في استطلاع المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية : فرص فتح في الانتخابات تتعزز في قطاع غزة
نشر بتاريخ: 11/12/2005 ( آخر تحديث: 11/12/2005 الساعة: 20:20 )
غزة-معا-كشف استطلاع للرأي العام الفلسطيني في الضفة الغربية و قطاع غزة قام به المركز الفلسطيني للبحوث السياسية و المسحية أن فرص فتح في الانتخابات تتعزز في قطاع غزة مقارنة بما كانت عليه قبل ثلاثة أشهر .
و قد أجريت الدراسة في الفترة من 6-8 ديسمبر (كانون أول) على عينة عشوائية من الأشخاص بلغ عددهم 1316 شخصا و ذلك في 118 موقعا سكنيا بنسبة خطأ3 % .
و بينت الدراسة أنه لو أجريت الانتخابات التشريعية اليوم فان 78% سيشاركون فيها مقارنة ب 74% في أيلول (سبتمبر ) و كان من بين المشاركين في الانتخابات تحصل قائمة فتح على 50% و حماس 32% و القوائم الأخرى و المستقلون على 9% , و 9% لم يقروا و في أيلول (سبتمبر ) حصلت فتح على 47% و حماس على 30% و القوائم الأخرى و المستقلون على 11% , و مانسبته 11% لم يقروا و أوضحت الدراسة أن نسبة التصويت لحركة فتح ترتفع في قطاع غزة من 47% -53% خلال نفس الفترة .
كما بينت الدراسة أن الفقر و البطالة تعتبر المشاكل الأخطر التي تواجه الفلسطينيين اليوم في نظر 37% من الجمهور الفلسطيني يتبعها استمرار الاحتلال و انتشار الفساد بنسبة 25% لكل منهما ثم الفوضى الداخلية بما نسبته 12% .
و في أيلول ( سبتمبر) جاء الفقر و البطالة على رأس قمة الأولويات بنسبة 40% ثم جاء الاحتلال و الفساد ليشكل نسبة 25% لكل منهما ثم الفوضى الداخلية بنسبة 8% .
وحسب قائمة بثمانية اعتبارات انتخابية رئيسية في اختيار القوائم المشاركة تأتي القدرة على محاربة الفساد في المرتبة الأولى بنسبة 30% يتبعها اسم التنظيم أو الحزب الذي تمثله القائمة بنسبة 15% ثم القدرة على تحسين الوضع الاقتصادي , و القدرة على التوصل الى اتفاق سلام مع اسرائيل كانت نسبة كل منهما 13% ثم جاءت القدرة على حماية الوحدة الوطنية لتمثل 9% و القدرة على فرض النظام و القانون كانت نسبتها 8% و القدرة على حماية حقوق الاجئين في المفاوضات 7% .
وجاءت القدرة على ضمان استمرار الانتفاضة لتشكل 4% و قد تشابه هذا الترتيب مع نتائج أيلول (سبتمبر ) باستثناء نسبة من اختاروا الاعتبار الاول ( محاربة الفساد) حيث بلغ نسبة 24% .
و في مقارنة تفصيلية لقدرة القوائم الانتخابية المختلفة على التعامل مع قضايا المجتمع و الوطن السبعة الرئيسية اثبتت الدراسة قدرة حركة فتح على التعامل مع خمسة و حماس مع اثنين و أن هذه النتائج تطابق نتائج شهر أيلول ( سبتمبر ) الماضي و مع توسيع الفجوة قليلا بين فتح و حماس لصالح فتح كانت فتح هي الاقدر على تحسين الاوضاع الاقتصادية بنسبة 50% و نسبة 30% لحماس و على دفع عملية السلام للأمام 66% لفتح و 21% لحماس و حماية الوحدة الوطنية 47% لفتح و 36% لحماس و حماية حقوق الاجئين في المفاوضات 48% لفتح و 36% لحماسأما فرض النظام و القانون 56% لفتح و 31% لحماس .
و كانت حماس هي الأقدر على محاربة الفساد بنسبة 48% من المستطلعة آراؤهم تبعا للدراسة و على ضمان استمرار الانتفاضة كانت نسبة 64% لحماس من المستطلعة آرائهم و 24 % لفتح .
وعلى صعيد آخر كانت نسبة الأفراد المستطلعة آراؤهم عن رضاهم من أداء الرئيس أبو مازن كرئيس للسلطة الفلسطينية 62% فيما بلغت نسبة غير الراضين 34% و كانت نسبة الرضا عن أداء محمود عباس أبو مازن قد بلغت 64% في أيلول- سبتمبر الماضي.
