رئيس الوزراء د. فياض في زيارة تفقدية لقيادة الشرطة
نشر بتاريخ: 10/03/2009 ( آخر تحديث: 10/03/2009 الساعة: 19:01 )
رام الله -معا- قام رئيس الوزراء د.سلام فياض بزيارة تفقدية لقيادة الشرطة، اجتمع خلالها بمدير عام الشرطة ونائبه ومساعديه ومدراء الإدارات و المحافظات، واستمع رئيس الوزراء الى شرح من اللواء حازم عطا الله مدير عام الشرطة حول دور الشرطة وانجازاتها وخططها للمستقبل .
من جهته اكد رئيس الوزراء خلال زيارته ان رسالة الأمن الفلسطينية هي واحدة لمؤسسة امنية واحدة في الأداء والقيادة ، واضاف قائلا " لقد قطعنا شوطا ومرحلة كبيرة في وحدة القيادة و الأداء داخل المؤسسة الأمنية ، وان عملنا اليوم ينال الإحترام من شعبنا وقد حققت المؤسسة الأمنية انجاز هام يجب المحافظة عليه".
وشدد على ضرورة ابعاد الأمن و المؤسسة الامنية عن التجاذبات السياسية لأن الأمن يخدم الكل الفلسطيني .
كما حيَا رئيس الوزراء اهتمام ورعاية الرئيس محمود عباس للمؤسسة الأمنية والذي ادى الى تطور في الأداء و الإنجازات ، وشدد قائلا " ان هناك اجماع ووضوح رؤيا في المؤسسة الأمنية وان ما يقوم به الضباط و الأفراد هو عمل شريف ومشرف " .
واضاف" ان المؤسسة الأمنية هي اللبنة الأولى التي يقوم على اساسها كل شيء من اقتصاد وتنمية وانها الأمن و الأمان للمواطن كما انها حامية المشروع الوطني وصلب العقيدة الأمنية الفلسطينية ".
واضاف " أمامنا مشوار طويل للوصول الى الدولة الفلسطينية المستقيلة بعاصمتها القدس الشريف وان ابرز العقبات امام هذا الطريق هو الإحتلال ، وخاطب ضباط الشرطة قائلا " ان أي تصرف يتعارض مع القانون ويتعارض مع المشروع الوطني هو ضد السلطة وتجاوز لسياستها المبنية على انجاز المشروع الوطني وتطبيق القانون وان انجازاتكم شهد لها القاصي والداني و ان اهم ما في ذلك هو شعور شعبكم و مواطنيكم الذين يستحقون افضل الخدمات و الإحترام و الحب " .
من جهته اكد رئيس الوزراء خلال زيارته ان رسالة الأمن الفلسطينية هي واحدة لمؤسسة امنية واحدة في الأداء والقيادة ، واضاف قائلا " لقد قطعنا شوطا ومرحلة كبيرة في وحدة القيادة و الأداء داخل المؤسسة الأمنية ، وان عملنا اليوم ينال الإحترام من شعبنا وقد حققت المؤسسة الأمنية انجاز هام يجب المحافظة عليه".
وشدد على ضرورة ابعاد الأمن و المؤسسة الامنية عن التجاذبات السياسية لأن الأمن يخدم الكل الفلسطيني .
كما حيَا رئيس الوزراء اهتمام ورعاية الرئيس محمود عباس للمؤسسة الأمنية والذي ادى الى تطور في الأداء و الإنجازات ، وشدد قائلا " ان هناك اجماع ووضوح رؤيا في المؤسسة الأمنية وان ما يقوم به الضباط و الأفراد هو عمل شريف ومشرف " .
واضاف" ان المؤسسة الأمنية هي اللبنة الأولى التي يقوم على اساسها كل شيء من اقتصاد وتنمية وانها الأمن و الأمان للمواطن كما انها حامية المشروع الوطني وصلب العقيدة الأمنية الفلسطينية ".
واضاف " أمامنا مشوار طويل للوصول الى الدولة الفلسطينية المستقيلة بعاصمتها القدس الشريف وان ابرز العقبات امام هذا الطريق هو الإحتلال ، وخاطب ضباط الشرطة قائلا " ان أي تصرف يتعارض مع القانون ويتعارض مع المشروع الوطني هو ضد السلطة وتجاوز لسياستها المبنية على انجاز المشروع الوطني وتطبيق القانون وان انجازاتكم شهد لها القاصي والداني و ان اهم ما في ذلك هو شعور شعبكم و مواطنيكم الذين يستحقون افضل الخدمات و الإحترام و الحب " .