جمعية الدراسات النسوية تنهى برنامج اليوم الترفهي للأسيرات الفلسطينيات
نشر بتاريخ: 07/02/2009 ( آخر تحديث: 07/02/2009 الساعة: 14:09 )
غزة- معا - أنهت ظهر اليوم السبت جمعية الدراسات النسوية التنموية الفلسطينية، اليوم الترفيهي الثالث للأسيرات المحررات من برنامج اليونيفام في مطعم القنديل الذهبي بحضور الأسيرات المحررات وعدد من الشخصيات الوطنية و قيادات المجتمع المدني ومن ساهم في تدريب الأسيرات من محامين وخبراء نفسيين ومجلس الإدارة و طاقم العاملين في الجمعية.
وأشادت منسقة البرنامج أزهار أبو شعبان بدور اليونيفام في دعم هذا المشروع الحيوي وبدور الأسيرات في تطوير و تنمية قدراتهن وكذلك المجتمع المحلي الذي يساند دور الجمعية.
كما أكدت الدكتورة مريم مديرة الجمعية بعد ترحيبها بالحضور وشكرها لكل من شارك في دعم المؤسسة والأسيرات وخصت برنامج اليونيفام بشخص السيدة هبة الزيان.
واستقبلت الجمعية وفدا من البحرين من لجنة فك الحصار ومقاومة التطبيع مع الاحتلال حيث اجتمع الوفد بالعاملات في الجمعية وعدد من الأسيرات المحررات حيث استمع إلى معاناتهن أثناء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة معربا تضامنه الشديد مع أهالي القطاع وقد قدمت الجمعية عددا من الهدايا الرمزية للوفد الضيف.
كما استقبلت وفدا إيطاليا مكونا من مجموعة من القيادات النسوية من مؤسسة روما حيث تم الترحيب بهم من قبل د. مريم أبو دقة رئيسة مجلس إدارة الجمعية التي قدمت صورة عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونتائج هذا العدوان ودور الجمعية في العمل من أجل التخفيف عن آلام الشعب الفلسطيني وخاصة النساء والأطفال، مؤكدة على ضرورة التعاون بين الفلسطينيين وكل أحرار العالم وخاصة في إيطاليا.
وقد تأثر الوفد بالأوضاع التي آلت إليها الحرب الإسرائيلية وأكدوا على التعاون المشترك والدعم المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني حتى نيل الحرية والاستقلال.
وأشادت منسقة البرنامج أزهار أبو شعبان بدور اليونيفام في دعم هذا المشروع الحيوي وبدور الأسيرات في تطوير و تنمية قدراتهن وكذلك المجتمع المحلي الذي يساند دور الجمعية.
كما أكدت الدكتورة مريم مديرة الجمعية بعد ترحيبها بالحضور وشكرها لكل من شارك في دعم المؤسسة والأسيرات وخصت برنامج اليونيفام بشخص السيدة هبة الزيان.
واستقبلت الجمعية وفدا من البحرين من لجنة فك الحصار ومقاومة التطبيع مع الاحتلال حيث اجتمع الوفد بالعاملات في الجمعية وعدد من الأسيرات المحررات حيث استمع إلى معاناتهن أثناء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة معربا تضامنه الشديد مع أهالي القطاع وقد قدمت الجمعية عددا من الهدايا الرمزية للوفد الضيف.
كما استقبلت وفدا إيطاليا مكونا من مجموعة من القيادات النسوية من مؤسسة روما حيث تم الترحيب بهم من قبل د. مريم أبو دقة رئيسة مجلس إدارة الجمعية التي قدمت صورة عن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونتائج هذا العدوان ودور الجمعية في العمل من أجل التخفيف عن آلام الشعب الفلسطيني وخاصة النساء والأطفال، مؤكدة على ضرورة التعاون بين الفلسطينيين وكل أحرار العالم وخاصة في إيطاليا.
وقد تأثر الوفد بالأوضاع التي آلت إليها الحرب الإسرائيلية وأكدوا على التعاون المشترك والدعم المتواصل لأبناء الشعب الفلسطيني حتى نيل الحرية والاستقلال.