إصابة خمسة مواطنين أحدهم برصاص حي في مسيرة نعلين
نشر بتاريخ: 09/01/2009 ( آخر تحديث: 09/01/2009 الساعة: 19:34 )
رام الله- معا- اصيب خمسة متظاهرين برصاص الاحتلال خلال تظاهرة ضد الجدار في بلدة نعلين غرب رام الله اليوم.
وانطلقت المسيرة بمشاركة المئات من أهالي نعلين والعشرات من المتضامنين الدوليين نحو الأراضي المهددة بإقامة جدار الفصل الذي تدخل جرافات التخريب والتجريف الشهر الثامن من عملها لبناء الجدار بطول 2.6 كم حيث حتى الآن
وعند وصول المتظاهرين اطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز والأعيرة المعدنية والرصاص الحي على المشاركين في المسيرة، وأصيب العشرات بالإختناق الشديد، وأصيب من نعلين وبدرس 5 إصابات أحدهم برصاص حي من بلدة بدرس وأربعة إصابات برصاص معدني
ودعا الناطق الإعلامي صلاح الخواجا المؤسسات الرسمية والأهلية لإسناد صمود أهالي نعلين والوقوف معهم في معركة المقاومة ويوجد شيئاً أعظم من قتل الناس وسرقة الأراضي واستمرت المواجهات لساعات طويلة..
وحسب شهود عيان بأن الشبان أمطروا الجيش بوابل من الحجارة على الدوريات والجنود، وأصيب حسب مصدر محلي بأن جندي إسرائيلي أصيب بالحجارة وتم نقله من المكان وتقدم جنود الإحتلال من بين أشجار الزيتون واحتموا وراء الأشجار لحماية أنفسهم، وتسهيل مهمة القنص والقتل للشبان، وتعمدوا بإطلاق قنبلة الغاز الذي أطلق عليها أهالي نعلين إسم القنبلة المجنونة..لجنون حركتها وتأثيرها.
وانطلقت المسيرة بمشاركة المئات من أهالي نعلين والعشرات من المتضامنين الدوليين نحو الأراضي المهددة بإقامة جدار الفصل الذي تدخل جرافات التخريب والتجريف الشهر الثامن من عملها لبناء الجدار بطول 2.6 كم حيث حتى الآن
وعند وصول المتظاهرين اطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز والأعيرة المعدنية والرصاص الحي على المشاركين في المسيرة، وأصيب العشرات بالإختناق الشديد، وأصيب من نعلين وبدرس 5 إصابات أحدهم برصاص حي من بلدة بدرس وأربعة إصابات برصاص معدني
ودعا الناطق الإعلامي صلاح الخواجا المؤسسات الرسمية والأهلية لإسناد صمود أهالي نعلين والوقوف معهم في معركة المقاومة ويوجد شيئاً أعظم من قتل الناس وسرقة الأراضي واستمرت المواجهات لساعات طويلة..
وحسب شهود عيان بأن الشبان أمطروا الجيش بوابل من الحجارة على الدوريات والجنود، وأصيب حسب مصدر محلي بأن جندي إسرائيلي أصيب بالحجارة وتم نقله من المكان وتقدم جنود الإحتلال من بين أشجار الزيتون واحتموا وراء الأشجار لحماية أنفسهم، وتسهيل مهمة القنص والقتل للشبان، وتعمدوا بإطلاق قنبلة الغاز الذي أطلق عليها أهالي نعلين إسم القنبلة المجنونة..لجنون حركتها وتأثيرها.