وكـالـة مـعـا الاخـبـارية

كتيبة المحاربين القدامى " اليامون " تعد العدة لدوري المناطق

نشر بتاريخ: 30/01/2009 ( آخر تحديث: 30/01/2009 الساعة: 13:32 )
جنين - معا - محمد خمايسة - كتيبة المحاربين القدامى ا،او جنارالات الشمال كما كانت تسمى في عز انتفاضة الاقصى لقب اطلق على محاربي نادي شباب اليامون
هذا الفريق الذي لاستعداده لدوري المناطقي القادم قوة ضاربة بوجود المحنك والمشرف الرياضي الجنرال ابو الليث (عدنان عباهرة) اطلق على هذا الفريق مسمى "كتيبة المحاربين القداما لما كان لهم من قوة رياضة في مدينة جنين في فترة ما قبل الانتفاضة الاخيرة فكانت جميع الفرق في المدينة تحسب لهم الف حساب" فهم من سطرو بناشئيهم قمة العطاء حين حصلو على المركز الاول في مدينة جنين في بطولة الكأس للناشئين في عام 1998 وتأهلو اثرها للبطولة النهائية في الخليل قبل ان يسطع نجم هؤلاء الناشئين في بطولة كأس المحافظة وقارعو كبار المحافظة والتي كان افضل انجاز لهم فيها التفوق على نادي جنين والذي كان في وقتها ضمن اندية الدرجة الممتازة ووصولهم الى نهائي 1999 بحضور الراحل والمغفور له "عزمي نصار".

ومسمى كتيبة المحاربين القداما جائت بعد النتائج الجيدة التي قدمها اللاعبون في الاستعدات لخوض غمار دوري المناطق بعد النائج الايجابية الطيبة التي يقدمها المحاربون في سحق كل من يأتي في وجههم والتي تعتبر كالنتائج التي كان تسجل من قبل الانتفاضة,,فهم يدكون شباك الخصوم بغزارة اهدافهم وأرى ان اطلعكم على كتية المحاربين القداما والتي تسعى للرجوع من بوابة الدوري التصنيفي الى الواجهة الرياضية ولتعلن علو كعبها على فرق المنطقة المجاورة,, ولن تتوالى هذه الكتيبة ببذل الجهد المطلوب من اجل الخفاظ على سمعتها الرياضية

القائد الجديد لمحربينا القداما والعقل المدبر "الشيخ" منتصر السمودي يعمل مع مساعدة "المقدم " محارب سري لحين انطلاق الحرب على وضع الخطط في غرفة العمليات بحضور "الرئيس" خالد عز الدين "ووزارة المالية "حسن خمايسة وناطق اعلام الحرب ابو طول.

الغرفة محصنة ضد اي صواريخ موجهة
وعلى بوابتها مرسموم بالدم تاريخ الصلاحية الذي لا يقبل الفساد بوجود الفئات الضالة التي تسعى لقلب الطاولة فوق رؤوس مخططي الحرب
التشكيلة القتالية جاهزة من جميع النواحي الذاتية واللوجستية والمعنوية .وحدة الامن والحماية لشباك المرمى بقيادة كل من المحاربين فراس سمودي ومحمد كامل والقادم احلى وزارة الدفاع ارتأت تحصين الدفاع باصتطاف كل من المحاربين الضابط في حرس الرئيس علاء ابو زيد والملازم في الامن الوطني رامي زايد وشقيقه المدفعجي احمد زايد والملازم في الخدمات الطبية وائل والمجند من قبل كتيبة المحاربين هاشم سمودي
وازا بدنا نشوف جو المعركة في الوسط بقيادة البلدوزر والكابتن الحربي عصام ابو شاهر وبجانبه بوصلة الحرب سائد حوشية والعسكري المحنك في حرس الرئيس والمنتخب العسكري محمد نواهضة والمحارب الخفي احمد ابو شاهر وحدة القناصة في خط المقدمة والتي لن تخلو منها كتيبة المحاربين القناص الأول صابر ابو جبل ورأس الحربة فراس حوشية والعائد من كتيبة المقاتلين مركز جنين مشحونا بالخبرة حازم زين الدين

وحدات الاحتياط : كثيرة مكونة من المحاربين :
الفدائي شادي ابو عبيد والمحارب رائف حوشية ومحارب الخبرة اكرم سمودي والمحوري راتب حوشية والعساكر فراس الفارس وحسن ابو حسن وهيثم سمودي والجدير بالذكر انه المحاربين سيستعينون بقوات كامندوز من خارج الكتيبة لم تفصح عن اسمائهم نظراً لسرية الحرب الاعلامية قبل المعركة الدامية

والوحدة الطبية المساندة : بقيادة احمد عز الدين الاعلام الحربي بقيادة ابو طول ووزير الاعلام مشهور عباهرة والجمهور مكون من نحو 20 الف حنجرة يستعدون للزحف وراء المحاربين طالبين منهم تقديم كل خبرات السنين لرفع اسم شعب المحاربين القداما وابناء الجنرالات من اجل دك حصون الدويلات المجاورة للدولة العظمى اليامون ورسم حدودها على الخارطة الرياضة في قارة الاتحاد الفلسطيني بقيادة الرجل الاول في الاتحاد السيد جبريل الرجوب ابو رامي