المكاتب الحركية لإقليم يطا تعقد ندوة سياسية حول المنظمة
نشر بتاريخ: 21/02/2009 ( آخر تحديث: 21/02/2009 الساعة: 15:50 )
الخليل- معا - أقامت المكاتب الحركية لإقليم حركة فتح في يطا بمحافظة الخليل أمس الجمعة ندوة سياسية بعنوان "منظمة التحرير الفلسطينية بيت كل الفلسطينيين".
وشارك فيها ممثلو منظمة التحرير الفلسطينية رفيق النتشة عن حركة فتح وبدران جابر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وإسماعيل أبو هشهش وفهمي شاهين عن حزب الشعب الفلسطيني وأدارها د.أمجد أبو زهرة أمين سر المكتب الحركي للأطباء.
وحضر الندوة التي أقيمت في قاعة لجنة التخطيط الإقليمي بالتعاون مع لجنة العمل الجماهيري في إقليم يطا النائب أبو علي يطا ود.خالد القواسمي وحشد من الكادر التنظيمي والمؤسسات والأهالي.
وأفاد الناطق الرسمي للإقليم محمد أبو زهرة أن الندوة التي افتتحت بآيات من الذكر الحكيم والسلام الوطني الفلسطيني وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، قدم بعدها كل من ممثلي الفصائل مداخلة حول منظمة التحرير والمحطات الهامة التي مرت بها المنظمة وما تمثله بالنسبة للشعب الفلسطيني كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في الوطن والشتات ودور المنظمة في انجاز الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني وحجم التضحيات الجسام التي قدمتها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية على درب تحقيق حلم الشعب الفلسطيني في الحرية والدولة وتقرير المصير.
وبعد الاستماع إلى مداخلات الحضور واستفساراتهم أجمع المتحدثون على الضرورة القصوى للحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية كبيت وكيان معنوي ومرجعية سياسية للشعب الفلسطيني والعمل بقوة لتفعيل مؤسساتها نحو عمل سياسي موحد لمواجهة تحديات واستحقاقات المرحلة المقبلة.
وشارك فيها ممثلو منظمة التحرير الفلسطينية رفيق النتشة عن حركة فتح وبدران جابر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وإسماعيل أبو هشهش وفهمي شاهين عن حزب الشعب الفلسطيني وأدارها د.أمجد أبو زهرة أمين سر المكتب الحركي للأطباء.
وحضر الندوة التي أقيمت في قاعة لجنة التخطيط الإقليمي بالتعاون مع لجنة العمل الجماهيري في إقليم يطا النائب أبو علي يطا ود.خالد القواسمي وحشد من الكادر التنظيمي والمؤسسات والأهالي.
وأفاد الناطق الرسمي للإقليم محمد أبو زهرة أن الندوة التي افتتحت بآيات من الذكر الحكيم والسلام الوطني الفلسطيني وقراءة الفاتحة على أرواح الشهداء، قدم بعدها كل من ممثلي الفصائل مداخلة حول منظمة التحرير والمحطات الهامة التي مرت بها المنظمة وما تمثله بالنسبة للشعب الفلسطيني كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني في الوطن والشتات ودور المنظمة في انجاز الهوية الوطنية للشعب الفلسطيني وحجم التضحيات الجسام التي قدمتها فصائل منظمة التحرير الفلسطينية على درب تحقيق حلم الشعب الفلسطيني في الحرية والدولة وتقرير المصير.
وبعد الاستماع إلى مداخلات الحضور واستفساراتهم أجمع المتحدثون على الضرورة القصوى للحفاظ على منظمة التحرير الفلسطينية كبيت وكيان معنوي ومرجعية سياسية للشعب الفلسطيني والعمل بقوة لتفعيل مؤسساتها نحو عمل سياسي موحد لمواجهة تحديات واستحقاقات المرحلة المقبلة.