المؤسسات الأهلية تطلق حملة لحشد الدعم المادي والإنساني
نشر بتاريخ: 29/12/2008 ( آخر تحديث: 29/12/2008 الساعة: 12:01 )
نابلس-سلفيت-معا- اعلنت المؤسسات الاهلية الفلسطينية عن إطلاق حملة شعبية لحشد الدعم المادي الإنساني لقطاع غزة لجمع التبرعات وتجنيد المساعدات.
ويكون المقر المركزي للحملة في مقر الإغاثة الزراعية في رام الله، ومكاتب المؤسسات المشاركة في هذه الحملة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتوجهت المؤسسات القائمة على الحملة (الإغاثة الزراعية واتحاد لجان العمل الزراعي ومركز أبحاث الأراضي واتحاد جمعيات المزارعين الفلسطينيين وجمعية تنمية الشباب ومجموعة الهيدروليجيين الفلسطينيين وجمعية نماء للتطوير الإنساني لكافة المؤسسات الأهلية الأخرى)، للانضمام إلى هذا الجهد الوطني الإنساني.
جاء ذلك خلال اجتماع طارىء في المقر المركزي للإغاثة الزراعية الفلسطينية بمدينة رام الله، تدارست فيه سبل ضم جهودها للجهد الوطني العام، الداعم لصمود سكان القطاع، والهادف لرفع المعاناة الناجمة عن العدوان الإسرائيلي.
وقد أصدرت المؤسسات الأهلية في ختام اجتماعها بيانا حددت فيه موقفها واتجاهات تحركها اشتمل على توظيف قدرات وطاقات مؤسسات المجتمع المدني لدعم الأنشطة الشعبية والجماهيرية التي تمتد على ساحات الوطن في مواجهة الاحتلال.
وناشدت المؤسسات جماهير الشعب الفلسطيني بضرورة بذل كل الجهود للضغط عن الجهات المعنية من اجل إغلاق ملف الاعتقالات السياسية، والإطلاق الفوري لكافة المعتقلين السياسيين لدى الطرفين.
وطالبت المؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية بالحفاظ على دورها كآلية لضمان تدفق المساعدات إلى القطاع وضرورة تنسيق جهودها مع المؤسسات الأهلية الفلسطينية.
كما طالبت المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي بالإسراع بعقد جلسة طارئة ( ودون تباطؤ ) من اجل إدانة العدوان، وإجبار دولة إسرائيل على وقف عدوانها، والامتثال الكامل والفوري للقرارات الدولية.
ويكون المقر المركزي للحملة في مقر الإغاثة الزراعية في رام الله، ومكاتب المؤسسات المشاركة في هذه الحملة في الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتوجهت المؤسسات القائمة على الحملة (الإغاثة الزراعية واتحاد لجان العمل الزراعي ومركز أبحاث الأراضي واتحاد جمعيات المزارعين الفلسطينيين وجمعية تنمية الشباب ومجموعة الهيدروليجيين الفلسطينيين وجمعية نماء للتطوير الإنساني لكافة المؤسسات الأهلية الأخرى)، للانضمام إلى هذا الجهد الوطني الإنساني.
جاء ذلك خلال اجتماع طارىء في المقر المركزي للإغاثة الزراعية الفلسطينية بمدينة رام الله، تدارست فيه سبل ضم جهودها للجهد الوطني العام، الداعم لصمود سكان القطاع، والهادف لرفع المعاناة الناجمة عن العدوان الإسرائيلي.
وقد أصدرت المؤسسات الأهلية في ختام اجتماعها بيانا حددت فيه موقفها واتجاهات تحركها اشتمل على توظيف قدرات وطاقات مؤسسات المجتمع المدني لدعم الأنشطة الشعبية والجماهيرية التي تمتد على ساحات الوطن في مواجهة الاحتلال.
وناشدت المؤسسات جماهير الشعب الفلسطيني بضرورة بذل كل الجهود للضغط عن الجهات المعنية من اجل إغلاق ملف الاعتقالات السياسية، والإطلاق الفوري لكافة المعتقلين السياسيين لدى الطرفين.
وطالبت المؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية بالحفاظ على دورها كآلية لضمان تدفق المساعدات إلى القطاع وضرورة تنسيق جهودها مع المؤسسات الأهلية الفلسطينية.
كما طالبت المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة وعلى رأسها مجلس الأمن الدولي بالإسراع بعقد جلسة طارئة ( ودون تباطؤ ) من اجل إدانة العدوان، وإجبار دولة إسرائيل على وقف عدوانها، والامتثال الكامل والفوري للقرارات الدولية.