بالتعاون مع بلدية بيت ليد: تربية طولكرم تعقد إجتماعاً لأولياء الأمور
نشر بتاريخ: 04/02/2009 ( آخر تحديث: 04/02/2009 الساعة: 11:11 )
طولكرم- معا - عقدت مديرية التربية والتعليم في طولكرم اجتماعاً مع اولياء امور الطلبة في بلدة بيت ليد شرقي المحافظة، وذلك بالتعاون مع البلدية في قاعة مدرسة صلاح الشايب الأساسية، بحضور عدد من الشخصيات التربوية من المديرية ورئيس وأعضاء المجلس البلدي وعدد من أفراد مؤسسات المجتمع المدني والشخصيات الاعتبارية ومجالس الإباء والأمهات والهيئات التدريسية.
ورحب مدير التربية والتعليم في المحافظة الأستاذ محمد القبج بالحضور، مثمناً هذا اللقاء التربوي مع الشركاء الفاعلين في رفد العملية التربوية، ومشدداً على ضرورة التواصل بين مؤسسات المجتمع المحلي ومديرية التربية والتعليم، لما في ذلك من أهمية في رفع مستوى التحصيل ومعالجة الضعف الذي يعتبر ظاهرة تستوقف كل حريص على المسيرة التربوية.
بدوره، أكد سلامة دريدي رئيس البلدية على أهمية التواصل والتعاون مع المؤسسة التربوية، مبدياً استعداد البلدية لتقديم الدعم المفتوح لمدارس البلدة وذلك بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
وفي سياق آخر، اثني القبج على العاملين في جهاز التربية والتعليم من مديري مدارس ومشرفين تربويين ورؤساء أقسام وهيئات تدريسية، على الجهود التربوية التي تبذل لتحقيق الهدف التربوي الذي نعمل جميعاً جاهدين برغم كل الصعاب التي نواجهها لرفعة هذا الوطن وهذا الشعب، معرباً عن أملة في دور مجالس الآباء الذين يعتبروا الشركاء الحقيقيون في العملية التربوية، وذلك من خلال المتابعة المنزلية لأبنائهم الطلبة، والزيارات المدرسية التي ترمي إلى الدعم بجميع اشكالة.
ورحب مدير التربية والتعليم في المحافظة الأستاذ محمد القبج بالحضور، مثمناً هذا اللقاء التربوي مع الشركاء الفاعلين في رفد العملية التربوية، ومشدداً على ضرورة التواصل بين مؤسسات المجتمع المحلي ومديرية التربية والتعليم، لما في ذلك من أهمية في رفع مستوى التحصيل ومعالجة الضعف الذي يعتبر ظاهرة تستوقف كل حريص على المسيرة التربوية.
بدوره، أكد سلامة دريدي رئيس البلدية على أهمية التواصل والتعاون مع المؤسسة التربوية، مبدياً استعداد البلدية لتقديم الدعم المفتوح لمدارس البلدة وذلك بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
وفي سياق آخر، اثني القبج على العاملين في جهاز التربية والتعليم من مديري مدارس ومشرفين تربويين ورؤساء أقسام وهيئات تدريسية، على الجهود التربوية التي تبذل لتحقيق الهدف التربوي الذي نعمل جميعاً جاهدين برغم كل الصعاب التي نواجهها لرفعة هذا الوطن وهذا الشعب، معرباً عن أملة في دور مجالس الآباء الذين يعتبروا الشركاء الحقيقيون في العملية التربوية، وذلك من خلال المتابعة المنزلية لأبنائهم الطلبة، والزيارات المدرسية التي ترمي إلى الدعم بجميع اشكالة.