية وتجمع المؤسسات الشبابية تحت شعار "يدا بيد من أجل فلسطين موحدة ضمن مشروع صوت الشباب يعلو " بأنه رغم الظروف الصعبة فأن لديه القناعة بالاستمرارية من أجل مستقبل أفضل، داعيا العالم الى تحمل مسؤولياته ازاء ما يشهده القطاع" قائلاً "على العالم الشعور بالخجل جراء ما يتعرض له سكان قطاع غزة".
وقال "عندما نتحدث عن الوضع في غزة نشعر بالإحباط ولكن يجب أن لا نفقد الأمل وأن لا نسمح لهذه الظروف أن تذمر طموحات هذا الشعب خاصة جيل الشباب".
بدوره شدد عمر شعبان مدير الإغاثة الكاثوليكية في قطاع غزة على أهمية دور الشباب كقوة أساسية في إحداث التغيير الايجابي لما في ذلك أهمية في إعداد قادة المستقبل في المسيرة التنموية، مضيفا "دعونا ندق ناقوس الأمل بالرغم من كل التحديات والمشاكل والمخاطر والوضع الاقتصادي وسياسات الاحتلال وحالة الانقسام".
وفي كلمة المؤسسات الشبابية الشريكة قال أحمد أبو مصطفى أن مشروع "صوت الشباب يعلو" يهدف إلى تمكين الشباب الفلسطيني من تعزيز ثقافة السلم والتغيير الايجابي في المجتمع موضحاً أنه خلال تنفيذ هذا المشروع ثم تأسيس 5 تحالفات شبابية علي مستوي قطاع غزة، وكل تحالف مكون من 2-4 مؤسسات شبابية بحيث يتكون التحالف من 13 مؤسسة شبابية موزعين على كافة المحافظات بهدف تعزيز التشابك والعمل الجماعي.
ورأى جنج خلال مؤتمر شباب من أجل التغيير للخدمات الكاثوليكية وتجمع المؤسسات الشبابية تحت شعار "يدا بيد من أجل فلسطين موحدة ضمن مشروع صوت الشباب يعلو " بأنه رغم الظروف الصعبة فأن لديه القناعة بالاستمرارية من أجل مستقبل أفضل، داعيا العالم الى تحمل مسؤولياته ازاء ما يشهده القطاع" قائلاً "على العالم الشعور بالخجل جراء ما يتعرض له سكان قطاع غزة".
وقال "عندما نتحدث عن الوضع في غزة نشعر بالإحباط ولكن يجب أن لا نفقد الأمل وأن لا نسمح لهذه الظروف أن تذمر طموحات هذا الشعب خاصة جيل الشباب".
بدوره شدد عمر شعبان مدير الإغاثة الكاثوليكية في قطاع غزة على أهمية دور الشباب كقوة أساسية في إحداث التغيير الايجابي لما في ذلك أهمية في إعداد قادة المستقبل في المسيرة التنموية، مضيفا "دعونا ندق ناقوس الأمل بالرغم من كل التحديات والمشاكل والمخاطر والوضع الاقتصادي وسياسات الاحتلال وحالة الانقسام".
وفي كلمة المؤسسات الشبابية الشريكة قال أحمد أبو مصطفى أن مشروع "صوت الشباب يعلو" يهدف إلى تمكين الشباب الفلسطيني من تعزيز ثقافة السلم والتغيير الايجابي في المجتمع موضحاً أنه خلال تنفيذ هذا المشروع ثم تأسيس 5 تحالفات شبابية علي مستوي قطاع غزة، وكل تحالف مكون من 2-4 مؤسسات شبابية بحيث يتكون التحالف من 13 مؤسسة شبابية موزعين على كافة المحافظات بهدف تعزيز التشابك والعمل الجماعي.