الحلو تشارك في عقد البيان الختامي لاتفاقية حقوق الطفل
نشر بتاريخ: 15/01/2009 ( آخر تحديث: 15/01/2009 الساعة: 13:25 )
بيت لحم- معا -شاركت عضو الكنيست ناديا الحلو مساء امس الأربعاء، في الندوة التي عقدتها وزارة الصناعة والتجارة بخصوص حقوق الطفل، وذلك لعقد اتفاقية للجيل المبكر وآليات إعمال اتفاقية حقوق الطفل.
وقد عقد البيان الختامي والتوصيات من قبل رئيسة لجنة حقوق الطفل الحلو، ورئيس الحكومة ايهود أولمرت، اولوزير ايلي يشاي وعضو الكنيست ميخائيل ملكيئور.
واوضحت الحلو بأنها في إطار رئاسة لجنة حقوق الطفل بادرت في 65 جلسة للبحث في مضامين تغيير وتحسين أطر رعاية الأطفال وأوضاعه الصحية العلاجية والتربوية بالتنسيق مع لجنة المالية للموافقة على مطالب لجنة حقوق الطفل المادية لتحقيق مساعيها وشملها في نص قانوني، موضحة أن الاتفاقية التي سيتم التوقيع عليها في هذه الندوة تنص على أن الأطفال هم الجيل القادم للدولة لذا يجب أن يحظوا لكامل العناية والرفاه.
وأضافت الحلو أنهم يضعون في اعتبارهم أن تكون مختلف السياسات والبرامج والآليات الخاصة بالأطفال منسجمة مع حملة المبادئ العامة التي نصت في اتفاقية حقوق الطفل التي سيوقع عليها وبخاصة مصلحة الطفل الفضلى، وحق الطفل في البقاء والنماء، واحترام آرائه وحقه في المشاركة في صياغة البرامج والقدرات، قائلة:" يجب تكثيف وتطوير البرامج في مجال التنمية الشاملة وإيجاد المشاريع الهادفة لتحقيقها والقضاء على جيوب الفقر بشكل عام وفي الوسط العربي بشكل خاص حيث لا تتوفر لهم الوقاية والعناية اللازمة ما يؤدي إلى انحرافهم الاجتماعي والاقتصادي فيما بعد".
وقد عقد البيان الختامي والتوصيات من قبل رئيسة لجنة حقوق الطفل الحلو، ورئيس الحكومة ايهود أولمرت، اولوزير ايلي يشاي وعضو الكنيست ميخائيل ملكيئور.
واوضحت الحلو بأنها في إطار رئاسة لجنة حقوق الطفل بادرت في 65 جلسة للبحث في مضامين تغيير وتحسين أطر رعاية الأطفال وأوضاعه الصحية العلاجية والتربوية بالتنسيق مع لجنة المالية للموافقة على مطالب لجنة حقوق الطفل المادية لتحقيق مساعيها وشملها في نص قانوني، موضحة أن الاتفاقية التي سيتم التوقيع عليها في هذه الندوة تنص على أن الأطفال هم الجيل القادم للدولة لذا يجب أن يحظوا لكامل العناية والرفاه.
وأضافت الحلو أنهم يضعون في اعتبارهم أن تكون مختلف السياسات والبرامج والآليات الخاصة بالأطفال منسجمة مع حملة المبادئ العامة التي نصت في اتفاقية حقوق الطفل التي سيوقع عليها وبخاصة مصلحة الطفل الفضلى، وحق الطفل في البقاء والنماء، واحترام آرائه وحقه في المشاركة في صياغة البرامج والقدرات، قائلة:" يجب تكثيف وتطوير البرامج في مجال التنمية الشاملة وإيجاد المشاريع الهادفة لتحقيقها والقضاء على جيوب الفقر بشكل عام وفي الوسط العربي بشكل خاص حيث لا تتوفر لهم الوقاية والعناية اللازمة ما يؤدي إلى انحرافهم الاجتماعي والاقتصادي فيما بعد".