ورشة عمل حول اهمية الديمقراطية في الحكم في الخليل
نشر بتاريخ: 09/12/2005 ( آخر تحديث: 09/12/2005 الساعة: 14:49 )
الخليل - معا - نظم الملتقى المدني ورشة عمل في الخليل حول الديمقراطية ومبادئها بالتعاون مع مؤسسة " مند " في مقرها الكائن في راس الجورة .
حاضر فيها عبداللطيف ابوصفية منسق الملتقى المدني في المحافظة الذي اكد على اهمية الديمقراطية في نظام الحكم وبين اهم مقوماتها واركانها ودور المواطن فيها وشارك فيها ثلاثون مشارك ومشاركة من الشباب والطلبة الجامعيين.
اعتبر المشاركون ان التوعية المدنية والديمقراطية امر ضروري يجب ان تضطلع به جميع مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في رفع وعي المواطنين تجاه مسالة تكريس مفهوم المجتمع المدني الذي نحن بحاجة. والان علينا جميعا واجب نشر الوعي الديمقراطي لان هذه الثقافة( الديمقراطية) هي التي ستساهم في اخراجنا من الظلم الممارس ضدنا من الاحتلال وتسرع في حل المشكلة الفلسطينية وانفتاحنا على العالم واحقاق الحقوق لان العالم لان يتراجع الى الوراء بل يتجه نحو الديمقراطية والتصالح مع الشعوب.
و اضاف المشاركون انه يجب على مؤسسات المجتمع المدني ان تساهم مساهمة جادة في تحفيز المزاج العام للفلسطينيين نحو الديمقراطية عن طريق رفع مستوى وعي المواطنين العاديين لان القيادة الناجحة هي التي تنبع بشكل طبيعي من رحم الشعب وتسير وفقا لبوصلة مصالح وتطلعات الشعب وهذا هو التكريس الفعلي للديمقراطية وليس رفع الشعارات الرنانة والخطب العصماء .
واضافوا انه على صناع القرار من المسؤولين والمثقفين الذين يتحدثون عن الديمقراطية تطبيقها وتبنيها والدفاع عنها .
حاضر فيها عبداللطيف ابوصفية منسق الملتقى المدني في المحافظة الذي اكد على اهمية الديمقراطية في نظام الحكم وبين اهم مقوماتها واركانها ودور المواطن فيها وشارك فيها ثلاثون مشارك ومشاركة من الشباب والطلبة الجامعيين.
اعتبر المشاركون ان التوعية المدنية والديمقراطية امر ضروري يجب ان تضطلع به جميع مؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في رفع وعي المواطنين تجاه مسالة تكريس مفهوم المجتمع المدني الذي نحن بحاجة. والان علينا جميعا واجب نشر الوعي الديمقراطي لان هذه الثقافة( الديمقراطية) هي التي ستساهم في اخراجنا من الظلم الممارس ضدنا من الاحتلال وتسرع في حل المشكلة الفلسطينية وانفتاحنا على العالم واحقاق الحقوق لان العالم لان يتراجع الى الوراء بل يتجه نحو الديمقراطية والتصالح مع الشعوب.
و اضاف المشاركون انه يجب على مؤسسات المجتمع المدني ان تساهم مساهمة جادة في تحفيز المزاج العام للفلسطينيين نحو الديمقراطية عن طريق رفع مستوى وعي المواطنين العاديين لان القيادة الناجحة هي التي تنبع بشكل طبيعي من رحم الشعب وتسير وفقا لبوصلة مصالح وتطلعات الشعب وهذا هو التكريس الفعلي للديمقراطية وليس رفع الشعارات الرنانة والخطب العصماء .
واضافوا انه على صناع القرار من المسؤولين والمثقفين الذين يتحدثون عن الديمقراطية تطبيقها وتبنيها والدفاع عنها .