مدرسة الشهيد عبد الرحيم محمود تحيي فعاليات القدس في عنبتا
نشر بتاريخ: 01/04/2009 ( آخر تحديث: 01/04/2009 الساعة: 15:50 )
طولكرم- معا- أحيت مدرسة الشهيد عبد الرحيم محمود في بلدة عنبتا شرق طولكرم، فعاليات القدس عاصمة للثقافة العربية، من خلال ندوة ثقافية شعرية، نظّمت في قاعتها، برعاية التربية والتعليم، وبالتعاون مع وزارة الثقافة، حضرها الأستاذ محمد القبج مدير التربية، ومنتصر الكم مدير مكتب وزارة الثقافة، ورفعت صالح رئيس قسم الميدان في مديرية التربية، والشعراء أديب رفيق محمود، والدكتور نصوح بدران، ومحمد علوش.
وافتتحت الندوة بكلمة ترحيبية من مدير المدرسة ذيب نجيب، مرحباً بشعراء محافظة طولكرم، مؤكداً على أهمية تركيز كل الجهود لإنجاح فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية، وان يتم الاعتناء في الجانب الثقافي في حياتنا اليومية، لما لذلك من أثر كبير على نفسية الطلبة في المدارس، مثمناً العلاقة التكاملية بين وزارتي التربية والتعليم ووزارة الثقافة.
وشدد الكم، على ضرورة تواصل الفعاليات والنشاطات الثقافية والأدبية في كافة المحافل وعلى قدم وساق في مدارس المحافظة، وإشراك مثقفي وأدباء وشعراء المحافظة في مختلف الفعاليات، بهدف تعزيز الحياة الثقافية وتطوير المشهد الثقافي الفلسطيني.
وتحدث الشعراء عن القدس المدينة المقدسة والخالدة، واهم المحطات التي مرت بها، والمؤامرات والمخططات المعادية التي تحطمت على صخرة صمود القدس وأهلها منذ الأزل، متطرقين لتجاربهم الشعرية ومكانة القدس في أشعارهم، مؤكدين أن القدس كانت وستبقى عربية فلسطينية، وعلى ضرورة مواجهة المخاطر والمخططات والسياسات والإجراءات الاحتلالية والاستيطانية في القدس، الأمر الذي يتطلب موقفاً موحداً عربياً وفلسطينياً وأممياً في مواجهة إجراءات الاحتلال.
وألقى الشعراء المشاركون في الندوة قصائدهم الجديدة حول القدس ويوم الأرض وعنفوان الفلسطيني فوق أرضه وفي وطنه الذي لا وطن له سواه، وقد رد الشعراء والمتحدثون في الندوة على أسئلة واستفسارات الطلبة.
وافتتحت الندوة بكلمة ترحيبية من مدير المدرسة ذيب نجيب، مرحباً بشعراء محافظة طولكرم، مؤكداً على أهمية تركيز كل الجهود لإنجاح فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية، وان يتم الاعتناء في الجانب الثقافي في حياتنا اليومية، لما لذلك من أثر كبير على نفسية الطلبة في المدارس، مثمناً العلاقة التكاملية بين وزارتي التربية والتعليم ووزارة الثقافة.
وشدد الكم، على ضرورة تواصل الفعاليات والنشاطات الثقافية والأدبية في كافة المحافل وعلى قدم وساق في مدارس المحافظة، وإشراك مثقفي وأدباء وشعراء المحافظة في مختلف الفعاليات، بهدف تعزيز الحياة الثقافية وتطوير المشهد الثقافي الفلسطيني.
وتحدث الشعراء عن القدس المدينة المقدسة والخالدة، واهم المحطات التي مرت بها، والمؤامرات والمخططات المعادية التي تحطمت على صخرة صمود القدس وأهلها منذ الأزل، متطرقين لتجاربهم الشعرية ومكانة القدس في أشعارهم، مؤكدين أن القدس كانت وستبقى عربية فلسطينية، وعلى ضرورة مواجهة المخاطر والمخططات والسياسات والإجراءات الاحتلالية والاستيطانية في القدس، الأمر الذي يتطلب موقفاً موحداً عربياً وفلسطينياً وأممياً في مواجهة إجراءات الاحتلال.
وألقى الشعراء المشاركون في الندوة قصائدهم الجديدة حول القدس ويوم الأرض وعنفوان الفلسطيني فوق أرضه وفي وطنه الذي لا وطن له سواه، وقد رد الشعراء والمتحدثون في الندوة على أسئلة واستفسارات الطلبة.