زيارة ممثل القنصل الاسباني في القدس إلى مركز يافا الثقافي
نشر بتاريخ: 11/02/2009 ( آخر تحديث: 11/02/2009 الساعة: 09:36 )
نابلس- معا - قام ادواردو رينيسس ممثل القنصل الاسباني في القدس بزيارة لمركز يافا الثقافي في مخيم بلاطة، يرافقه كل من تانيا ماريتنس منسقة mpdl ونسرين غزال منسقة مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي.
وجاء ذلك للاطلاع على ما يحتويه المركز من أوعية ثقافية متنوعة بشكل عام, ومتابعة عمل مكتبة الطفل المتخصصة التابعة للمركز, والتي تتلقى دعما من القنصلية الاسبانية ومؤسسة mpdl من خلال مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي,بالإضافة إلى إيجاد أوجه التعاون بين القنصلية الاسبانية ومؤسسة mpdl ومركز يافا.
وكان باستقبال الوفد الضيف مدير المركز فايز عرفات ومدير مكتبة الطفل بالمركز إبراهيم الجمال ومنسق العلاقات الخارجية بالمركز محمود صبح ورامي جعاريم أمين السر وفائدة عابد موظفة المكتبة .
وقد التقى الوفد مع مجموعة من الأطفال في ورشة عمل على فن الرسم الحر وفن "الأورجامي" عمل أشكال من الورق وإنتاج مجموعة من الأشكال الورقية.
بعد ذلك التقى عرفات في مكتبه الوفد الضيف، وبحث معه الحالة الثقافية في المركز، وكيفية تعويد الأطفال على القراءة والإبداع, والمشاكل التي تعيق الأنشطة الثقافية ووصولها إلى ما يطمح إليه المركز بشؤون الثقافة والتراث.
وقد أبدى الضيف الزائر إعجابه بما وصل إليه المركز من تقدم في عدة مجالات, والاهتمام الذي يبديه المركز بالأطفال وفئة الشباب, مبديا استعداده لفتح آفاق التعاون مع المركز.
وجاء ذلك للاطلاع على ما يحتويه المركز من أوعية ثقافية متنوعة بشكل عام, ومتابعة عمل مكتبة الطفل المتخصصة التابعة للمركز, والتي تتلقى دعما من القنصلية الاسبانية ومؤسسة mpdl من خلال مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي,بالإضافة إلى إيجاد أوجه التعاون بين القنصلية الاسبانية ومؤسسة mpdl ومركز يافا.
وكان باستقبال الوفد الضيف مدير المركز فايز عرفات ومدير مكتبة الطفل بالمركز إبراهيم الجمال ومنسق العلاقات الخارجية بالمركز محمود صبح ورامي جعاريم أمين السر وفائدة عابد موظفة المكتبة .
وقد التقى الوفد مع مجموعة من الأطفال في ورشة عمل على فن الرسم الحر وفن "الأورجامي" عمل أشكال من الورق وإنتاج مجموعة من الأشكال الورقية.
بعد ذلك التقى عرفات في مكتبه الوفد الضيف، وبحث معه الحالة الثقافية في المركز، وكيفية تعويد الأطفال على القراءة والإبداع, والمشاكل التي تعيق الأنشطة الثقافية ووصولها إلى ما يطمح إليه المركز بشؤون الثقافة والتراث.
وقد أبدى الضيف الزائر إعجابه بما وصل إليه المركز من تقدم في عدة مجالات, والاهتمام الذي يبديه المركز بالأطفال وفئة الشباب, مبديا استعداده لفتح آفاق التعاون مع المركز.