أربع منظمات حقوقية وأهلية تطالب اسرائيل بالسماح لطلبة قطاع غزة بدخول بيت لحم
نشر بتاريخ: 26/12/2005 ( آخر تحديث: 26/12/2005 الساعة: 09:49 )
غزة- معا- طالبت أربع منظمات حقوقية وأهلية إسرائيل بالسماح لعشرة طلاب من قطاع غزة بالسفر الى بيت لحم لاكمال دراستهم الجامعية, ودعت هذه المنظمات اسرائيل الى اعطاء رد مكتوب على العريضة التي قدمها الطلبة العشرة.
وناشدت المنظمات غير الحكومية وهي: مسلك "مركز الدفاع عن حرية الحركة"، وبرنامج غزة للصحة النفسية، وبيتنا "جمعية بيتنا للتطوير المجتمعي"، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، إسرائيل لإعادة النظر في المنع المفروض على سفر الطلبة والسماح لطلبة تخصص العلاج الوظيفي بدخول بيت لحم.
وقالت المجموعة في بيان مشترك انه في يوم عيد الميلاد، تتطلع عيون المسيحيين حول العالم إلى بيت لحم بالأمل والصلاة, وتتطلع عيون طلبة تخصص العلاج الوظيفي من غزة إلى بيت لحم، بالأمل والصلاة من أجل الوصول إلى أماكن دراستهم في جامعة بيت لحم، وتحقيق أحلامهم في أن يصبحوا معالجين وظيفيين مجازين وأن يساعدوا المرضى في قطاع غزة لكي يصبحوا أكثر استقلالاً.
وأشارت إلى انه تم منع هؤلاء الطلاب العشرة من الوصول إلى أماكن دراستهم في جامعة بيت لحم بسبب حظر سفر شامل على طلاب غزة الذين يودون إكمال دراستهم بالضفة الغربية، وقد تم رفض طلب طلبات هؤلاء الطلبة على مدى السنتين والنصف الماضيتين.
واكدت المنظمات أن إسرائيل لا تزعم في أغلب حالات أولئك الطلبة أنهم يشكلون خطراً أمنياً في حين يستمر المنع بالرغم من التزام إسرائيل بفتح ممر بين غزة والضفة الغربية، حيث ستنظر المحكمة الإسرائيلية العليا في القضية بتاريخ 4 كانون ثاني/ يناير القادم.
وناشدت المنظمات غير الحكومية وهي: مسلك "مركز الدفاع عن حرية الحركة"، وبرنامج غزة للصحة النفسية، وبيتنا "جمعية بيتنا للتطوير المجتمعي"، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، إسرائيل لإعادة النظر في المنع المفروض على سفر الطلبة والسماح لطلبة تخصص العلاج الوظيفي بدخول بيت لحم.
وقالت المجموعة في بيان مشترك انه في يوم عيد الميلاد، تتطلع عيون المسيحيين حول العالم إلى بيت لحم بالأمل والصلاة, وتتطلع عيون طلبة تخصص العلاج الوظيفي من غزة إلى بيت لحم، بالأمل والصلاة من أجل الوصول إلى أماكن دراستهم في جامعة بيت لحم، وتحقيق أحلامهم في أن يصبحوا معالجين وظيفيين مجازين وأن يساعدوا المرضى في قطاع غزة لكي يصبحوا أكثر استقلالاً.
وأشارت إلى انه تم منع هؤلاء الطلاب العشرة من الوصول إلى أماكن دراستهم في جامعة بيت لحم بسبب حظر سفر شامل على طلاب غزة الذين يودون إكمال دراستهم بالضفة الغربية، وقد تم رفض طلب طلبات هؤلاء الطلبة على مدى السنتين والنصف الماضيتين.
واكدت المنظمات أن إسرائيل لا تزعم في أغلب حالات أولئك الطلبة أنهم يشكلون خطراً أمنياً في حين يستمر المنع بالرغم من التزام إسرائيل بفتح ممر بين غزة والضفة الغربية، حيث ستنظر المحكمة الإسرائيلية العليا في القضية بتاريخ 4 كانون ثاني/ يناير القادم.