مقتل مواطن طعنا بالسكاكين في صوريف والشرطة تلقي القبض على القاتل
نشر بتاريخ: 13/02/2009 ( آخر تحديث: 16/02/2009 الساعة: 11:17 )
بيت لحم -معا- اكدت مصادر امنية ان مواطنا من بلدة صوريف شمال الخليل، قتل في شجار عائلي بعد ان تعرض للطعن بالسكين 3 مرات منتصف الليلة.
وافادت المصادر الامنية لــ"معا" ان المواطن جمال عزات عدوان برادعية (46عاما) من بلدة صوريف شمال مدينة الخليل، قتل بعد ان تعرض للطعن اكثر من اربع مرات في شجار وقع مع مواطن اخر من عائلة سرور في البلدة .
هذا وقد ألقت شرطة الخليل القبض على مواطن ارتكب جريمة القتل خلال اقل من 7 ساعات بعد ارتكابه الجريمة، وأثناء التحقيق معه اعترف بذلك وقد قام بارتكاب جريمة القتل نتيجة شجار بين عائلته وعائلة أخرى في البلدة بواسطة سلاح ابيض "سكين".
وفي تفاصيل عملية القتل كما ذكرت الشرطة، قام القاتل 21 عاما، بطعن المجني عليه البالغ من العمر 46 عاما، ثلاث طعنات، واحدة في منطقة الظهر واثنتين أسفل الإبط الأيسر، وتم إبلاغ رئيس نيابة حلحول اشرف مشعل وحضر إلى مكان الحادث ومعه تحقيق الشرطة وعدد من رجال المباحث وأوقف ثلاثة أشخاص آخرين بتهمة التحريض والاشتراك.
وقد وصل المغدور إلى مستشفى الأهلي متوفياً وثلاثة مصابين آخرين إصاباتهم وصفت بالمتوسطة نتيجة النزاع وسيطرت الشرطة وبالتعاون مع الأجهزة الأمنية على النزاع وتم إعادة النظام العام للبلدة.
وافادت المصادر الامنية لــ"معا" ان المواطن جمال عزات عدوان برادعية (46عاما) من بلدة صوريف شمال مدينة الخليل، قتل بعد ان تعرض للطعن اكثر من اربع مرات في شجار وقع مع مواطن اخر من عائلة سرور في البلدة .
هذا وقد ألقت شرطة الخليل القبض على مواطن ارتكب جريمة القتل خلال اقل من 7 ساعات بعد ارتكابه الجريمة، وأثناء التحقيق معه اعترف بذلك وقد قام بارتكاب جريمة القتل نتيجة شجار بين عائلته وعائلة أخرى في البلدة بواسطة سلاح ابيض "سكين".
وفي تفاصيل عملية القتل كما ذكرت الشرطة، قام القاتل 21 عاما، بطعن المجني عليه البالغ من العمر 46 عاما، ثلاث طعنات، واحدة في منطقة الظهر واثنتين أسفل الإبط الأيسر، وتم إبلاغ رئيس نيابة حلحول اشرف مشعل وحضر إلى مكان الحادث ومعه تحقيق الشرطة وعدد من رجال المباحث وأوقف ثلاثة أشخاص آخرين بتهمة التحريض والاشتراك.
وقد وصل المغدور إلى مستشفى الأهلي متوفياً وثلاثة مصابين آخرين إصاباتهم وصفت بالمتوسطة نتيجة النزاع وسيطرت الشرطة وبالتعاون مع الأجهزة الأمنية على النزاع وتم إعادة النظام العام للبلدة.