ورشة عمل في مؤسسة سواعد حول "الشرعية الدولية ومستقبل الصراع"
نشر بتاريخ: 18/03/2009 ( آخر تحديث: 18/03/2009 الساعة: 22:51 )
بيت لحم -معا- نظمت المؤسسة الفلسطينية للتمكين والتنمية المجتمعية "سواعد"، والمركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية، وبدعم من مؤسسة مانونايت الكندية ورشة عمل بعنوان " الشرعية الدولية ومستقبل الصراع "، شارك في هذه الورشة (24 شابة وشابا ) من متطوعي مؤسسة سواعد .
ورحبت ماهرة الجمل رئيس مجلس الإدارة باعضاء المركز وبالحضور، واكدت على ان مؤسسة سواعد لن تكون إلا معبرة عن نبض واحيتاجات المجتمع وخاصة قطاع الشباب، وانها ستبقى المكان الذي يوفر التمكين والتنمية الشبابية لقطاعات المجتمع الفلسطيني هذا المجتمع الذي فيه الخبرة والكفاءة والمعرفة وان شبابنا بحاجة للإعطاء الفرص للإبرازها وتنميتها وصقلها .
وأدار اللقاء طاقم المركز الفلسطيني في محافظة بيت لحم حيث تضمنت العديد من المفاصل المحورية فيما يتعلق في الشرعية الدولية ومستقبل الصراع .
وتركز نقاش المشاركين على ابرز قرارات المنظمة الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، بدءا بقرار التقسيم 181 وانتهاء بالقرار 1860 المتعلق بوقف اطلاق النار في قطاع غزة، مرورا بوثيقة اعلان الاستقلال المرتكزة الى هذه القرارات والتي تجسد البرنامج السياسي والاجتماعي للشعب الفلسطيني وثوابت مشروعه الوطني الفلسطيني .
وتساءل المشاركون حول خطورة الوقائع التي يفرضها الاحتلال على الارض وكيف تتعامل الشرعية الدولية مع هذه الوقائع . وتم خلال الورشة التأكيد على اهمية الشرعية الدولية كسلاح بايدي الشعب الفلسطيني وقيادته ان هم احسنوا استخدامها واجادوا العمل السياسي الجاد من اجل تطبيقها في فلسطين اسوة بمناطق العالم الاخرى.
وتأتي هذه الورشة باكورة سلسلة فعاليات سوف تنفذ ما بين المؤسسة والمركز في محافظة بيت لحم اولاً ومن ثم تنطلق الي فروع المؤسسة في كل المحافظات الشمالية والجنوبية .
ورحبت ماهرة الجمل رئيس مجلس الإدارة باعضاء المركز وبالحضور، واكدت على ان مؤسسة سواعد لن تكون إلا معبرة عن نبض واحيتاجات المجتمع وخاصة قطاع الشباب، وانها ستبقى المكان الذي يوفر التمكين والتنمية الشبابية لقطاعات المجتمع الفلسطيني هذا المجتمع الذي فيه الخبرة والكفاءة والمعرفة وان شبابنا بحاجة للإعطاء الفرص للإبرازها وتنميتها وصقلها .
وأدار اللقاء طاقم المركز الفلسطيني في محافظة بيت لحم حيث تضمنت العديد من المفاصل المحورية فيما يتعلق في الشرعية الدولية ومستقبل الصراع .
وتركز نقاش المشاركين على ابرز قرارات المنظمة الدولية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، بدءا بقرار التقسيم 181 وانتهاء بالقرار 1860 المتعلق بوقف اطلاق النار في قطاع غزة، مرورا بوثيقة اعلان الاستقلال المرتكزة الى هذه القرارات والتي تجسد البرنامج السياسي والاجتماعي للشعب الفلسطيني وثوابت مشروعه الوطني الفلسطيني .
وتساءل المشاركون حول خطورة الوقائع التي يفرضها الاحتلال على الارض وكيف تتعامل الشرعية الدولية مع هذه الوقائع . وتم خلال الورشة التأكيد على اهمية الشرعية الدولية كسلاح بايدي الشعب الفلسطيني وقيادته ان هم احسنوا استخدامها واجادوا العمل السياسي الجاد من اجل تطبيقها في فلسطين اسوة بمناطق العالم الاخرى.
وتأتي هذه الورشة باكورة سلسلة فعاليات سوف تنفذ ما بين المؤسسة والمركز في محافظة بيت لحم اولاً ومن ثم تنطلق الي فروع المؤسسة في كل المحافظات الشمالية والجنوبية .