و ذكرت الدراسة أنه لو أجريت انتخابات جديدة اليوم و ترشح محمود عباس و محمود الزهار و مصطفى البرغوثي فأن عباس يحصل على 41% و الزهار 21% و البرغوثي 19% و هي نتائج مقارنة مع تللك النتائج التي حصلوا عليها في أيلول ( سبتمبر ) .
أما بالنسبة لنائب رئيس السلطة فان النسبة الأكثر من بين المستطلعة آراؤهم لمروان البرغوثي من ضمن قائمة مغلقة شملت ثمانية أسماء و ذلك بنسبة 30% ثم محمد دحلان بنسبة 14%ثم يأتي اسماعيل هنيةليحصل على 13% من تصويت المستطلعة أراؤهم و محمود الزهار 11% بينما مصطفى البرغوثي 8% , و صائب عريقات و فاروق القدومي 6% لكل منهما ثم أحمد قريع 3% و كانت هذه النسب في أيلول ( سبتمبر ) الماضي .
و تبعا للدرسة أخذ مروان البرغوثي 24% و دحلان 9% , و و 13% لهنية و 14% للزهار و 9% لمصطفى البرغوثي و 6% لصائب عريقات و 8% لفاروق القدومي و مانسبته 6% لأحمد قريع .
أما في استطلاع الرأي لرئيس الوزراء القادم بعد اجراء الانتخابات التشريعية فان النسبة الأكبر بين المستطلعة اراؤهم كانت لمروان البرغوتي من بين قائمة مغلقة شملت خمسة أسماء و ذلك بنسبة 36% ثم الزهار 20% و مصطفى البرغوثي يأتي بعد ذلك بنسبة 14% ومحمد دحلان 11% ثم أحمد قريع 6% و كانت هذه النسب في أيلول (سبتمبر) الماضي و قد بلغت 30% لمروان البرغوتي و 22% للزهار و 17% لمصطفى البرغوثي و 8%محمد دحلان و 8% لأحمد قريع .
بين الجمهور كافة ممن انقسموا إلى من ينوي و من لا ينوي المشاركة في الانتخابات تبلغ شعبية حركة فتح 45%و حماس 28% و كانت هذه الشعبية قد بلغت 39% لفتح , و 27% لحماس و ذلك في أيلول (سبتمبر ) الماضي .
و ارتفعت نسبة التأييد لحركة فتح في الجمهور المستطلعة آراؤهم ه في قطاع غزة من 40% إلى 49% خلال نفس الفترة .
و قد أجريت الدراسة في الفترة من 6-8 ديسمبر (كانون أول) على عينة عشوائية من الأشخاص بلغ عددهم 1316 شخصا و ذلك في 118 موقعا سكنيا بنسبة خطأ3 % .
و بينت الدراسة أنه لو أجريت الانتخابات التشريعية اليوم فان 78% سيشاركون فيها مقارنة ب 74% في أيلول (سبتمبر ) و كان من بين المشاركين في الانتخابات تحصل قائمة فتح على 50% و حماس 32% و القوائم الأخرى و المستقلون على 9% , و 9% لم يقروا و في أيلول (سبتمبر ) حصلت فتح على 47% و حماس على 30% و القوائم الأخرى و المستقلون على 11% , و مانسبته 11% لم يقروا و أوضحت الدراسة أن نسبة التصويت لحركة فتح ترتفع في قطاع غزة من 47% -53% خلال نفس الفترة .
كما بينت الدراسة أن الفقر و البطالة تعتبر المشاكل الأخطر التي تواجه الفلسطينيين اليوم في نظر 37% من الجمهور الفلسطيني يتبعها استمرار الاحتلال و انتشار الفساد بنسبة 25% لكل منهما ثم الفوضى الداخلية بما نسبته 12% .
و في أيلول ( سبتمبر) جاء الفقر و البطالة على رأس قمة الأولويات بنسبة 40% ثم جاء الاحتلال و الفساد ليشكل نسبة 25% لكل منهما ثم الفوضى الداخلية بنسبة 8% .
وحسب قائمة بثمانية اعتبارات انتخابية رئيسية في اختيار القوائم المشاركة تأتي القدرة على محاربة الفساد في المرتبة الأولى بنسبة 30% يتبعها اسم التنظيم أو الحزب الذي تمثله القائمة بنسبة 15% ثم القدرة على تحسين الوضع الاقتصادي , و القدرة على التوصل الى اتفاق سلام مع اسرائيل كانت نسبة كل منهما 13% ثم جاءت القدرة على حماية الوحدة الوطنية لتمثل 9% و القدرة على فرض النظام و القانون كانت نسبتها 8% و القدرة على حماية حقوق الاجئين في المفاوضات 7% .
