الخليل: التحضير لإحياء يوم الأسير الفلسطيني السابع عشر من نيسان
نشر بتاريخ: 28/03/2009 ( آخر تحديث: 28/03/2009 الساعة: 19:47 )
الخليل - معا - عقد اجتماع هام اليوم، في مكتب نادي الأسير الفلسطيني في محافظـة الخليـل لمناقشة إحياء يوم الأسير الفلسطيني الموافق السابع عشر من نيسان القادم.
و حضر الاجتماع ممثلو القوى والفصائل الفلسطينية ووزارة شؤون الأسرى ولجنة أهالي الأسرى وجمعية الشبان المسيحية والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال.
وفي بداية الاجتماع قدم امجد النجار شرحا" موجزا" عن أوضاع الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال والقرارات الأخيرة التي تنوي حكومة الاحتلال اتخاذها بحق الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال من عمليات قمع وحرمان من العديد من الانجازات التي حققتها الحركة الأسيرة نتيجة الإضرابات المفتوحة عن الطعام وأضاف النجار عن قرار إدارة السجون فرض اللباس البرتقالي بحق الأسرى وما تم الاتفاق عليه من قبل قادة الحركة الأسيرة برفض القرار.
وأكد على ضرورة أن تكون النشاطات مميزة لهذا العام وذلك لإيصال رسالة الى العالم عن ظروف الأسرى الصعبة.
وتحدث عبد الرحيم السكافي رئيس لجنة أهالي الأسرى للعمل على إنجاح المهرجان المركزي المقرر عقده يوم الاثنين الموافق العشرين من نيسان حيث ان هذا العام يأتي يوم الأسير يوم الجمعة.
واجمع المشاركون على ضرورة حشد اكبر عدد ممكن من أهالي الأسرى والأسيرات والقوى والفعاليات لإحياء هذا اليوم الوطني تقديرا" لمعاناة هؤلاء الأسرى الأبطال الذي ضحوا بزهرة شبابهم خلف القضبان دفاعا" عن الوطن وتم الاتفاق على ان يقام مهرجان مركزي وسلسلة بشرية من طلاب المدارس تنتشر في شوارع الخليل تعبيرا" عن تضامنهم مع الأسرى إضافة الى تنظيم مهرجان ترفيهي للأطفال وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر لوضع الترتيبات النهائية .
و حضر الاجتماع ممثلو القوى والفصائل الفلسطينية ووزارة شؤون الأسرى ولجنة أهالي الأسرى وجمعية الشبان المسيحية والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال.
وفي بداية الاجتماع قدم امجد النجار شرحا" موجزا" عن أوضاع الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال والقرارات الأخيرة التي تنوي حكومة الاحتلال اتخاذها بحق الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال من عمليات قمع وحرمان من العديد من الانجازات التي حققتها الحركة الأسيرة نتيجة الإضرابات المفتوحة عن الطعام وأضاف النجار عن قرار إدارة السجون فرض اللباس البرتقالي بحق الأسرى وما تم الاتفاق عليه من قبل قادة الحركة الأسيرة برفض القرار.
وأكد على ضرورة أن تكون النشاطات مميزة لهذا العام وذلك لإيصال رسالة الى العالم عن ظروف الأسرى الصعبة.
وتحدث عبد الرحيم السكافي رئيس لجنة أهالي الأسرى للعمل على إنجاح المهرجان المركزي المقرر عقده يوم الاثنين الموافق العشرين من نيسان حيث ان هذا العام يأتي يوم الأسير يوم الجمعة.
واجمع المشاركون على ضرورة حشد اكبر عدد ممكن من أهالي الأسرى والأسيرات والقوى والفعاليات لإحياء هذا اليوم الوطني تقديرا" لمعاناة هؤلاء الأسرى الأبطال الذي ضحوا بزهرة شبابهم خلف القضبان دفاعا" عن الوطن وتم الاتفاق على ان يقام مهرجان مركزي وسلسلة بشرية من طلاب المدارس تنتشر في شوارع الخليل تعبيرا" عن تضامنهم مع الأسرى إضافة الى تنظيم مهرجان ترفيهي للأطفال وتم الاتفاق على عقد اجتماع آخر لوضع الترتيبات النهائية .