فوز مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بجائزة أستريد لندغرين لعام 2009
نشر بتاريخ: 24/03/2009 ( آخر تحديث: 24/03/2009 الساعة: 17:28 )
رام الله - معا - فازن مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي بجائزة أستريد لندغرين للعام 2009 وهي أكبر جائزة في العالم في أدب الأطفال والشبيبة.
وعبرت المؤسسة عن فخرها بهذا الفوز وبالجهود الفلسطينية والعربية والعالمية المبذولة في سبيل تحقيقه مؤكدة أنها ستتابع العمل الدؤوب لدعم الأطفال والشباب في فلسطين.
وتعتبر جائزة الأدب تخليدا لذكرى استريد ليندغرين (ALMA) أكبر جائزة في العالم في أدب الأطفال والشبيبة وتبلغ قيمة الجائزة خمسة ملايين كرونة سويدية (حوالي578000 دولار امريكي ) وتُمنح كل عام لفائز واحد او عدة فائزين ويمكن منح الجائزة للمؤلفين والرسّامين والقاصّين ولأصحاب الأعمال المشجعة على القراءة.
وتهدف الجائزة الى تعزيز وزيادة الاهتمام بأدب الأطفال والشبيبة في العالم كما ويجب أن تعزز الجائزة حقوق الأطفال على المستوى العالمي وتقوم لجنة تحكيم خبيرة بتحديد الفائزين الذين ترشحهم مؤسسات ومنظمات من كافة أنحاء العالم.
ويقوم المجلس الثقافي الوطني في السويد على تنظيم جائزة أستريد ليندغرين للأدب كل عام.
وأسست مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، وهي منظمة تعليمية غير حكومية وغير ربحية، في العام 1989 أثناء الإنتفاضة الأولى حيث أجريت دراسة وتبين تأثير حصار القوات الإسرائيلية على النظام التعليمي في فلسطين.
وكان تأسيس المؤسسة ردا طبيعيا وضروريا لتلبية الحاجات الفلسطينين الملحة وأهم هذه الحاجات وفقا للمؤسسة إكتساب الوسائل لمساعدة الشعب على التعلم والإنتاج.
وعبرت المؤسسة عن فخرها بهذا الفوز وبالجهود الفلسطينية والعربية والعالمية المبذولة في سبيل تحقيقه مؤكدة أنها ستتابع العمل الدؤوب لدعم الأطفال والشباب في فلسطين.
وتعتبر جائزة الأدب تخليدا لذكرى استريد ليندغرين (ALMA) أكبر جائزة في العالم في أدب الأطفال والشبيبة وتبلغ قيمة الجائزة خمسة ملايين كرونة سويدية (حوالي578000 دولار امريكي ) وتُمنح كل عام لفائز واحد او عدة فائزين ويمكن منح الجائزة للمؤلفين والرسّامين والقاصّين ولأصحاب الأعمال المشجعة على القراءة.
وتهدف الجائزة الى تعزيز وزيادة الاهتمام بأدب الأطفال والشبيبة في العالم كما ويجب أن تعزز الجائزة حقوق الأطفال على المستوى العالمي وتقوم لجنة تحكيم خبيرة بتحديد الفائزين الذين ترشحهم مؤسسات ومنظمات من كافة أنحاء العالم.
ويقوم المجلس الثقافي الوطني في السويد على تنظيم جائزة أستريد ليندغرين للأدب كل عام.
وأسست مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، وهي منظمة تعليمية غير حكومية وغير ربحية، في العام 1989 أثناء الإنتفاضة الأولى حيث أجريت دراسة وتبين تأثير حصار القوات الإسرائيلية على النظام التعليمي في فلسطين.
وكان تأسيس المؤسسة ردا طبيعيا وضروريا لتلبية الحاجات الفلسطينين الملحة وأهم هذه الحاجات وفقا للمؤسسة إكتساب الوسائل لمساعدة الشعب على التعلم والإنتاج.