كتلة نضال المرأة تنظم يوماً ترفيهيا للمرأة بمناسبة يوم المرأة العالمي
نشر بتاريخ: 15/03/2009 ( آخر تحديث: 15/03/2009 الساعة: 12:06 )
طولكرم- معا- نظمت كتلة نضال المرأة "الإطار النسوي لجبهة النضال الشعبي الفلسطيني" في مدينة طولكرم، وضمن سلسلة احتفالاتها وفعالياتها التي بدأت في الثامن من آذار، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، يوماً ترفيهياً مفتوحاً للمرأة، تخلله عدداً من العروض الفنية والتراثية والقراءات الشعرية وافتتاح معرض المأكولات الشعبية الفلسطينية والألعاب الرياضية بمشاركة أعضاء وأصدقاء الكتلة في المحافظة.
كما نظمت الكتلة مسابقة ثقافية حول تاريخ الجبهة والقضية الفلسطينية، وزعت خلالها العديد من الجوائر.
وأكدت ميسون شريتح سكرتيرة كتلة نضال المرأة بطولكرم على أهمية الاحتفال بيوم المرأة العالمي وأهمية إنصاف المرأة الفلسطينية حارسة بقائنا وحياتنا، وحارسة نارنا الدائمة عبر مسيرة النضال الطويلة حتى العودة والحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وتحقيق التحرر الوطني والتحرر الاجتماعي، وصولاً إلى المجتمع المدني الديمقراطي الذي تسوده قيّم الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة بين الجميع دون تمييز.
وطالبت شريتح بحماية المرأة من العنف وكافة أشكال الاستغلال، والعمل على تنمية قدرات المرأة وإبداعاتها في كافة المجالات، ومحاربة البطالة والأمية والنهوض بواقع المرأة الفلسطينية، من خلال توحيد جهودها وتفعيل مؤسساتها النقابية وأطرها الجماهيرية بتطوير عمل الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وتعزيز الممارسة الديمقراطية داخله على قاعدة المشاركة والشراكة، وإجراء الانتخابات وفق قانون التمثيل النسبي الكامل، والعمل على إشراك المرأة في دوائر صنع القرار في كافة المجالات، بعيداً عن التمييز التزاماً بوثيقة سيداو التي وقعها الرئيس الفلسطيني مؤخراً.
كما نظمت الكتلة مسابقة ثقافية حول تاريخ الجبهة والقضية الفلسطينية، وزعت خلالها العديد من الجوائر.
وأكدت ميسون شريتح سكرتيرة كتلة نضال المرأة بطولكرم على أهمية الاحتفال بيوم المرأة العالمي وأهمية إنصاف المرأة الفلسطينية حارسة بقائنا وحياتنا، وحارسة نارنا الدائمة عبر مسيرة النضال الطويلة حتى العودة والحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وتحقيق التحرر الوطني والتحرر الاجتماعي، وصولاً إلى المجتمع المدني الديمقراطي الذي تسوده قيّم الحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة بين الجميع دون تمييز.
وطالبت شريتح بحماية المرأة من العنف وكافة أشكال الاستغلال، والعمل على تنمية قدرات المرأة وإبداعاتها في كافة المجالات، ومحاربة البطالة والأمية والنهوض بواقع المرأة الفلسطينية، من خلال توحيد جهودها وتفعيل مؤسساتها النقابية وأطرها الجماهيرية بتطوير عمل الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وتعزيز الممارسة الديمقراطية داخله على قاعدة المشاركة والشراكة، وإجراء الانتخابات وفق قانون التمثيل النسبي الكامل، والعمل على إشراك المرأة في دوائر صنع القرار في كافة المجالات، بعيداً عن التمييز التزاماً بوثيقة سيداو التي وقعها الرئيس الفلسطيني مؤخراً.