|
استطلاع:71.1% يقولون بأن فصائل المنظمة ساهمت بمقاومة العدوان على غزة
نشر بتاريخ: 04/02/2009 ( آخر تحديث: 05/02/2009 الساعة: 09:11 )
نابلس- معا- اجرى مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية الاستطلاع السابع والثلاثين خلال الفترة الواقعة ما بين 1-2 شباط 2009م، حيث قامت الجامعة وبتمويل ذاتي في إجراء هذا المسح كاملاً.
وتناول هذا الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة وتداعياتها، وكذلك المساعدات التي رصدت لإعادة إعمار قطاع غزة، والمصالحة الوطنية، ثم الهدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، وإمكانية إرسال قوات عربية إلى الضفة الغربية وقطاع غزة، بالإضافة إلى التأييد السياسي. وبلغ حجم عينة الاستطلاع 1361 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 861 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 4.1%. النتائج الرئيسية: ----------------- •اعتبر 28.6% من أفراد العينة أن قيام إسرائيل بالحرب على قطاع غزة هو ردة فعل على إطلاق الصواريخ من القطاع فقط، بينما 69.1% عارضوا ذلك. •أيد 39.9% من أفراد العينة استمرار فصائل المقاومة بالقيام ببعض العمليات العسكرية بعد الاتفاق على التهدئة. •اعتقد 71.1% بأن فصائل منظمة التحرير الفلسطينية قد ساهمت في المقاومة أثناء الحرب على غزة. •اعتقد 57.7% بأن الحرب على غزة قد عملت على تقوية حركة حماس داخل الضفة الغربية. •أما أهم أولويات المستطلعة آرائهم في الوقت الحاضر، فكانت كما يلي: 52.6% التوصل إلى توافق وطني، و 34% إعادة إعمار غزة، و 12% تحسين الأوضاع الاقتصادية. •اعتبر 27.9% أن المساعدات التي رصدت حتى الآن كافية لإعادة إعمار قطاع غزة. •أما لمن يجب أن تعطي الأموال التي رصدت لإعادة إعمار غزة، فقد أفاد 19.8% بأن تتولى السلطة الفلسطينية ذلك، و 18.1% حركة حماس، و 22.3% لجنة وطنية من جميع الفصائل، و 21.1% الاونروا. •اعتقد 45.8% بأن المساعدات التي قدمت لقطاع غزة يتم توزيعها على أساس حزبي فصائلي. •اعتقد 34.9% بأن المساعدات في قطاع غزة تصل إلى مستحقيها. •أما بالنسبة للجهة الأفضل للقيام بإعمار قطاع غزة من وجهة نظر أفراد العينة فكانت 35.5% شركات محلية، و 20.6% شركات عربية، و 26.3% شركات متعددة الجنسيات. •اعتبر 67.4% أن ردة الشارع العربي كانت بمستوى الحدث في قطاع غزة. •اعتبر 69.3% أن ردة الشارع الإسلامي كانت بمستوى الحدث في قطاع غزة. •اعتبر 63% أن ردة الشارع الدولي كانت بمستوى الحدث في قطاع غزة. •اعتقد 47.5% بأن هناك رغبة حقيقية بعد الحرب على غزة من قبل أطراف الأزمة لإنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي. •اعتقد 54.4% بأن القيادات الفلسطينية (فتح، حماس، الجهاد، اليسار ...الخ) بعد الحرب على غزة قادرة على إنهاء الانقسام الفلسطيني الحالي. •أفاد 23.7% بأن من يقف عقبة وراء الحوار الفلسطيني شخصيات من حركتي فتح وحماس، بينما أفاد 15.7% بأنها حركة حماس، و 10.9% بأنها حركة فتح. •اعتقد 60% بأن الشارع الفلسطيني بعد الحرب على غزة مهيأ لإنجاح المصالحة الوطنية. •اعتقد 54.4% بأن حركة فتح معنية بالمصالحة الوطنية على أساس المصالح العليا للشعب الفلسطيني. •اعتقد 48.6% بأن حركة حماس معنية بالمصالحة الوطنية على أساس المصالح العليا للشعب الفلسطيني. •اعتقد 48.9% بأن حركة فتح ساهمت في تعميق الشرخ الداخلي الفلسطيني. •اعتقد 62.8% بأن حركة حماس ساهمت في تعميق الشرخ الداخلي الفلسطيني. •اعتقد 56.9% بأن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة زادت من إمكانية انفصال قطاع غزة عن الضفة الغربية. •اعتبر 24% بأن الإدارة الأمريكية الجديدة برئاسة أوباما جادة في تحقيق السلام في الشرق الأوسط. •رأى 64.3% بأنه على حركة حماس قبول التهدئة لمدة عام ونصف. •رأى 20% بأن الهدنة المقترحة سوف تصمد في المستقبل. •اعتقد 34.1% أن إسرائيل هي المستفيد الأكبر من الهدنة بين إسرائيل وحماس، بينما 17.1% اعتقدوا بأنها حركة حماس، و 43% اعتقدوا بأنه المواطن في قطاع غزة. •اعتبر 31.6% بأن حركة حماس هي المنتصر في الحرب الأخيرة، و 13.4% اعتبروا أن إسرائيل هي المنتصر، بينما 29.6% اعتبروا بأنه لم ينتصر أحد. •أيد 51.7% دخول قوات عربية إلى قطاع غزة. •أيد 26.7% دخول قوات عربية إلى الضفة الغربية. •أيد 66.3% دخول قوات دولية إلى قطاع غزة. •أيد 21% دخول قوات دولية إلى الضفة الغربية. •قيم 68.3% بأن التغطية الإعلامية للحرب على غزة بأنها كانت جيدة. •أيد 82% تشكيل حكومة وطنية انتقالية يكون هدفها الإعداد والإشراف على انتخابات رئاسية وتشريعية جديدة. •79% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة 31.9% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 23.5% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس. •79.4% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة، ومن بين الأشخاص الذين أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة 31.4% سيعطون أصواتهم لمرشح حركة فتح، في حين أفاد 24.6% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس •في حالة إجراء انتخابات تشريعي الآن توقع 29.7% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 33.3% توقع فوز حركة حماس. •اعتقد 51.9% بأن هناك أفاق للمصالحة الوطنية الفلسطينية. •اعتقد 50.7% بأن حركة حماس تعتدي على نشطاء حركة فتح في قطاع غزة. •اعتقد 48.8% بأن السلطة الفلسطينية تعتقل نشطاء من حركة حماس في الضفة الغربية. •أفاد 55% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف. •أفاد 59.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام الفلسطيني في هذه المرحلة. •أفاد 53.9% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن. •بالنسبة للانتماء السياسي فقد أفاد أفراد العينة كالتالي: 1.0%حزب الشعب 0.7%الجبهة الديمقراطية 3.2%الجهاد الإسلامي 30.3%حركة فتح 21.5%حركة حماس 0.1%حزب فدا 3.7%الجبهة الشعبية 0.9%المبادرة الوطنية 6.5%مستقل وطني 3.0%مستقل إسلامي 28.8%لا أحد مما سبق ذكره 0.3%غير ذلك |