كتلة نضال المرأة تنظم مسيرة تضامنية بمناسبة الثامن من آذار
نشر بتاريخ: 13/03/2009 ( آخر تحديث: 13/03/2009 الساعة: 13:52 )
رام الله- معا- نظمت كتلة نضال المرأة الاطارالنسوي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني بمحافظة رام الله والبيرة مسيرة تضامنية لمناسبة الثامن من اذار مع اهالي قرية بلعين ضد الجدار، وكذلك قرار حكومة الاحتلال والذي بموجبه سيتم مصادرة 142 دونما من اراضي بلعين وخربثا ودير قديس الى الغرب من مدينة رام الله.
وشارك بالمسيرة التضامنية التي انطلقت اليوم الجمعة العشرات من اعضاء وكوادر كتلة نضال المراة من محافظات رام الله والقدس واريحا وسلفيت، والعشرات من المتضامنين الاجانب واهالي القرية .
وقال عزمي النبالي سكرتير جبهة النضال الشعبي بمدينة رام الله ان ما تتعرض له الضفة الغربية من عملية قرصنة للاراضي والتي تهدف من خلالها حكومة الاحتلال فرض الوقائع على الارض وخلق كنتونات ومعازل فلسطينية لضرب اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس لن تثني ابناء الشعب الفلسطينية عن الصمود والتحدي لتحقيق اهدافه بالحرية والاستقلال.
ودعا النبالي كافة القوى الفلسطينية الى الخروج بمسيرات جماهيرية حاشدة في كل المناطق الفلسطينية المهددة بالمصادرة ومواجهة اجراءات الاحتلال، والتصدي لكافة اشكال العربدة، وخصوصا في ظل تزايد الهحجمة المسعورة على الاراضي الفلسطينية، مطالبا كافة الاطراف الفلسطينية المتحاورة بالقاهرة الى تذليل العقبات وتغليب المصالحة الوطنية لاعادة الوحدة وتصليب الاوضاع الداخلية.
وقامت ممثلات الكتلة بتوزيع الورود على نساء القرية تعبيرا رمزيا لصمودهم وتحديهم حيث ضربن مثالا ونموذجا رائعا للمرأة الفلسطينية وكذلك على المتضامنات الاجانب والصحفيات الذين يشاركون ابناء الشعب الفلسطيني في تضامنه.
وشارك بالمسيرة التضامنية التي انطلقت اليوم الجمعة العشرات من اعضاء وكوادر كتلة نضال المراة من محافظات رام الله والقدس واريحا وسلفيت، والعشرات من المتضامنين الاجانب واهالي القرية .
وقال عزمي النبالي سكرتير جبهة النضال الشعبي بمدينة رام الله ان ما تتعرض له الضفة الغربية من عملية قرصنة للاراضي والتي تهدف من خلالها حكومة الاحتلال فرض الوقائع على الارض وخلق كنتونات ومعازل فلسطينية لضرب اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس لن تثني ابناء الشعب الفلسطينية عن الصمود والتحدي لتحقيق اهدافه بالحرية والاستقلال.
ودعا النبالي كافة القوى الفلسطينية الى الخروج بمسيرات جماهيرية حاشدة في كل المناطق الفلسطينية المهددة بالمصادرة ومواجهة اجراءات الاحتلال، والتصدي لكافة اشكال العربدة، وخصوصا في ظل تزايد الهحجمة المسعورة على الاراضي الفلسطينية، مطالبا كافة الاطراف الفلسطينية المتحاورة بالقاهرة الى تذليل العقبات وتغليب المصالحة الوطنية لاعادة الوحدة وتصليب الاوضاع الداخلية.
وقامت ممثلات الكتلة بتوزيع الورود على نساء القرية تعبيرا رمزيا لصمودهم وتحديهم حيث ضربن مثالا ونموذجا رائعا للمرأة الفلسطينية وكذلك على المتضامنات الاجانب والصحفيات الذين يشاركون ابناء الشعب الفلسطيني في تضامنه.