نايف حواتمة يبحث مع النائب بركة ضرورة تشكيل جبهة مقاومة متحدة
نشر بتاريخ: 26/12/2008 ( آخر تحديث: 26/12/2008 الساعة: 13:36 )
بيت لحم - معا - استقبل نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في عمان وفد الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة برئاسة محمد بركة النائب العربي في الكنيست.
واكد حواتمة أن عملية عسكرية اسرائيلية واسعة يجري الاعداد لها للعدوان على قطاع غزة، مشددا على ضرورة تشكيل جبهة مقاومة متحدة بمرجعية سياسية وأمنية مشتركة لمواجهة المعتدين.
وأدان ما وصفه بـ "معادلة التهدئة مقابل التهدئة الهشة المجزوءة" التي انهارت، داعيا الى موقف فلسطيني موحد "لمعادلة التهدئة البديلة" التهدئة الشاملة لقطاع غزة والضفة الفلسطينية واعمدتها فك الحصار والعدوان، وقف بناء الجدار والاستيطان، مقابل وقف شامل ومتزامن لاطلاق النار.
واكد حواتمة "انهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية" على اساس اعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني طريق كسر العدوان والحصار على قطاع غزة، وقف بناء الجدار ووقف الاستيطان.
واشار بركة الى مخاطر العدوان الواسع على قطاع غزة، واخطار الجدار وتوسع الاستيطان على حق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير والدولة المستقلة على حدود 4 حزيران 1967 وحقوق اللاجئين في اطار سلام شامل متوازن وفق قرارات الشرعية الدولية.
كما أشار إلى اخطار مجيء حزب الليكود برئاسة نتنياهو واليمين المتطرف في انتخابات 10 شباط/فبراير 2009، ومشاريع اليمين المتطرف "بالسلام الإقتصادي والسلام مقابل السلام" مع استمرار التوسع والاحتلال وخلق وقائع استيطانية مدمرة لحق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال.
واكد حواتمة أن عملية عسكرية اسرائيلية واسعة يجري الاعداد لها للعدوان على قطاع غزة، مشددا على ضرورة تشكيل جبهة مقاومة متحدة بمرجعية سياسية وأمنية مشتركة لمواجهة المعتدين.
وأدان ما وصفه بـ "معادلة التهدئة مقابل التهدئة الهشة المجزوءة" التي انهارت، داعيا الى موقف فلسطيني موحد "لمعادلة التهدئة البديلة" التهدئة الشاملة لقطاع غزة والضفة الفلسطينية واعمدتها فك الحصار والعدوان، وقف بناء الجدار والاستيطان، مقابل وقف شامل ومتزامن لاطلاق النار.
واكد حواتمة "انهاء الانقسام وإعادة بناء الوحدة الوطنية" على اساس اعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني طريق كسر العدوان والحصار على قطاع غزة، وقف بناء الجدار ووقف الاستيطان.
واشار بركة الى مخاطر العدوان الواسع على قطاع غزة، واخطار الجدار وتوسع الاستيطان على حق الشعب الفلسطيني بتقرير المصير والدولة المستقلة على حدود 4 حزيران 1967 وحقوق اللاجئين في اطار سلام شامل متوازن وفق قرارات الشرعية الدولية.
كما أشار إلى اخطار مجيء حزب الليكود برئاسة نتنياهو واليمين المتطرف في انتخابات 10 شباط/فبراير 2009، ومشاريع اليمين المتطرف "بالسلام الإقتصادي والسلام مقابل السلام" مع استمرار التوسع والاحتلال وخلق وقائع استيطانية مدمرة لحق الشعب الفلسطيني بالحرية والاستقلال.