في الذكرى الـ 38 لانطلاقة الجبهة الشعبية: معرض صور في مخيم عين الحلوة يجسد معاناة الفلسطينيين
نشر بتاريخ: 08/12/2005 ( آخر تحديث: 08/12/2005 الساعة: 11:39 )
بيروت - معا - لمناسبة الذكرى " 38" لانطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ووفاء للشهداء وعلى راسهم الرئيس ياسر عرفات والامين العام للجبهة ابو علي مصطفى , نظمت الدار الفلسطينية للتراث معرضا للصور في مقر الدار في مخيم عين الحلوة في
جنوب لبنان خلال الأيام القليلة الماضية.
ضم المعرض صورا للرئيس ياسر عرفات والشهيد الامين العام للجبهة الشعبية ابو علي مصطفى وعدد من شهداء الجبهة الشعبية والثورة الفلسطينية , كما ضم المعرض صورا تجسد المعاناة والهجرة والنزوح الفلسطيني عن ارض الوطن فلسطين, وعرضت صورا تجسد الارادة والتصميم الفلسطيني من خلال انطلاقة الثورة الفلسطينية لمعاصرة والانتفاضة الكبرى وانتفاضة الاقصى والاستقلال, كما ضم المعرض عددا من التراثيات الفلسطينية .
و قال محمد موسى " ابو سمرة " مدير الدار الفلسطينية للتراث ان معركتنا مع العدو الاسرائيلي طويلة و لها مناحي عدة منها الثقافي والعلمي والاقتصادي والتاريخي والتراثي, ومن هنا جاءت فكرة انشاء دارا للتراث الفلسطيني تهدف الى تعريف الجيل الشاب على تراثياته الوطنية وبلداته وقراه ومدنه من خلال الصور والمعلومات وبعض المطرزات والادوات التراثية. وشدد موسى على ان التراث يبقي الذاكرة الفلسطينية اكثر توهجا ويؤمن تواصل الاجيال من خلال تراثها وتاريخها.
جنوب لبنان خلال الأيام القليلة الماضية.
ضم المعرض صورا للرئيس ياسر عرفات والشهيد الامين العام للجبهة الشعبية ابو علي مصطفى وعدد من شهداء الجبهة الشعبية والثورة الفلسطينية , كما ضم المعرض صورا تجسد المعاناة والهجرة والنزوح الفلسطيني عن ارض الوطن فلسطين, وعرضت صورا تجسد الارادة والتصميم الفلسطيني من خلال انطلاقة الثورة الفلسطينية لمعاصرة والانتفاضة الكبرى وانتفاضة الاقصى والاستقلال, كما ضم المعرض عددا من التراثيات الفلسطينية .
و قال محمد موسى " ابو سمرة " مدير الدار الفلسطينية للتراث ان معركتنا مع العدو الاسرائيلي طويلة و لها مناحي عدة منها الثقافي والعلمي والاقتصادي والتاريخي والتراثي, ومن هنا جاءت فكرة انشاء دارا للتراث الفلسطيني تهدف الى تعريف الجيل الشاب على تراثياته الوطنية وبلداته وقراه ومدنه من خلال الصور والمعلومات وبعض المطرزات والادوات التراثية. وشدد موسى على ان التراث يبقي الذاكرة الفلسطينية اكثر توهجا ويؤمن تواصل الاجيال من خلال تراثها وتاريخها.