استطلاع:غالبية سكان القطاع يعانون من نقص في الغذاء و الدواء -62% تحت خط الفقر و 45% يفكرون بالهجرة
نشر بتاريخ: 03/12/2008 ( آخر تحديث: 03/12/2008 الساعة: 20:03 )
رام الله- معا- اظهر استطلاع للرأي أجرته شركة الشرق الأدنى للاستشارات "نير ايست كونسلتنج" أن 69% من سكان القطاع يعانون من نقص في المواد الغذائية و 65% يعانون من نقص في الأدوية و المستلزمات الصحية.
ونفذ الاستطلاع الذي تطلق عليه الشركة اسم "مراقب غزة" في الفترة الواقعة بين 26-29 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي على عينة عشوائية حجمها 450 فلسطيني من كلا الجنسين موزعين في محافظات القطاع المختلفة.
وبينت النتائج أن 62% من سكان القطاع يعيشون تحت خط الفقر منهم 36% يعيشون في فقر مدقع.
ودفعت الأوضاع الراهنة ب 45% من سكان القطاع للتفكير بالهجرة إلى الخارج، مع العلم أنه حتى فكرة مغادرة القطاع تبدو صعبة للغاية مع تواصل الحصار المشدد وإغلاق المعابر المؤدية من وإلى قطاع غزة.
وأبرزت النتائج أن غالبية 92% من السكان يواجهون صعوبة أكبر في توفير البضائع بعد مضي عام ونصف على سيطرة حركة حماس على مناحي الحياة في القطاع. و في السياق ذاته، يجد غالبية 93% صعوبة أكبر في توفير المواد الخام لتجارتهم أو صناعتهم.
ولجأ السكان في قطاع غزة إلى عملية تهريب البضائع عن طريق الأنفاق المنتشرة على الحدود مع مصر، وذلك نتيجة للعوائق الإسرائيلية التي تحول دون إتمام عمليات استيراد البضائع من الخارج عبر مصر أو إسرائيل.
وأفادت النتائج أن غالبية 94% من السكان أشاروا إلى أن الأوضاع الاقتصادية تراجعت بعد سيطرة حماس على القطاع وما رافق ذلك من تشديد للحصار و الإغلاق.
وأوضح الاستطلاع أن 48% يشعرون بأمان أقل و20% شعورهم بالأمان لم يتغير
و 32% يشعرون بأمان أكثر، في حين صرح 57% أنهم لا يستطيعون التعبير عن رأيهم بحرية في ظل حكم حماس.
ونفذ الاستطلاع الذي تطلق عليه الشركة اسم "مراقب غزة" في الفترة الواقعة بين 26-29 تشرين ثاني/ نوفمبر الماضي على عينة عشوائية حجمها 450 فلسطيني من كلا الجنسين موزعين في محافظات القطاع المختلفة.
وبينت النتائج أن 62% من سكان القطاع يعيشون تحت خط الفقر منهم 36% يعيشون في فقر مدقع.
ودفعت الأوضاع الراهنة ب 45% من سكان القطاع للتفكير بالهجرة إلى الخارج، مع العلم أنه حتى فكرة مغادرة القطاع تبدو صعبة للغاية مع تواصل الحصار المشدد وإغلاق المعابر المؤدية من وإلى قطاع غزة.
وأبرزت النتائج أن غالبية 92% من السكان يواجهون صعوبة أكبر في توفير البضائع بعد مضي عام ونصف على سيطرة حركة حماس على مناحي الحياة في القطاع. و في السياق ذاته، يجد غالبية 93% صعوبة أكبر في توفير المواد الخام لتجارتهم أو صناعتهم.
ولجأ السكان في قطاع غزة إلى عملية تهريب البضائع عن طريق الأنفاق المنتشرة على الحدود مع مصر، وذلك نتيجة للعوائق الإسرائيلية التي تحول دون إتمام عمليات استيراد البضائع من الخارج عبر مصر أو إسرائيل.
وأفادت النتائج أن غالبية 94% من السكان أشاروا إلى أن الأوضاع الاقتصادية تراجعت بعد سيطرة حماس على القطاع وما رافق ذلك من تشديد للحصار و الإغلاق.
وأوضح الاستطلاع أن 48% يشعرون بأمان أقل و20% شعورهم بالأمان لم يتغير
و 32% يشعرون بأمان أكثر، في حين صرح 57% أنهم لا يستطيعون التعبير عن رأيهم بحرية في ظل حكم حماس.