د.فياض يجدد إدانته للعدوان ويدعو لوقفه فوراً ويطالب بحماية عربية ودولي
نشر بتاريخ: 30/12/2008 ( آخر تحديث: 30/12/2008 الساعة: 19:22 )
نابلس- معا - جدد رئيس الوزراء د.سلام فياض إدانته الشديدة للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وطالب المجتمع الدولي بممارسة أقصى الضغوط لضمان وقفه فوراً.
واعتبر فياض أن الأولوية القصوى للقيادة الفلسطينية تتمثل في توحيد كل الجهود لضمان وقف هذا العدوان، وتوفير الحماية العربية والدولية للشعب الفلسطيني.
وقال رئيس الوزراء ان الأهمية القصوى لإنهاء حالة الانقسام والانفصال، وإعادة الوحدة للوطن على اساس الورقة المصرية المدعومة من قبل الاشقاء العرب.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس الوزراء لوفد تضامني ايطالي تترأسه نائبة رئيس البرلمان الأوروبي السيدة "لويزا مورغانتيني".
واعتبر فياض أن استمرار اسرائيل في انشطتها الاستيطانية، وعدم تنفيذ الاستحقاقات المطلوبة منها، يعرض مستقبل الحل والأمن والسلام في المنطقة للخطر.
وأكد أن الشعب الفلسطيني مصمم على انجاز الحرية والاستقلال في دولة مستقلة وعاصمتها القدس على حدود عام 1967، وفقاً لمبادرة السلام الفلسطينية التي أقرها المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988، ومبادرة السلام العربية وكافة قرارت الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وجدد فياض دعوته لإنهاء الحصار عن قطاع غزة، وفتح معابر القطاع من خلال إلزام إسرائيل باتفاقية المعابر لعام 2005.
وأشاد رئيس الوزراء بالجهود التي تبذلها حركات ووفود التضامن مع شعبنا، ووقوفها مع حقوقه العادلة وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، ومناهضتها للاحتلال الإسرائيلي وسياسة الاستيطان والعدوان على شعبنا.
واعتبر فياض أن الأولوية القصوى للقيادة الفلسطينية تتمثل في توحيد كل الجهود لضمان وقف هذا العدوان، وتوفير الحماية العربية والدولية للشعب الفلسطيني.
وقال رئيس الوزراء ان الأهمية القصوى لإنهاء حالة الانقسام والانفصال، وإعادة الوحدة للوطن على اساس الورقة المصرية المدعومة من قبل الاشقاء العرب.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس الوزراء لوفد تضامني ايطالي تترأسه نائبة رئيس البرلمان الأوروبي السيدة "لويزا مورغانتيني".
واعتبر فياض أن استمرار اسرائيل في انشطتها الاستيطانية، وعدم تنفيذ الاستحقاقات المطلوبة منها، يعرض مستقبل الحل والأمن والسلام في المنطقة للخطر.
وأكد أن الشعب الفلسطيني مصمم على انجاز الحرية والاستقلال في دولة مستقلة وعاصمتها القدس على حدود عام 1967، وفقاً لمبادرة السلام الفلسطينية التي أقرها المجلس الوطني الفلسطيني عام 1988، ومبادرة السلام العربية وكافة قرارت الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية.
وجدد فياض دعوته لإنهاء الحصار عن قطاع غزة، وفتح معابر القطاع من خلال إلزام إسرائيل باتفاقية المعابر لعام 2005.
وأشاد رئيس الوزراء بالجهود التي تبذلها حركات ووفود التضامن مع شعبنا، ووقوفها مع حقوقه العادلة وفي مقدمتها حقه في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، ومناهضتها للاحتلال الإسرائيلي وسياسة الاستيطان والعدوان على شعبنا.