ورشة عمل في بيت ريما حول توصي بتكثيف جهود اليسار الفلسطيني
نشر بتاريخ: 25/02/2009 ( آخر تحديث: 25/02/2009 الساعة: 14:21 )
رام الله- معا- اوصى المشاركون في ورشة العمل التي نظمها المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية بالشراكة مع مؤسسة روزا لوكسمبورغ الالمانية في بلدة بيت ريما قضاء رام الله، اوصوا بتكثيف جهود اليسار الفلسطيني المشتركة وتطوير سياساته المحلية وبرامجه الانتخابية المستقبلية.
وعقدت الورشة في قاعة جمعية المزارعين الفلسطينيين في منطقة بني زيد الغربية شارك فيها ممثلون وناشطون من قوى يسارية مختلفة، وتمت ضمن مشروع الاحزاب اليسارية ومسيرتها الديمقراطية، وذلك بحضور ممثلين من المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ومؤسسة روزا لوكسمبورغ.
وناقش المشاركون مجموعة من المحاور، كان من ابرزها تقييم تجربة قوى اليسار الفلسطيني في الانتخابات المحلية، واقتراح خطوط عريضة لبرنامج انتخابي محلي مستقبلي لقوى اليسار على قاعدة القواسم المشتركة التي تستجيب لاحتياجات الطبقات الاجتماعية الفقيرة والمهمشة، بالاضافة الى الاتفاق على تطوير اليات التواصل ما بين قوى اليسار المختلفة خلال الفترة القادمة.
يشار الى ان هذه سلسلة ورش العمل التي ينفذها المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ومؤسسة روزا لوكسمبورغ مع القوى والمؤسسات اليسارية ستستمر خلال العام الحالي لتغطي كافة محافظات الضفة الغربية، حيث ستتوج بعقد مؤتمر عام للمشاركين في الورش في نهاية المشروع.
وعقدت الورشة في قاعة جمعية المزارعين الفلسطينيين في منطقة بني زيد الغربية شارك فيها ممثلون وناشطون من قوى يسارية مختلفة، وتمت ضمن مشروع الاحزاب اليسارية ومسيرتها الديمقراطية، وذلك بحضور ممثلين من المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ومؤسسة روزا لوكسمبورغ.
وناقش المشاركون مجموعة من المحاور، كان من ابرزها تقييم تجربة قوى اليسار الفلسطيني في الانتخابات المحلية، واقتراح خطوط عريضة لبرنامج انتخابي محلي مستقبلي لقوى اليسار على قاعدة القواسم المشتركة التي تستجيب لاحتياجات الطبقات الاجتماعية الفقيرة والمهمشة، بالاضافة الى الاتفاق على تطوير اليات التواصل ما بين قوى اليسار المختلفة خلال الفترة القادمة.
يشار الى ان هذه سلسلة ورش العمل التي ينفذها المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ومؤسسة روزا لوكسمبورغ مع القوى والمؤسسات اليسارية ستستمر خلال العام الحالي لتغطي كافة محافظات الضفة الغربية، حيث ستتوج بعقد مؤتمر عام للمشاركين في الورش في نهاية المشروع.