متفرغو دورة الوحدة الوطنية من عائلات الشهداء يناشدون الرئيس ود. فياض حل قضيتهم
نشر بتاريخ: 22/12/2008 ( آخر تحديث: 22/12/2008 الساعة: 12:41 )
غزة- معا- ناشد متفرغو دورة "الوحدة الوطنية" من أبناء وعائلات الشهداء في غزة الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء د. سلام فياض معاملتهم أسوة بزملائهم في الدورة من أعضاء الجبهة الشعبية والبدء بصرف 1000 شيقل لهم لحين تسوية ملف متفرغي 2005 وما بعد.
وأعرب متفرغو الدورة عن "استغرابهم ودهشتهم الشديدة من تقسيم أفراد دورتهم إلى عدة أقسام وصرف 1000 شيقل لأعضاء الجبهة الشعبية منذ أشهر، واستثنائهم رغم أن قرار تفريغهم وانتظامهم في الدورة العسكرية جاء بقرار من الرئيس".
وقالوا "من دواعي حزننا وألمنا الشديد نحن أبناء وأخوة الشهداء أن يتم استثناؤنا من عملية صرف 1000 شيقل شهريا، رغم أنها جزء من الحل وليس كل الحل".
وأضاف المتفرغون "لقد انهينا الدورة التي استمرت خمسة شهور في موقع الأمن الوطني عند أبراج المقوسي، والتزمنا بالدوام في السرايا لمدة شهرين ونصف الشهر، وأتممنا كافة إجراءات تفريغنا من صدور قرار إداري من الإدارة والتنظيم، وأرقام مالية من وزارة المالية، وكنا بانتظار صرف رواتبنا لكن الانقلاب حال دون ذلك وما زلنا نعاني حتى الأن".
يشار إلى أن دورة الوحدة الوطنية بلغ تعدادها 360 فرداً نصفهم من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وأعرب متفرغو الدورة عن "استغرابهم ودهشتهم الشديدة من تقسيم أفراد دورتهم إلى عدة أقسام وصرف 1000 شيقل لأعضاء الجبهة الشعبية منذ أشهر، واستثنائهم رغم أن قرار تفريغهم وانتظامهم في الدورة العسكرية جاء بقرار من الرئيس".
وقالوا "من دواعي حزننا وألمنا الشديد نحن أبناء وأخوة الشهداء أن يتم استثناؤنا من عملية صرف 1000 شيقل شهريا، رغم أنها جزء من الحل وليس كل الحل".
وأضاف المتفرغون "لقد انهينا الدورة التي استمرت خمسة شهور في موقع الأمن الوطني عند أبراج المقوسي، والتزمنا بالدوام في السرايا لمدة شهرين ونصف الشهر، وأتممنا كافة إجراءات تفريغنا من صدور قرار إداري من الإدارة والتنظيم، وأرقام مالية من وزارة المالية، وكنا بانتظار صرف رواتبنا لكن الانقلاب حال دون ذلك وما زلنا نعاني حتى الأن".
يشار إلى أن دورة الوحدة الوطنية بلغ تعدادها 360 فرداً نصفهم من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.