خالد يدعو ميتشل الى عدم الإنخداع بالمناورات الإنتخابية الاسرائيلية
نشر بتاريخ: 27/01/2009 ( آخر تحديث: 27/01/2009 الساعة: 13:45 )
نابلس- معا- دعا تيسير خالد عضو اللجنه التنفيذيه لمنظمة التحرير الفلسطينية السيناتور جورج ميتشل الذي يزور المنطقه على رأس وفد أمريكي كبير الى عدم الإنخداع بالمناورات الإنتخابية الإسرائيلية وخاصة حول الإستيطان في الضفة الغربية بما فيها القدس.
وأضاف خالد في بيان وصل "معا" أن قادة الأحزاب الإسرائيلية الذين سيلتقون الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ميتشل سوف يغدقون عليه الوعود المشفوعه بمناورات برامجهم للإنتخابات المبكرة للكنيست حول عدم إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية دون أي إلتزام بتجميد جميع النشاطات الإستيطانيه وتفكيك البؤر الإستيطانية.
واكد أن مقياس نجاح المهمة التي يبدأها السيناتور ميتشل هذه الأيام يتوقف على الإنطلاق من ضرورة التزام اسرائيل بتنفيذ جميع الالتزامات التي انتهى اليها في تقريره وتوصياته السابقة ومن المعالجة النزيهة لجميع النتائج التي ترتبت على العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزه بدعوة إسرائيل الى وقف عدوانها على القطاع وفك الحصار وفتح جميع المعابر وعدم وضع العراقيل امام اعادة بناء واعمار ما دمرته الة الحرب الاسرائيلية، باعتبار ذلك من المتطلبات الرئيسية لاطلاق عمليه سياسية ومفاوضات ذات مصداقية على أساس قرار الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع والقضية الفلسطينية ومبدأ عدم جواز الإستيلاء على أراضي الغير بالقوه العسكرية في ظل رعايه دوليه تفضي الى تسوية سياسية توفر الأمن والإستقرار لجميع شعوب ودول المنطقة.
وأضاف خالد في بيان وصل "معا" أن قادة الأحزاب الإسرائيلية الذين سيلتقون الوفد الأمريكي برئاسة السيناتور ميتشل سوف يغدقون عليه الوعود المشفوعه بمناورات برامجهم للإنتخابات المبكرة للكنيست حول عدم إقامة مستوطنات جديدة في الضفة الغربية دون أي إلتزام بتجميد جميع النشاطات الإستيطانيه وتفكيك البؤر الإستيطانية.
واكد أن مقياس نجاح المهمة التي يبدأها السيناتور ميتشل هذه الأيام يتوقف على الإنطلاق من ضرورة التزام اسرائيل بتنفيذ جميع الالتزامات التي انتهى اليها في تقريره وتوصياته السابقة ومن المعالجة النزيهة لجميع النتائج التي ترتبت على العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزه بدعوة إسرائيل الى وقف عدوانها على القطاع وفك الحصار وفتح جميع المعابر وعدم وضع العراقيل امام اعادة بناء واعمار ما دمرته الة الحرب الاسرائيلية، باعتبار ذلك من المتطلبات الرئيسية لاطلاق عمليه سياسية ومفاوضات ذات مصداقية على أساس قرار الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع والقضية الفلسطينية ومبدأ عدم جواز الإستيلاء على أراضي الغير بالقوه العسكرية في ظل رعايه دوليه تفضي الى تسوية سياسية توفر الأمن والإستقرار لجميع شعوب ودول المنطقة.