"فدا" تشيد بقرار فنزويلا وبوليفيا قطع العلاقات مع إسرائيل
نشر بتاريخ: 15/01/2009 ( آخر تحديث: 15/01/2009 الساعة: 12:29 )
بيت لحم- معا -اشاد الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني " فدا " بقرار فنزويلا وبوليفيا، قطع العلاقات مع إسرائيل، وذلك في رد عملي وسياسي حازم على العدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ السابع والعشرين من الشهر الماضي.
وقال "فدا" في بيان وصل "معا" نسخة عنه:" فدا تقدر كذلك، مواقف مختلف حكومات وشعوب دول أمريكا اللاتينية الداعمة لنضال الشعب الفلسطيني والمنددة بالعدوان الإسرائيلي، وتطالب جميع الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع اسرائيل بما في ذلك تركيا، إلى الحذو حذو فنزويلا وبوليفيا وقطع هذه العلاقات بصرف النظر عن مستواها وطبيعتها".
كما حيا دول الاتحاد الأوروبي على قرارها تجميد المحادثات بينها وبين إسرائيل حول رفع مستوى العلاقات بينهما، ودعاها إلى قطع هذه العلاقات نهائيا، بل وفرض عقوبات على اسرائيل بسبب جرائم الحرب التي ترتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة عموما، وفي قطاع غزة خصوصا.
ودعا القيادة الفلسطينية إلى اتخاذ قرار حازم ولا لبس فيه، والإعلان بشكل واضح، عن وقف المفاوضات مع إسرائيل ورهن استئنافها بوقف الأخيرة الفوري لعدوانها على قطاع غزة والانسحاب منه ورفع الحصار عنه وفتح كل معابره، والتوقف في نفس الوقت عن كل أشكال النشاط الاحتلالي، وعن أعمال البناء في جدار الضم والتوسع، وعن أعمال الاقتحامات التي تجري يوميا لمختلف مناطق الضفة الغربية، وإزالة الحواجز التي تقطع أوصالها، ورفع الحصار عنها،خاصة عن مدينة القدس، وقائلا:" إن قوتنا في توحدنا، لذا نجدد في دعوتنا من أجل الذهاب إلى حوار وطني فلسطيني شامل لإنهاء الانقسام الراهن".
وقال "فدا" في بيان وصل "معا" نسخة عنه:" فدا تقدر كذلك، مواقف مختلف حكومات وشعوب دول أمريكا اللاتينية الداعمة لنضال الشعب الفلسطيني والمنددة بالعدوان الإسرائيلي، وتطالب جميع الدول العربية والإسلامية التي تقيم علاقات مع اسرائيل بما في ذلك تركيا، إلى الحذو حذو فنزويلا وبوليفيا وقطع هذه العلاقات بصرف النظر عن مستواها وطبيعتها".
كما حيا دول الاتحاد الأوروبي على قرارها تجميد المحادثات بينها وبين إسرائيل حول رفع مستوى العلاقات بينهما، ودعاها إلى قطع هذه العلاقات نهائيا، بل وفرض عقوبات على اسرائيل بسبب جرائم الحرب التي ترتكبها بحق أبناء الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة عموما، وفي قطاع غزة خصوصا.
ودعا القيادة الفلسطينية إلى اتخاذ قرار حازم ولا لبس فيه، والإعلان بشكل واضح، عن وقف المفاوضات مع إسرائيل ورهن استئنافها بوقف الأخيرة الفوري لعدوانها على قطاع غزة والانسحاب منه ورفع الحصار عنه وفتح كل معابره، والتوقف في نفس الوقت عن كل أشكال النشاط الاحتلالي، وعن أعمال البناء في جدار الضم والتوسع، وعن أعمال الاقتحامات التي تجري يوميا لمختلف مناطق الضفة الغربية، وإزالة الحواجز التي تقطع أوصالها، ورفع الحصار عنها،خاصة عن مدينة القدس، وقائلا:" إن قوتنا في توحدنا، لذا نجدد في دعوتنا من أجل الذهاب إلى حوار وطني فلسطيني شامل لإنهاء الانقسام الراهن".