لقاء جديد بين أسرة مجلة "الزيزفونة" وطلبة مدرسة رمُّون الأساسية
نشر بتاريخ: 31/03/2009 ( آخر تحديث: 31/03/2009 الساعة: 17:24 )
رام الله- معا- عقد لقاء جديد في مدرسة رمون الأساسية امس الاثنين، نظمته مديرية التربية والتعليم في محافظة رام الله والبيرة، يمثلها ابراهيم الخطيب رئيس قسم التقنيات في المديرية، وضياء صبّاح من قسم النشاطات في المديرية، وجمع اللقاء مجموعة من الطلاب شملت الفئة العمرية المستهدفة في المجلة وأسرة مجلة "الزيزفونة" ممثلة بمديرها العام شريف سمحان، وذلك في لقاء غير منهجي جديد.
وافتتح اللقاء مدير المدرسة فرح كحلة حيث رحب بالضيوف وحثّ الطلاب على القراءة في شتى المجالات، والعمل الدؤوب لتثقيف أنفسهم موضحاً أن الثقافة للطالب لا تقل أهمية عن التحصيل العلمي، وقدم شكره للمديرية واسرة المجلة كون هذا اللقاء هو الأول من نوعه الذي يتم خارج مدينة رام الله والبيرة.
إبراهيم الخطيب كعادته في أضفاء جو من الحميمية والدفء بعيداً عن الصف والكتاب ركز على ضرورة الحوار والحوار الجاد والهادف، طالباً من الجميع أن يمتلكو روح المبادرة والتواصل، بينما اشارة ضياء إلى ضرورة إقامة مثل هذه النشاطات من اجل التواصل واكتشاف المواهب بطريقة مبكرة، وركزت على ضرورة مشاركة الطلبة في كافة مجالات الأنشطة.
من جانبه ركز شريف سمحان على ضرورة التواصل مع هذه الشريحة لإنجاح الفكرة، وركز على ضرورة مشاركات الطلاب في إثراء المجلة بكافة أنواع الكتابات والمشاركات، وأضاف أن هناك العديد من الجوائز المادية والعينية سوف تكون من نصيب أفضل المشاركات والاعمال الفنية التي ترسل للمجلة من قبل الطلاب.
تلى ذلك نقاش هادئ ومفيد عبّر الطلبة من خلاله عن اعجابهم بالمجلة ومستواها مع بعض الملاحظات والزوايا الجديدة التي يرغبون أن تكون بين صفحات المجلة.
وافتتح اللقاء مدير المدرسة فرح كحلة حيث رحب بالضيوف وحثّ الطلاب على القراءة في شتى المجالات، والعمل الدؤوب لتثقيف أنفسهم موضحاً أن الثقافة للطالب لا تقل أهمية عن التحصيل العلمي، وقدم شكره للمديرية واسرة المجلة كون هذا اللقاء هو الأول من نوعه الذي يتم خارج مدينة رام الله والبيرة.
إبراهيم الخطيب كعادته في أضفاء جو من الحميمية والدفء بعيداً عن الصف والكتاب ركز على ضرورة الحوار والحوار الجاد والهادف، طالباً من الجميع أن يمتلكو روح المبادرة والتواصل، بينما اشارة ضياء إلى ضرورة إقامة مثل هذه النشاطات من اجل التواصل واكتشاف المواهب بطريقة مبكرة، وركزت على ضرورة مشاركة الطلبة في كافة مجالات الأنشطة.
من جانبه ركز شريف سمحان على ضرورة التواصل مع هذه الشريحة لإنجاح الفكرة، وركز على ضرورة مشاركات الطلاب في إثراء المجلة بكافة أنواع الكتابات والمشاركات، وأضاف أن هناك العديد من الجوائز المادية والعينية سوف تكون من نصيب أفضل المشاركات والاعمال الفنية التي ترسل للمجلة من قبل الطلاب.
تلى ذلك نقاش هادئ ومفيد عبّر الطلبة من خلاله عن اعجابهم بالمجلة ومستواها مع بعض الملاحظات والزوايا الجديدة التي يرغبون أن تكون بين صفحات المجلة.