مفوضية العمل الجماهيري في التوجيه السياسي تنظم مسابقة ثقافية لقوى الامن
نشر بتاريخ: 22/12/2008 ( آخر تحديث: 22/12/2008 الساعة: 16:28 )
رام الله - معا - تحت رعاية الرئيس محمود عباس، نظمت مفوضية العمل الجماهيري في هيئة التوجية السياسي والوطني امس مسابقة ثقافية لقوى الأمن الفلسطينية في قاعة القصور بمناسبة حلول الذكرى السنوية الرابعة والأربعين لإنطلاقة الثورة الفلسطينية والرابعة لرحيل القائد ياسر عرفات.
وقد حضرها اللواء مازن عز الدين المفوض السياسي العام واللواء بلال النتشة نائبه ومحمد السلقان ممثل محافظ رام الله والبيرة وعدد من هيئة المتقاعدين العسكريين وقادة وضباط الأجهزة الأمنية في المحافظة وشاركت فيها سبع فرق مثلت اجهزة حرس الرئاسة والشرطة وقوت الأمن الوطني والمخابرات العامة والأمن الوقائي والشرطة العسكرية والإستخبارات العسكرية.
والقى عز الدين كلمة بالمناسبة اكد خلالها على اهمية العمل الثقافي في غرس المفاهيم واكمل المسيرة التي عمدتها الثورة خلال سنواتها الطويلة وتوجهت بالسلطة الوطنية كمقدمة للدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واضاف :" ان هذه المسابقة تأكد على قناعتنا بان البندقية قادرة على بناء الوطن وحفظ القانون والنظام وحماية ارواح وممتلكات شعبنا، وقادرة على الحد من انتشار البنادق المنحرفة، واشاد بالجهود المشتركة للأجهزة الأمنية في فرض الاستقرار والنظام ".
واعرب عن امله في نجاح الجهود العربية والدولية لاستعادة لحمة الوطن، وتكريس الوحدة الوطنية الرافعة الاساسية لتحقيق الحقوق الوطنية في الدولة المستقلة والقدس عاصمة لها وعودة اللاجئين الى وطنهم.
وقد حصد المرتبة الاولى فريق الشرطة المكون من ثلاثة ضباط كما حصل على المرتبة الثانية فريق الامن الوطني والمرتبة الثالثة المخابرات العامة.
وتم في نهاية المسابقة التي تخللها قصيدة شعرية للشاعر ماهر ابو خوصه ووصلة غنائية للفنان نائل ابو حاتم وتوزيع الدروع والميداليات على الفرق الثلاثة الفائزة، والهدايا على اعضاء الفرق المشاركة.
وقد حضرها اللواء مازن عز الدين المفوض السياسي العام واللواء بلال النتشة نائبه ومحمد السلقان ممثل محافظ رام الله والبيرة وعدد من هيئة المتقاعدين العسكريين وقادة وضباط الأجهزة الأمنية في المحافظة وشاركت فيها سبع فرق مثلت اجهزة حرس الرئاسة والشرطة وقوت الأمن الوطني والمخابرات العامة والأمن الوقائي والشرطة العسكرية والإستخبارات العسكرية.
والقى عز الدين كلمة بالمناسبة اكد خلالها على اهمية العمل الثقافي في غرس المفاهيم واكمل المسيرة التي عمدتها الثورة خلال سنواتها الطويلة وتوجهت بالسلطة الوطنية كمقدمة للدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
واضاف :" ان هذه المسابقة تأكد على قناعتنا بان البندقية قادرة على بناء الوطن وحفظ القانون والنظام وحماية ارواح وممتلكات شعبنا، وقادرة على الحد من انتشار البنادق المنحرفة، واشاد بالجهود المشتركة للأجهزة الأمنية في فرض الاستقرار والنظام ".
واعرب عن امله في نجاح الجهود العربية والدولية لاستعادة لحمة الوطن، وتكريس الوحدة الوطنية الرافعة الاساسية لتحقيق الحقوق الوطنية في الدولة المستقلة والقدس عاصمة لها وعودة اللاجئين الى وطنهم.
وقد حصد المرتبة الاولى فريق الشرطة المكون من ثلاثة ضباط كما حصل على المرتبة الثانية فريق الامن الوطني والمرتبة الثالثة المخابرات العامة.
وتم في نهاية المسابقة التي تخللها قصيدة شعرية للشاعر ماهر ابو خوصه ووصلة غنائية للفنان نائل ابو حاتم وتوزيع الدروع والميداليات على الفرق الثلاثة الفائزة، والهدايا على اعضاء الفرق المشاركة.