للعام الثالث- جمعية الوداد تبدأ بتنفيذ مشروع ساهم لتمكين الشباب
نشر بتاريخ: 16/03/2009 ( آخر تحديث: 16/03/2009 الساعة: 11:59 )
غزة- معا- أطلقت جمعية الوداد للتأهيل المجتمعي مشروع "ساهم" لتمكين الشباب في المجتمع الفلسطيني للعام الثالث، حيث سيستفيد من المشروع طلاب الجامعات الثلاث (الأزهر- الأقصى- الإسلامية) وذلك بتمويل من المساعدات الشعبية النرويجية.
وقال المدير التنفيذي محمود أبو خليفة أن الهدف من المشروع هو العمل على بناء قدرات الشباب القيادية والإدارية وتعزيز ثقافة الشباب بحقوقهم المختلفة ومساعدتهم على تبني مبادرات شبابية فاعلة في المجتمع الفلسطيني بخصوص قضايا وحقوق الشباب المختلفة.
وأضاف أن المشروع يساعد على تفعيل التبادل الشبابي لما له من أهمية في صقل شخصية الشباب وإكسابهم خبرات جديدة.
وبدوره قال منسق المشروع أيمن أبو كريم أنه سيتم التنسيق مع الجامعات الثلاث من خلال عمادات شئون الطلاب ومجالس الطلبة والأندية الطلابية لترشيح الطلاب للمشاركة، وسيتم عقد مقابلات جماعية لاختيار الفئة المستهدفة الأولى للمشروع وتمثل (60) من الطالبات والطلاب. بمعدل (20) مشترك من كل جامعة.
وأضاف أنه سيتم التعاقد مع مدربين في المجالات الإدارية، التنمية المجتمعية، والتدخل المجتمعي، وسيشتمل التدريب على حقوق الشباب مهارات التخطيط وكتابة التقارير، والاتصال والتواصل، ومهارات القيادة، والضغط والمناصرة.
وأوضح أبو كريم أن بعد الانتهاء من التدريب سيتم عقد دورة تدريب مدربين، حيث سيتم اختيار المشاركين من خلال الدورات التدريبية السابقة، ويتم ترشيح الطلاب والطالبات من خلال المدربين بناء على فاعلية المشاركة، مؤكداً أن هؤلاء الطلاب والطالبات سيعملون فيما بعد على تنفيذ دورات تدريبية وورش عمل لمجموعات أخرى من الشباب.
وذكر أنه سينفذ (60) ورشة عمل في داخل كل جامعة 20 ورشة تتعلق بحقوق الشباب، وسيتم عقد 6 لقاءات مفتوحة تستضيف شخصيات اعتبارية ومسئولة حيث يتم طرح قضية للنقاش تتعلق باحتياجات الشباب ومشكلاتهم ويتم العمل على تبني قرارات وتوصيات بناء على هذه اللقاءات في كل جامعة لقاءين.
ونوه أن هناك العديد من الأنشطة المميزة التي تنعكس بشكل ايجابي على الطلاب وجامعاتهم والمجتمع المحلي وسيستمر تنفيذ الفعاليات حتى نهاية العام الجاري.
وقال المدير التنفيذي محمود أبو خليفة أن الهدف من المشروع هو العمل على بناء قدرات الشباب القيادية والإدارية وتعزيز ثقافة الشباب بحقوقهم المختلفة ومساعدتهم على تبني مبادرات شبابية فاعلة في المجتمع الفلسطيني بخصوص قضايا وحقوق الشباب المختلفة.
وأضاف أن المشروع يساعد على تفعيل التبادل الشبابي لما له من أهمية في صقل شخصية الشباب وإكسابهم خبرات جديدة.
وبدوره قال منسق المشروع أيمن أبو كريم أنه سيتم التنسيق مع الجامعات الثلاث من خلال عمادات شئون الطلاب ومجالس الطلبة والأندية الطلابية لترشيح الطلاب للمشاركة، وسيتم عقد مقابلات جماعية لاختيار الفئة المستهدفة الأولى للمشروع وتمثل (60) من الطالبات والطلاب. بمعدل (20) مشترك من كل جامعة.
وأضاف أنه سيتم التعاقد مع مدربين في المجالات الإدارية، التنمية المجتمعية، والتدخل المجتمعي، وسيشتمل التدريب على حقوق الشباب مهارات التخطيط وكتابة التقارير، والاتصال والتواصل، ومهارات القيادة، والضغط والمناصرة.
وأوضح أبو كريم أن بعد الانتهاء من التدريب سيتم عقد دورة تدريب مدربين، حيث سيتم اختيار المشاركين من خلال الدورات التدريبية السابقة، ويتم ترشيح الطلاب والطالبات من خلال المدربين بناء على فاعلية المشاركة، مؤكداً أن هؤلاء الطلاب والطالبات سيعملون فيما بعد على تنفيذ دورات تدريبية وورش عمل لمجموعات أخرى من الشباب.
وذكر أنه سينفذ (60) ورشة عمل في داخل كل جامعة 20 ورشة تتعلق بحقوق الشباب، وسيتم عقد 6 لقاءات مفتوحة تستضيف شخصيات اعتبارية ومسئولة حيث يتم طرح قضية للنقاش تتعلق باحتياجات الشباب ومشكلاتهم ويتم العمل على تبني قرارات وتوصيات بناء على هذه اللقاءات في كل جامعة لقاءين.
ونوه أن هناك العديد من الأنشطة المميزة التي تنعكس بشكل ايجابي على الطلاب وجامعاتهم والمجتمع المحلي وسيستمر تنفيذ الفعاليات حتى نهاية العام الجاري.