مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب ينظم ورشة عمل حول "الإسعاف الأولي والطواريء"
نشر بتاريخ: 21/12/2008 ( آخر تحديث: 21/12/2008 الساعة: 13:38 )
الخليل- معا- نظم مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب، وبالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني، في فرع المركز بمدينة الخليل اليوم الأحد، ورشة عمل حول"الإسعاف الأولي والطوارئ".
وشارك في الورشة 20 أخصائياً اجتماعياً ونفسياً من موظفي المركز ووزارة الشؤون الإجتماعية ووزارة التربية والتعليم والإغاثة الطبية ونقابة الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وطلبة الجامعات وبعض المتدربين الذين يتدربون في المركز.
ورحبت سناء كراجة، مشرفة فرع المركز في الخليل بالحضور، وعرفت بالمركز ونشاطاته وبرامجه التي يقدمها لمنتفعيه.
وقدم مدير الإسعاف والطوارئ في جمعية الهلال الأحمر عبد الحليم الجعافرة،نبذة حول تاريخ الجمعية وأهدافها والخدمات التي تقدمها.
وتحدثت المسعفة منال الناظر عن عمل الإسعاف والطوارئ من الناحية النظرية،موضحة طرق التدخل والمتابعة الأولية للمريض حتى وصوله إلى المستشفى بسلام.
واشتمل الجزء الثاني من الورشة على الجانب العملي للإسعاف والطوارئ، وتم التطرق لمواضيع التسمم والحروق والاختناق والنزيف والجروح وآليات التدخل لإنعاش القلب والرئتين، كما وتم خلال هذا الجانب التركيز على طرق التدخل وإنقاذ المريض في حال تعرضه لمثل هذه الأعراض.
وشارك في الورشة 20 أخصائياً اجتماعياً ونفسياً من موظفي المركز ووزارة الشؤون الإجتماعية ووزارة التربية والتعليم والإغاثة الطبية ونقابة الأخصائيين النفسيين والاجتماعيين وجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وطلبة الجامعات وبعض المتدربين الذين يتدربون في المركز.
ورحبت سناء كراجة، مشرفة فرع المركز في الخليل بالحضور، وعرفت بالمركز ونشاطاته وبرامجه التي يقدمها لمنتفعيه.
وقدم مدير الإسعاف والطوارئ في جمعية الهلال الأحمر عبد الحليم الجعافرة،نبذة حول تاريخ الجمعية وأهدافها والخدمات التي تقدمها.
وتحدثت المسعفة منال الناظر عن عمل الإسعاف والطوارئ من الناحية النظرية،موضحة طرق التدخل والمتابعة الأولية للمريض حتى وصوله إلى المستشفى بسلام.
واشتمل الجزء الثاني من الورشة على الجانب العملي للإسعاف والطوارئ، وتم التطرق لمواضيع التسمم والحروق والاختناق والنزيف والجروح وآليات التدخل لإنعاش القلب والرئتين، كما وتم خلال هذا الجانب التركيز على طرق التدخل وإنقاذ المريض في حال تعرضه لمثل هذه الأعراض.