وجاءت القدرة على ضمان استمرار الانتفاضة لتشكل 4% و قد تشابه هذا الترتيب مع نتائج أيلول (سبتمبر ) باستثناء نسبة من اختاروا الاعتبار الاول ( محاربة الفساد) حيث بلغ نسبة 24% .
و في مقارنة تفصيلية لقدرة القوائم الانتخابية المختلفة على التعامل مع قضايا المجتمع و الوطن السبعة الرئيسية اثبتت الدراسة قدرة حركة فتح على التعامل مع خمسة و حماس مع اثنين و أن هذه النتائج تطابق نتائج شهر أيلول ( سبتمبر ) الماضي و مع توسيع الفجوة قليلا بين فتح و حماس لصالح فتح كانت فتح هي الاقدر على تحسين الاوضاع الاقتصادية بنسبة 50% و نسبة 30% لحماس و على دفع عملية السلام للأمام 66% لفتح و 21% لحماس و حماية الوحدة الوطنية 47% لفتح و 36% لحماس و حماية حقوق الاجئين في المفاوضات 48% لفتح و 36% لحماسأما فرض النظام و القانون 56% لفتح و 31% لحماس .
و كانت حماس هي الأقدر على محاربة الفساد بنسبة 48% من المستطلعة آراؤهم تبعا للدراسة و على ضمان استمرار الانتفاضة كانت نسبة 64% لحماس من المستطلعة آرائهم و 24 % لفتح .
وعلى صعيد آخر كانت نسبة الأفراد المستطلعة آراؤهم عن رضاهم من أداء الرئيس أبو مازن كرئيس للسلطة الفلسطينية 62% فيما بلغت نسبة غير الراضين 34% و كانت نسبة الرضا عن أداء محمود عباس أبو مازن قد بلغت 64% في أيلول- سبتمبر الماضي.
و ذكرت الدراسة أنه لو أجريت انتخابات جديدة اليوم و ترشح محمود عباس و محمود الزهار و مصطفى البرغوثي فأن عباس يحصل على 41% و الزهار 21% و البرغوثي 19% و هي نتائج مقارنة مع تللك النتائج التي حصلوا عليها في أيلول ( سبتمبر ) .
أما بالنسبة لنائب رئيس السلطة فان النسبة الأكثر من بين المستطلعة آراؤهم لمروان البرغوثي من ضمن قائمة مغلقة شملت ثمانية أسماء و ذلك بنسبة 30% ثم محمد دحلان بنسبة 14%ثم يأتي اسماعيل هنيةليحصل على 13% من تصويت المستطلعة أراؤهم و محمود الزهار 11% بينما مصطفى البرغوثي 8% , و صائب عريقات و فاروق القدومي 6% لكل منهما ثم أحمد قريع 3% و كانت هذه النسب في أيلول ( سبتمبر ) الماضي .
و تبعا للدرسة أخذ مروان البرغوثي 24% و دحلان 9% , و و 13% لهنية و 14% للزهار و 9% لمصطفى البرغوثي و 6% لصائب عريقات و 8% لفاروق القدومي و مانسبته 6% لأحمد قريع .
أما في استطلاع الرأي لرئيس الوزراء القادم بعد اجراء الانتخابات التشريعية فان النسبة الأكبر بين المستطلعة اراؤهم كانت لمروان البرغوتي من بين قائمة مغلقة شملت خمسة أسماء و ذلك بنسبة 36% ثم الزهار 20% و مصطفى البرغوثي يأتي بعد ذلك بنسبة 14% ومحمد دحلان 11% ثم أحمد قريع 6% و كانت هذه النسب في أيلول (سبتمبر) الماضي و قد بلغت 30% لمروان البرغوتي و 22% للزهار و 17% لمصطفى البرغوثي و 8%محمد دحلان و 8% لأحمد قريع .
بين الجمهور كافة ممن انقسموا إلى من ينوي و من لا ينوي المشاركة في الانتخابات تبلغ شعبية حركة فتح 45%و حماس 28% و كانت هذه الشعبية قد بلغت 39% لفتح , و 27% لحماس و ذلك في أيلول (سبتمبر ) الماضي .
و ارتفعت نسبة التأييد لحركة فتح في الجمهور المستطلعة آراؤهم ه في قطاع غزة من 40% إلى 49% خلال نفس الفترة .