جبهة التحرير:المهمة المباشرة التوحد في المقاومة لإفشال العدوان واهدافه
نشر بتاريخ: 15/01/2009 ( آخر تحديث: 15/01/2009 الساعة: 12:17 )
لبنان- معا- اعتبر عضو اللجنة المركزية ومسؤول العلاقات السياسية والاعلامية في لبنان لجبهة التحرير الفلسطينية عباس الجمعة بأن المهمة المباشرة للشعب الفلسطيني في كافة أماكن تواجده هي تعزيز الوحدة الوطنية والتمسك بخيار بالمقاومة لإفشال العدوان واهدافه السياسية.
وطالب بضرورة تضافر جهود وامكانات قوى الشعب الفلسطيني السياسية والاجتماعية في كل أماكن تواجدها وتعزيز وحدتها في ميادين مقاومة الاحتلال للارتقاء بالحالة الفلسطينية الراهنة الى مستوى دحر العدوان الاسرائيلي.
ودعا الجمعة في تصريح صحفي كافة الفصائل القوى الوطنية والإسلامية الاسراع في البدء بالحوار الوطني الشامل بهذه المرحلة الحرجة وتوحيد الموقف السياسي الفلسطيني من أجل استعادة الوحدة وترتيب البيت الفلسطيني الداخلي في اطار منظمة التحرير الفلسطينية، مثمنا مواقف الرئيس نبيه بري وحرصه على لم الشمل الفلسطيني والعمل على استضافة مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
ودعا الى الارتقاء بالموقف العربي الرسمي إلى مستوى الحالة الشعبية العربية، داعيا القمة العربية التي ستنعقد في قطر الى دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ومقاومته والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية ووقف التذرع بحالة الانقسام الفلسطيني.
ورحب بأي مسعى او أي مبادرة عربية أو دولية لمعالجة الوضع من خلال إدانة جرائم الحرب الاسرائيلية وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع وفك الحصار وفتح كل المعابر وفي مقدمتها معبر رفح واي قضايا جزئية يمكن مناقشتها بعد ذلك في إطار تحقيق المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وإفشال الاهداف السياسية للعدوان.
واشاد الجمعة في ختام تصريحه بدعوة قطر الى القمة العربية وبموقف شافيز وبوليفيا وقطع علاقاتهم الدبلوماسية مع الاحتلال بسبب عدوانه على الشعب الفلسطيني، وحيا مواقف الجمهورية الاسلامية في ايران واليمن ولبنان الرسمي والشعبي ومقاومته وكل قوى حركة التحرر العربية والعالمية التي تدعم الشعب الفلسطيني.
وطالب بضرورة تضافر جهود وامكانات قوى الشعب الفلسطيني السياسية والاجتماعية في كل أماكن تواجدها وتعزيز وحدتها في ميادين مقاومة الاحتلال للارتقاء بالحالة الفلسطينية الراهنة الى مستوى دحر العدوان الاسرائيلي.
ودعا الجمعة في تصريح صحفي كافة الفصائل القوى الوطنية والإسلامية الاسراع في البدء بالحوار الوطني الشامل بهذه المرحلة الحرجة وتوحيد الموقف السياسي الفلسطيني من أجل استعادة الوحدة وترتيب البيت الفلسطيني الداخلي في اطار منظمة التحرير الفلسطينية، مثمنا مواقف الرئيس نبيه بري وحرصه على لم الشمل الفلسطيني والعمل على استضافة مؤتمر الحوار الوطني الشامل.
ودعا الى الارتقاء بالموقف العربي الرسمي إلى مستوى الحالة الشعبية العربية، داعيا القمة العربية التي ستنعقد في قطر الى دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ومقاومته والعمل على تعزيز الوحدة الوطنية الفلسطينية ووقف التذرع بحالة الانقسام الفلسطيني.
ورحب بأي مسعى او أي مبادرة عربية أو دولية لمعالجة الوضع من خلال إدانة جرائم الحرب الاسرائيلية وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع وفك الحصار وفتح كل المعابر وفي مقدمتها معبر رفح واي قضايا جزئية يمكن مناقشتها بعد ذلك في إطار تحقيق المصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني وإفشال الاهداف السياسية للعدوان.
واشاد الجمعة في ختام تصريحه بدعوة قطر الى القمة العربية وبموقف شافيز وبوليفيا وقطع علاقاتهم الدبلوماسية مع الاحتلال بسبب عدوانه على الشعب الفلسطيني، وحيا مواقف الجمهورية الاسلامية في ايران واليمن ولبنان الرسمي والشعبي ومقاومته وكل قوى حركة التحرر العربية والعالمية التي تدعم الشعب الفلسطيني.