محطة أريحا لمراقبة وتحجيل الطيور تبدأ باستقبال زوارها الطلبة
نشر بتاريخ: 25/02/2009 ( آخر تحديث: 25/02/2009 الساعة: 14:02 )
اريحا - معا - استقبلت الحياة البرية في فلسطين في حديقتها النباتية / محطة أريحا لمراقبة وتحجيل الطيور أول وفد طلابي لهذا الموسم ضم 50 طالبة من مدرسة أريحا الثانوية للبنات.
حيث استقبلهم الباحث في الحياة البرية طلال بني عودة وقام بجولة لهم في الحديقة للتعرف على أنواع النباتات الأصلية المزروعة في الحديقة بالإضافة لمراقبة الطيور حيث قام الباحث بشرح عن عملية تحجيل الطيور وأهمية فلسطين لهجرة الطيور.
ومن الجدير بالذكر إن الحديقة النباتية تستقبل ألاف الطلبة سنويا من كافة محافظات الوطن ضمن أهداف التربية البيئية لأعداد جيل قادر على تحقيق أهداف التنمية البيئية السليمة حيث أن الحياة البرية تركز على المدارس والجامعات في تنشئة أجيال واعية مثقفة مؤهلة لتحمل مسؤولية المساهمة في مستقبل زاهر للوطن.
هذا وقد تم زراعة 600 شجرة أصلية في الحديقة مثل السدر, زقوم, قطف وكزيرينا وهذه الأشتال تم تزويد الحياة البرية بها من قبل وزارة الزراعة حيث الشراكة والتعاون المستمر بين وزارة الزراعة والحياة البرية لتطبيق مفاهيم حماية الطبيعة على ارض الواقع. ومن هذا المنطلق فان لبرامج التربية البيئية دور في إعداد الكفاءات وتخرج الكوادر العلمية التي يمكنها أن تساهم بأعمالها وأبحاثها العلمية في حل مشكلات البيئة التي تحيط بنا والمحافظة عليها للأجيال القادمة.
حيث استقبلهم الباحث في الحياة البرية طلال بني عودة وقام بجولة لهم في الحديقة للتعرف على أنواع النباتات الأصلية المزروعة في الحديقة بالإضافة لمراقبة الطيور حيث قام الباحث بشرح عن عملية تحجيل الطيور وأهمية فلسطين لهجرة الطيور.
ومن الجدير بالذكر إن الحديقة النباتية تستقبل ألاف الطلبة سنويا من كافة محافظات الوطن ضمن أهداف التربية البيئية لأعداد جيل قادر على تحقيق أهداف التنمية البيئية السليمة حيث أن الحياة البرية تركز على المدارس والجامعات في تنشئة أجيال واعية مثقفة مؤهلة لتحمل مسؤولية المساهمة في مستقبل زاهر للوطن.
هذا وقد تم زراعة 600 شجرة أصلية في الحديقة مثل السدر, زقوم, قطف وكزيرينا وهذه الأشتال تم تزويد الحياة البرية بها من قبل وزارة الزراعة حيث الشراكة والتعاون المستمر بين وزارة الزراعة والحياة البرية لتطبيق مفاهيم حماية الطبيعة على ارض الواقع. ومن هذا المنطلق فان لبرامج التربية البيئية دور في إعداد الكفاءات وتخرج الكوادر العلمية التي يمكنها أن تساهم بأعمالها وأبحاثها العلمية في حل مشكلات البيئة التي تحيط بنا والمحافظة عليها للأجيال القادمة.