أطفال مراكز نابلس الناشطة تضيء شموع العزة لأهالي عزة
نشر بتاريخ: 17/01/2009 ( آخر تحديث: 17/01/2009 الساعة: 16:16 )
نابلس- معا -نظمت جمعية نابلس للتنمية والتطوير المجتمعي ومركزها الفاعل دارنا لمبادرات الشباب والمواطنين وجمعية أنصار الإنسان الخيرية ومركز التطوير المجتمعي ولجنة تأهيل المعاقين في منطقة عسكر، اعتصاماً تضامنياً بمشاركة أطفال المحافظة تحت عنوان:" نابلس تضيء شموع العزة حبا ً لأطفالنا في غزة".
وتخلل هذه الاعتصام مسيرة شموع انطلقت من أمام مركز دارنا ومن ثم توجهت إلى خيمة الاعتصام المقامة على دوار الشهداء وسط المدينة، وذلك على وقع أنغام الكشافة ورفع الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بالهجمة الاسرائيلية التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأهالي والأطفال في قطاع غزة .
ومن جهته أكد امجد الرفاعي رئيس دارنا، وممثلا عن مؤسسات عسكر، إلى أن هذه الفعاليات جاءت في إطار حملة التضامن التي ينظمها المركز بالتعاون مع المؤسسات الشريكة الهادفة إلى التضامن مع ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة، مشددا على ضرورة توفير الحماية والأمان للأطفال الأبرياء وللأهالي.
وبدوره نوه وجدي يعيش رئيس أنصار الإنسان، إلى ان هذا الاعتصام يأتي تعبيراً عن رغبة الأطفال في إيصال رسائل تضامنية مع أطفالنا في غزة، مؤكداً على أهمية مناصرة القضايا الإنسانية وفي مقدمتها توفير الحماية للأطفال خاصة في الأزمات والحروب.
وردد الأطفال الهتافات الداعية إلى الحرية ووقف الهجمة التي تطال الأبرياء في غزة، معربين عن استنكارهم لما يشاهدوه من صور ومشاهد مؤلمة على شاشات التلفزة والمواقع الالكترونية .
وتخلل هذه الاعتصام مسيرة شموع انطلقت من أمام مركز دارنا ومن ثم توجهت إلى خيمة الاعتصام المقامة على دوار الشهداء وسط المدينة، وذلك على وقع أنغام الكشافة ورفع الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بالهجمة الاسرائيلية التي يقترفها الاحتلال الإسرائيلي ضد الأهالي والأطفال في قطاع غزة .
ومن جهته أكد امجد الرفاعي رئيس دارنا، وممثلا عن مؤسسات عسكر، إلى أن هذه الفعاليات جاءت في إطار حملة التضامن التي ينظمها المركز بالتعاون مع المؤسسات الشريكة الهادفة إلى التضامن مع ضحايا العدوان الإسرائيلي في غزة، مشددا على ضرورة توفير الحماية والأمان للأطفال الأبرياء وللأهالي.
وبدوره نوه وجدي يعيش رئيس أنصار الإنسان، إلى ان هذا الاعتصام يأتي تعبيراً عن رغبة الأطفال في إيصال رسائل تضامنية مع أطفالنا في غزة، مؤكداً على أهمية مناصرة القضايا الإنسانية وفي مقدمتها توفير الحماية للأطفال خاصة في الأزمات والحروب.
وردد الأطفال الهتافات الداعية إلى الحرية ووقف الهجمة التي تطال الأبرياء في غزة، معربين عن استنكارهم لما يشاهدوه من صور ومشاهد مؤلمة على شاشات التلفزة والمواقع الالكترونية .