جمعية الأوفياء تنظم دورة في مجال إعداد المشاريع ضمن مشروع تشغيل الخريجات
نشر بتاريخ: 14/12/2008 ( آخر تحديث: 14/12/2008 الساعة: 10:00 )
غزة- معا- تتواصل دورة تأهيل الخريجات في مجال إعداد المشاريع للأسبوع الثاني على التوالي والتي تنظمها جمعية الأوفياء الفلسطينية بغزة بمشاركة 55 خريجة من مختلف التخصصات.
وتأتي هذه الدورة ضمن مشروع تشغيل الخريجات كما يقول المدير التنفيذي للجمعية رائد خضرة بأن الدورة ستعمل على تأهيل الخريجات المشاركات في مجال إعداد المشاريع ومن ثم سيتم توزيعهن على العديد من المؤسسات الأهلية النشيطة والتي تقدم الخدمات لشعبنا الفلسطيني في القطاع بعد تخرجهن وكل حسب تخصصها ومدي حاجة المؤسسة لها ويضيف خضرة أن الجمعية راعت عند اختيارها للمشاركات الكفاءة والخبرة والأخلاق الحسنة والتوزيع الجغرافي، مشيرا إلى أن الجمعية قامت بأجراء دراسة حددت فيها احتياجات المؤسسات في التخصصات المطلوبة.
وعن انطباعات المشاركات في الدورة قالت الخريجة تهاني يونس أنها التحقت بالدورة لتزداد خبرة في مجال إعداد المشاريع وكتابة التقارير معربة في نفس الوقت عن رضاها من طريقة التدريب النظري والعملي وتشاركها في الرأي الخريجة دنيا ساق الله مشيرة أنها خريجة منذ سنتين ولم تحصل على فرصة عمل والتي وجدتها في هذا المشروع والذي تشرف عليه جمعية الأوفياء الفلسطينية مقدمة شكرها للقائمين على المشروع.
وبدوره قال المدرب مجدي عاشور أن هذه الدورة مكثفة ويتم فيها التركيز على الجانب النظري والعملي مؤكدا على مدي الاستفادة والخبرة التي ستجنيها المشاركات بعد التخرج والالتحاق في سوق العمل وإعداد وكتابة المشاريع
وكانت جمعية الأوفياء الفلسطينية أطلقت مشروع حملة الأوفياء في البر والعطاء في قطاع غزة خلال احتفال نظمته الجمعية في مركز رشاد الشوا الثقافي وبحضور عدد من الشخصيات الاعتبارية والوجهاء والفعاليات الشعبية وممثلي بعض المؤسسات الأهلية التي تعني بعمل الخير "تحت شعار لنكن الأوفياء في البر والعطاء" والتي أعلن القائمون عن تمديدها لشهر أخر والتي سيوزع ريعها والمبالغ التي ستجمعها على الفقراء والمحتاجين.
وتأتي هذه الدورة ضمن مشروع تشغيل الخريجات كما يقول المدير التنفيذي للجمعية رائد خضرة بأن الدورة ستعمل على تأهيل الخريجات المشاركات في مجال إعداد المشاريع ومن ثم سيتم توزيعهن على العديد من المؤسسات الأهلية النشيطة والتي تقدم الخدمات لشعبنا الفلسطيني في القطاع بعد تخرجهن وكل حسب تخصصها ومدي حاجة المؤسسة لها ويضيف خضرة أن الجمعية راعت عند اختيارها للمشاركات الكفاءة والخبرة والأخلاق الحسنة والتوزيع الجغرافي، مشيرا إلى أن الجمعية قامت بأجراء دراسة حددت فيها احتياجات المؤسسات في التخصصات المطلوبة.
وعن انطباعات المشاركات في الدورة قالت الخريجة تهاني يونس أنها التحقت بالدورة لتزداد خبرة في مجال إعداد المشاريع وكتابة التقارير معربة في نفس الوقت عن رضاها من طريقة التدريب النظري والعملي وتشاركها في الرأي الخريجة دنيا ساق الله مشيرة أنها خريجة منذ سنتين ولم تحصل على فرصة عمل والتي وجدتها في هذا المشروع والذي تشرف عليه جمعية الأوفياء الفلسطينية مقدمة شكرها للقائمين على المشروع.
وبدوره قال المدرب مجدي عاشور أن هذه الدورة مكثفة ويتم فيها التركيز على الجانب النظري والعملي مؤكدا على مدي الاستفادة والخبرة التي ستجنيها المشاركات بعد التخرج والالتحاق في سوق العمل وإعداد وكتابة المشاريع
وكانت جمعية الأوفياء الفلسطينية أطلقت مشروع حملة الأوفياء في البر والعطاء في قطاع غزة خلال احتفال نظمته الجمعية في مركز رشاد الشوا الثقافي وبحضور عدد من الشخصيات الاعتبارية والوجهاء والفعاليات الشعبية وممثلي بعض المؤسسات الأهلية التي تعني بعمل الخير "تحت شعار لنكن الأوفياء في البر والعطاء" والتي أعلن القائمون عن تمديدها لشهر أخر والتي سيوزع ريعها والمبالغ التي ستجمعها على الفقراء والمحتاجين.