لجنة اهالي اسرى مدينة يطا تطالب بوقف العدوان عن قطاع غزة
نشر بتاريخ: 28/12/2008 ( آخر تحديث: 29/12/2008 الساعة: 00:11 )
الخليل- معا- شجبت لجنة اهالي اسرى مدينة يطا المجازر الاسرائيلية بحق اهالي قطاع غزة والتي راح ضحيتها خلال يومين نحو 300 شهيد والف جريح.
وقالت اللجنة في بيان لها ان هذه الاعتداءات امتدادا للمجازر الاسرائيلية التي بدأت بصبرا وشاتيلا ومن قبلها دير ياسين وانتهت اخيرا بالمجزرة التي وقعت في غزة.
وحملت اللجنة الإحتلال الإسرائيلي تبعات ما يقوم به من مجازر يندى لها الجبين في قطاع غزة، موجهة دعوة عاجلة للإتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي للقيام بدور واضح وفاعل للضغط على اسرائيل لجهة وقف العدوان.
وطالب رئيس اللجنة نضال الهدار بضرورة التدخل السريع من قبل مجلس الأمن وجامعة الدول العربية لوقف الحرب ضد الأبرياء من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع عزة.
وأكد على ضرورة الوحدة الوطنية والتعالي على الجراح في ظل الحرب الشاملة التي تشن على اهالي القطاع وإن تقاعس المجتمع الدولي بوجه الانتهاكات وجرائم الحرب الإسرائيلية وحصار وتجويع سكان القطاع، قد ساهم في رفع حدة الانتهاكات الإسرائيلية ولامبالاة دولة الاحتلال الإسرائيلي لقواعد وأحكام القانون الدولي الإنساني".
وقال الهدار إن هذه المجازر يجب ان تدفعنا جميعاً للوحدة والالتفاف مجدداً حول سلطته الوطنية التي كانت ثمرة عقود من النضال السياسي والعسكري".
وقالت اللجنة في بيان لها ان هذه الاعتداءات امتدادا للمجازر الاسرائيلية التي بدأت بصبرا وشاتيلا ومن قبلها دير ياسين وانتهت اخيرا بالمجزرة التي وقعت في غزة.
وحملت اللجنة الإحتلال الإسرائيلي تبعات ما يقوم به من مجازر يندى لها الجبين في قطاع غزة، موجهة دعوة عاجلة للإتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي للقيام بدور واضح وفاعل للضغط على اسرائيل لجهة وقف العدوان.
وطالب رئيس اللجنة نضال الهدار بضرورة التدخل السريع من قبل مجلس الأمن وجامعة الدول العربية لوقف الحرب ضد الأبرياء من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع عزة.
وأكد على ضرورة الوحدة الوطنية والتعالي على الجراح في ظل الحرب الشاملة التي تشن على اهالي القطاع وإن تقاعس المجتمع الدولي بوجه الانتهاكات وجرائم الحرب الإسرائيلية وحصار وتجويع سكان القطاع، قد ساهم في رفع حدة الانتهاكات الإسرائيلية ولامبالاة دولة الاحتلال الإسرائيلي لقواعد وأحكام القانون الدولي الإنساني".
وقال الهدار إن هذه المجازر يجب ان تدفعنا جميعاً للوحدة والالتفاف مجدداً حول سلطته الوطنية التي كانت ثمرة عقود من النضال السياسي والعسكري".