مناشدة الرئيس توفير احتياجات أسرة من يطا بعد وفاة 5 من أطفالها
نشر بتاريخ: 03/03/2009 ( آخر تحديث: 03/03/2009 الساعة: 17:22 )
الخليل- معا - ناشدت مؤسسات وفعاليات مدينة يطا جنوب الخليل الرئيس محمود عباس توفير احتياجاتها في العديد من المجالات التي تعنى بصحة المواطنين والبنية التحتية، وذلك اثر سلسلة من الاجتماعات الدورية التي عقدت في مقر إقليم حركة فتح في يطا وشارك في هذه الاجتماعات ممثلو المؤسسات في كافة القطاعات.
وأكد المشاركون أن مدينة يطا تحتاج إلى مزيد من الالتفات إلى معاناتها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة والمعقدة التي يعيشها سكان المدينة والتي تعتبر ثالث اكبر تجمع سكاني على مستوى الوطن وكذلك الارتفاع الكبير في نسبة الزيادة السكانية السنوية، وما يفرضه ذلك من توفير احتياجات السكان.
وقد فتح حادث وفاة خمسة أشقاء في الفاجعة الأسبوع الماضي الباب واسعا أمام استحقاقات ملحة للتحسينات الطارئة في ثلاثة مجالات لها علاقة بصحة المواطن وهي تطوير مستشفى الشهيد ابو الحسن قاسم بإنشاء الأقسام المختلفة وأهمها قسم الجراحة، وتحسين مستوى جهاز الدفاع المدني في المدينة بكل ما يلزم من معدات وطواقم، وكذلك دعم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في شعبة يطا حتى تتمكن من تقديم خدماتها للمواطنين.
وقد اتفق ممثلو المؤسسات والفعاليات على استمرارية الاجتماعات وتشكيل لجان لمتابعة المواضيع المذكورة وطرق أبواب كافة المؤسسات والوزارات المعنية بهذه القضايا للعمل على تحقيق الهدف المنشود بتحسين ظروف المعيشة لأهالي المدينة.
وأكد المشاركون أن مدينة يطا تحتاج إلى مزيد من الالتفات إلى معاناتها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة والمعقدة التي يعيشها سكان المدينة والتي تعتبر ثالث اكبر تجمع سكاني على مستوى الوطن وكذلك الارتفاع الكبير في نسبة الزيادة السكانية السنوية، وما يفرضه ذلك من توفير احتياجات السكان.
وقد فتح حادث وفاة خمسة أشقاء في الفاجعة الأسبوع الماضي الباب واسعا أمام استحقاقات ملحة للتحسينات الطارئة في ثلاثة مجالات لها علاقة بصحة المواطن وهي تطوير مستشفى الشهيد ابو الحسن قاسم بإنشاء الأقسام المختلفة وأهمها قسم الجراحة، وتحسين مستوى جهاز الدفاع المدني في المدينة بكل ما يلزم من معدات وطواقم، وكذلك دعم جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في شعبة يطا حتى تتمكن من تقديم خدماتها للمواطنين.
وقد اتفق ممثلو المؤسسات والفعاليات على استمرارية الاجتماعات وتشكيل لجان لمتابعة المواضيع المذكورة وطرق أبواب كافة المؤسسات والوزارات المعنية بهذه القضايا للعمل على تحقيق الهدف المنشود بتحسين ظروف المعيشة لأهالي المدينة.