بتمويل اوروبي: مشروع للشباب" حوار الحضارات" يبدأ فعالياته في بيت لحم
نشر بتاريخ: 09/01/2009 ( آخر تحديث: 09/01/2009 الساعة: 14:21 )
بيت لحم -معا- بتمويل من الاتحاد الأوروبي وتحت عنوان "حوار الثقافات والتعامل اللاعنفي مع النزاعات" بدأ مركز وئام الفلسطيني اليوم مشروعه في مدينة بيت لحم والذي سيمتد لمدة عشرة أيام.
ويشارك في المشروع 30 شاباً وشابة من عدد من الدول الشرق أوسطية والأوروبية، تشمل ايطاليا، فرنسا، البرتغال، فلسطين، وتركيا.
ويرمي المشروع إلى تعزيز الحوار والاحترام المتبادل بين الشعوب المختلفة وتعميق الحوار الثقافي بين الشباب على أساس التفاهم والاحترام المتبادل، كما يهدف المشروع إلى الإطلاع على الثقافات والتقاليد التي تختص بالشعوب الأخرى وتعزيز أواصر العلاقات بين الثقافات المختلفة.
كما يهدف المشروع إلى اكساب المشاركين بالمهارات والمقدرات اللازمة للتعامل مع المشكلات والقضايا وحلها للوصول الى مجتمع مبني على ثقافة اللاعنف والحوار، وتبادل الخبرات والآراء بين المشاركين الشباب من الدول المختلفة، بهدف التقليل من ظواهر صدام الحضارات والتشكيك بالآخر.
ويُروّجُ المشروعُ لفرصِ مؤسسات التشبيك بين المؤسسات الفلسطينية والأوربية للتعاون المستقبلي في المجالات الاجتماعية المختلفةِ.
والمشروع سَيُطبّقُ خلال النشاطاتِ المختلفةِ التي تَتضمّنُ ورشاتَ التعليمِ المدنيةِ، ورشات فنية، مسرحيّات الدورَ والمحاكاةَ التي تُصوّرُ قِيَمَ ثقافيةَ مِنْ المشاركين.
ويتخلل البرنامج نشاطات مختلفة تتضمن ورشات في التربية المدنية، ورشات فنية، مسرحيات ولعب الأدوار والمحاكاة لتبادل القيم الثقافية بين المشاركين وزيارات لبعض المدن الفلسطينية والمخيمات منها القدس، الخليل وأريحا، بهدف التعرف على التراث الثقافي الفلسطيني والحياة اليومية التي للمجتمع الفلسطيني والمعاناة اليومية.
ويعتبر مشروع التبادل الشبابي هو واحد من عشرة مشاريع وافقت على دعمها المفوضية الأوروبية من خلال برنامج الشباب الاورو متوسطي لتنفذ في فلسطين، ويهدف برنامج الشباب الاورمتوسطي إلى تقوية وتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ودول الجوار لتنفيذ برامج مشتركة تستهدف الشباب وتعزز التفاهم المشترك بين الشباب في المنطقة الأوروبية المتوسطية.
ومن خلال دعم مشاريع المواطنة النشطة وإحساسهم بالتضامن ومحاربة العنصرية والخوف من الأخر والحفاظ على حقوق الأقليات وإتاحة الفرص المتكافئة للشباب بالإضافة إلى حماية التراث والموروث الثقافي وحماية البيئة، كما يهدف إلى دعم المنظمات الشبابية غير الحكومية والإسهام في تنمية سياسات الشباب في فلسطين.
ويشارك في المشروع 30 شاباً وشابة من عدد من الدول الشرق أوسطية والأوروبية، تشمل ايطاليا، فرنسا، البرتغال، فلسطين، وتركيا.
ويرمي المشروع إلى تعزيز الحوار والاحترام المتبادل بين الشعوب المختلفة وتعميق الحوار الثقافي بين الشباب على أساس التفاهم والاحترام المتبادل، كما يهدف المشروع إلى الإطلاع على الثقافات والتقاليد التي تختص بالشعوب الأخرى وتعزيز أواصر العلاقات بين الثقافات المختلفة.
كما يهدف المشروع إلى اكساب المشاركين بالمهارات والمقدرات اللازمة للتعامل مع المشكلات والقضايا وحلها للوصول الى مجتمع مبني على ثقافة اللاعنف والحوار، وتبادل الخبرات والآراء بين المشاركين الشباب من الدول المختلفة، بهدف التقليل من ظواهر صدام الحضارات والتشكيك بالآخر.
ويُروّجُ المشروعُ لفرصِ مؤسسات التشبيك بين المؤسسات الفلسطينية والأوربية للتعاون المستقبلي في المجالات الاجتماعية المختلفةِ.
والمشروع سَيُطبّقُ خلال النشاطاتِ المختلفةِ التي تَتضمّنُ ورشاتَ التعليمِ المدنيةِ، ورشات فنية، مسرحيّات الدورَ والمحاكاةَ التي تُصوّرُ قِيَمَ ثقافيةَ مِنْ المشاركين.
ويتخلل البرنامج نشاطات مختلفة تتضمن ورشات في التربية المدنية، ورشات فنية، مسرحيات ولعب الأدوار والمحاكاة لتبادل القيم الثقافية بين المشاركين وزيارات لبعض المدن الفلسطينية والمخيمات منها القدس، الخليل وأريحا، بهدف التعرف على التراث الثقافي الفلسطيني والحياة اليومية التي للمجتمع الفلسطيني والمعاناة اليومية.
ويعتبر مشروع التبادل الشبابي هو واحد من عشرة مشاريع وافقت على دعمها المفوضية الأوروبية من خلال برنامج الشباب الاورو متوسطي لتنفذ في فلسطين، ويهدف برنامج الشباب الاورمتوسطي إلى تقوية وتعزيز الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ودول الجوار لتنفيذ برامج مشتركة تستهدف الشباب وتعزز التفاهم المشترك بين الشباب في المنطقة الأوروبية المتوسطية.
ومن خلال دعم مشاريع المواطنة النشطة وإحساسهم بالتضامن ومحاربة العنصرية والخوف من الأخر والحفاظ على حقوق الأقليات وإتاحة الفرص المتكافئة للشباب بالإضافة إلى حماية التراث والموروث الثقافي وحماية البيئة، كما يهدف إلى دعم المنظمات الشبابية غير الحكومية والإسهام في تنمية سياسات الشباب في فلسطين.