الجمعية الوطنية للديمقراطية والقانون تدين حادثة اختطاف البريطانيين الثلاثة في غزة أمس
نشر بتاريخ: 29/12/2005 ( آخر تحديث: 29/12/2005 الساعة: 11:44 )
معا - نددت الجمعية الوطنية للديمقراطية في الأراضي الفلسطينية بقيام مسلحين فلسطينيين مجهولي الهوية باختطاف 3 مواطنين بريطانيين ( ناشطة سلام ووالديها) خلال قيامهم بزيارة في قطاع غزة أمس.
وقال بيان صدر عن الجمعية صباح اليوم "أن مجموعة مسلحة قامت باختطاف بريطاني و زوجته و ابنته بعد خروجهم من معبر رفح الى قطاع غزة و تم نقلهم في سيارة بيضاء اللون من نوع (مازدا) و تم التحرك الى منطقة مجهولة و ذلك حسب ما أفاد شهود العيان".
واعتبرت الجمعية " هذه الأفعال خارجة عن القانون و انتشار هذه الظاهرة في المجتمع الفلسطيني بصفة متكررة وحذرت من تكرار تلك الأفعال و ممارسات الخطف و التهديد التي تؤثر سلبا على الديمقراطية في فلسطين".
وطالبت الجمعية السلطة الوطنية بضرورة فرض سيادة القانون و ضع حد لحالات فوضى السلاح و الانفلات الأمني, اضافة الى ضرورة نزع أسلحة المواطنين غير المشروعة, والتي اعتبرت أن لا مبرر لوجودها, وشددت على ضرورة ملاحقة مرتكبي مثل هذه الأفعال, ومعاقبتهم.
وقال بيان صدر عن الجمعية صباح اليوم "أن مجموعة مسلحة قامت باختطاف بريطاني و زوجته و ابنته بعد خروجهم من معبر رفح الى قطاع غزة و تم نقلهم في سيارة بيضاء اللون من نوع (مازدا) و تم التحرك الى منطقة مجهولة و ذلك حسب ما أفاد شهود العيان".
واعتبرت الجمعية " هذه الأفعال خارجة عن القانون و انتشار هذه الظاهرة في المجتمع الفلسطيني بصفة متكررة وحذرت من تكرار تلك الأفعال و ممارسات الخطف و التهديد التي تؤثر سلبا على الديمقراطية في فلسطين".
وطالبت الجمعية السلطة الوطنية بضرورة فرض سيادة القانون و ضع حد لحالات فوضى السلاح و الانفلات الأمني, اضافة الى ضرورة نزع أسلحة المواطنين غير المشروعة, والتي اعتبرت أن لا مبرر لوجودها, وشددت على ضرورة ملاحقة مرتكبي مثل هذه الأفعال, ومعاقبتهم.