في الذكرى 41 لانطلاقة فتح: لواء العاصفة يناشد القوى الوطنية والاسلامية بالعمل على استمرار تقوية الجبهة الداخلية
نشر بتاريخ: 01/01/2006 ( آخر تحديث: 01/01/2006 الساعة: 10:56 )
غزة- معا- ناشد لواء العاصفة الجناح العسكري لحركة فتح اليوم الاحد القوى الوطنية والإسلامية بالعمل على استمرار تقوية الجبهة الداخلية للحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني.
وطالب لواء العاصفة في بيان وصل "معا " نسخة عنه المجتمع الدولي بالتحرك الفعلي والجاد لرفع الظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني, ووقف كافة الممارسات الإسرائيلية التوسعية من بناء الجدار العنصري, وتوسيع المستوطنات, وتهويد القدس وإقامة ما يسمى منطقة عازلة شمالي قطاع غزة وكذلك وقف كافة السياسات الإجرامية من اغتيالات وحصار واجتياحات وتدمير للقوى الفلسطينية بالإضافة إلى تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
ودعا البيان أبناء حركة فتح إلى توحيد الجهد الفتحاوي والنضالي في برنامج موحد بما يخدم أهداف الحركة والارتقاء إلى مستوى المسؤولية الوطنية وحماية مقدرات ووحدة الصف داخل الحركة بالابتعاد عن كافة المظاهر السلبية والانتهازية التي تسيء إلى القيم الثورية والأخلاقية الفلسطينية.
وحذر لواء العاصفة بشدة كل من يحاول التلاعب بالكلمات أو الألفاظ أو استغلال اسم الحالات النضالية لأهداف ومآرب ودوافع شخصية، مجدد العهد والبيعة والوفاء بالاستمرار مع مسيرة الفتح ودماء الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وطالب لواء العاصفة في بيان وصل "معا " نسخة عنه المجتمع الدولي بالتحرك الفعلي والجاد لرفع الظلم التاريخي عن الشعب الفلسطيني, ووقف كافة الممارسات الإسرائيلية التوسعية من بناء الجدار العنصري, وتوسيع المستوطنات, وتهويد القدس وإقامة ما يسمى منطقة عازلة شمالي قطاع غزة وكذلك وقف كافة السياسات الإجرامية من اغتيالات وحصار واجتياحات وتدمير للقوى الفلسطينية بالإضافة إلى تحقيق الاستقرار والأمن في المنطقة.
ودعا البيان أبناء حركة فتح إلى توحيد الجهد الفتحاوي والنضالي في برنامج موحد بما يخدم أهداف الحركة والارتقاء إلى مستوى المسؤولية الوطنية وحماية مقدرات ووحدة الصف داخل الحركة بالابتعاد عن كافة المظاهر السلبية والانتهازية التي تسيء إلى القيم الثورية والأخلاقية الفلسطينية.
وحذر لواء العاصفة بشدة كل من يحاول التلاعب بالكلمات أو الألفاظ أو استغلال اسم الحالات النضالية لأهداف ومآرب ودوافع شخصية، مجدد العهد والبيعة والوفاء بالاستمرار مع مسيرة الفتح ودماء الشهداء والأسرى والجرحى الفلسطينيين حتى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.