تحقيق صحفي للزميل رائد عمر ضمن سبعة عشر تحقيقا حول الجدار
نشر بتاريخ: 15/02/2009 ( آخر تحديث: 15/02/2009 الساعة: 20:34 )
قلقيلية – معا - أصدرت لجان العمل الصحي مؤخرا كتابا يضم سبعة عشر تحقيقا صحفيا لصحفيين فلسطينيين حول جدار الفصل حيث حظي تحقيق مراسل وكالة معا في قلقيلية بالنشر من بين سبعة عشر تحقيقا التي تم نشرها وهو بعنوان " كفر لاقف... حكاية قرية كانت آمنة حتى حاصرها الجدار وابتلع أرضها غول الاستيطان " الذي تناول فيه الحكاية الكاملة لمعاناة إحدى قرى محافظة قلقيلية نتيجة الجدار والاستيطان.
هذا وكان قد قدم الكتاب الإعلامي خالد الفقيه الذي أثنى على جهود العمل الصحي ليس فقط في تطبيب وبلسمه جراح الشعب الفلسطيني وإنما أيضا عملها الدؤوب على رصد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين وسبل حياتهم من خلال نسج علاقة وطيدة بين المؤسسة والإعلاميين الفلسطينيين.
ويقع الكتاب في 136 صفحة من القطع المتوسط ويضم تحقيقات لكل من الصحفي تحسين يقين تحت عنوان جدار الفصل والضم العنصري رصاصة على الأرض وأخرى على الإنسان كان فاز بالمرتبة الأولى في المسابقة، والتحقيق الثاني للصحفي إبراهيم أبو كامش بعنوان "تداعيات وآثار جدار الضم والتوسع العنصري على الحياة والحيوانات البرية في فلسطين"، أما التحقيق الثالث فكان للصحفي بلال غيث تحت عنوان "الحياة في ظلال الجدران: الحكة مسموحة يوم السبت فقط".
وتضمن الكتاب كذلك تحقيقات للصحفيين نائل كراجة "أثر الجدار العنصري على قرية النبي صموئيل"، و "بلدة الرام ما بين منع الجدار لنموها وبين غياب تقديم الخدمات" للصحفي ديب حوراني، وتحقيق للصحفي خالد معالي "عزبة أبو حسن قصة صمود طويلة أمام هجمات المستوطنين"، وتحقيق للصحفي سائد أبو فرحة "أثاره السلبية تطال كافة مناحي الحياة الفلسطينية بما فيها الصحة والبيئة".
والكتاب يشتمل كذلك على تحقيق للصحفي رائد عمر تحت عنوان " كفر لاقف... حكاية قرية كانت آمنة حتى حاصرها الجدار وابتلع أرضها غول الاستيطان"، ‘اضافة إلى تحقيق الصحفي عبد الباسط خلف "جدار الفصل العنصري: فلسطينيون بلا دواء وصحة مصادرة..."، وكذلك تحقيق للصحفي عاطف شقير حمل عنوان " جدار الفصل العنصري وانعكاساته الصحية والبيئية والقانونية على الفلسطينيين".
ومن تحقيقات الكتاب الصحفية، تحقيق للصحفي عبد العزيز أبو فنار بعنوان " حصار الخليل: عصب الاقتصاد الوطني... بضائع متكدسة وأسواق خاوية"، وأخر للصحفي ملكي سليمان حول قرية رأس عطية:" قرية رأس عطية التي شتت جدار الفصل العنصري عائلاتها"، وكذلك تحقيق الصحفي محمود الفطافطة " الضائعون في عذابات الجدار".
ومن مشاركات الكتاب تحقيق الصحفية الغزية ميرفت عوف " جدار الفصل العنصري: مخالب أسمنتية تنهش أرض الزيتون" وتحقيق " تهريب الحياة" للصحفي منتصر حمدان، وتحقيق الصحفي نواف العامر "أثر جدار العزل العنصري على البيئة والتنوع الحيوي في الأراضي الفلسطينية" وكان التحقيق الأخير للصحفي نصير أبو حجلة " ماذا وراء الجدار؟"
هذا وكان قد قدم الكتاب الإعلامي خالد الفقيه الذي أثنى على جهود العمل الصحي ليس فقط في تطبيب وبلسمه جراح الشعب الفلسطيني وإنما أيضا عملها الدؤوب على رصد انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي بحق المواطنين وسبل حياتهم من خلال نسج علاقة وطيدة بين المؤسسة والإعلاميين الفلسطينيين.
ويقع الكتاب في 136 صفحة من القطع المتوسط ويضم تحقيقات لكل من الصحفي تحسين يقين تحت عنوان جدار الفصل والضم العنصري رصاصة على الأرض وأخرى على الإنسان كان فاز بالمرتبة الأولى في المسابقة، والتحقيق الثاني للصحفي إبراهيم أبو كامش بعنوان "تداعيات وآثار جدار الضم والتوسع العنصري على الحياة والحيوانات البرية في فلسطين"، أما التحقيق الثالث فكان للصحفي بلال غيث تحت عنوان "الحياة في ظلال الجدران: الحكة مسموحة يوم السبت فقط".
وتضمن الكتاب كذلك تحقيقات للصحفيين نائل كراجة "أثر الجدار العنصري على قرية النبي صموئيل"، و "بلدة الرام ما بين منع الجدار لنموها وبين غياب تقديم الخدمات" للصحفي ديب حوراني، وتحقيق للصحفي خالد معالي "عزبة أبو حسن قصة صمود طويلة أمام هجمات المستوطنين"، وتحقيق للصحفي سائد أبو فرحة "أثاره السلبية تطال كافة مناحي الحياة الفلسطينية بما فيها الصحة والبيئة".
والكتاب يشتمل كذلك على تحقيق للصحفي رائد عمر تحت عنوان " كفر لاقف... حكاية قرية كانت آمنة حتى حاصرها الجدار وابتلع أرضها غول الاستيطان"، ‘اضافة إلى تحقيق الصحفي عبد الباسط خلف "جدار الفصل العنصري: فلسطينيون بلا دواء وصحة مصادرة..."، وكذلك تحقيق للصحفي عاطف شقير حمل عنوان " جدار الفصل العنصري وانعكاساته الصحية والبيئية والقانونية على الفلسطينيين".
ومن تحقيقات الكتاب الصحفية، تحقيق للصحفي عبد العزيز أبو فنار بعنوان " حصار الخليل: عصب الاقتصاد الوطني... بضائع متكدسة وأسواق خاوية"، وأخر للصحفي ملكي سليمان حول قرية رأس عطية:" قرية رأس عطية التي شتت جدار الفصل العنصري عائلاتها"، وكذلك تحقيق الصحفي محمود الفطافطة " الضائعون في عذابات الجدار".
ومن مشاركات الكتاب تحقيق الصحفية الغزية ميرفت عوف " جدار الفصل العنصري: مخالب أسمنتية تنهش أرض الزيتون" وتحقيق " تهريب الحياة" للصحفي منتصر حمدان، وتحقيق الصحفي نواف العامر "أثر جدار العزل العنصري على البيئة والتنوع الحيوي في الأراضي الفلسطينية" وكان التحقيق الأخير للصحفي نصير أبو حجلة " ماذا وراء الجدار؟"