النائب أبو زنيد تحذر من انتهاج حكومة نتنياهو سياسة "الترحيل القسري"
نشر بتاريخ: 02/04/2009 ( آخر تحديث: 02/04/2009 الساعة: 13:28 )
سلفيت- معا- حذرت عضو المجلس التشريعي عن حركة فتح جهاد أبو زنيد من مغبة انتهاج حكومة بنيامين نتنياهو الجديدة سياسة "الترحيل القسري" ضد المقدسيين في مدينة القدس، منذرة في الوقت ذاته من دخول المنطقة في مواجهات "لا تحمد عقباها" في حال إستمرار الإحتلال بمخططاته الإستيطانية، التي تستهدف هدم المزيد من المنازل الفلسطينية في القدس وترحيل سكانها.
وقالت النائب أبو زنيد في بيانوصل "معا" نسخة عنه، اليوم الخميس: " هناك مؤشرات على الأرض تؤكد على وجود مخطط لدى الحكومة الإسرائيلية الجديدة بانتهاج سياسة متشددة ضد المقدسيين، تستهدف الوجود الفلسطيني في المدينة، وتؤدي لحرمانهم من العيش بحرية وإجبارهم على الرحيل".
وأعربت النائب أبو زنيد عن خشيتها من إستمرار سياسة التضييق التي تتبعها حكومات الإحتلال ضد المقدسيين، مؤكدة على خطورة هذه السياسة في حال استمرارها وأثرها على الوضع في مدينة القدس،.
كما اكدت رفض المقدسيين المطلق لكافة ممارسات الإحتلال بحقهم، قائلة" ان كافة مخططات الإحتلال ستكون نهايتها الفشل أمام تمسك المقدسيين بحقوقهم وإصرارهم على البقاء في المدينة.
وطالبت النائب أبو زنيد كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية بضرورة تكثيف جهودها في العمل على فضح ممارسات الإحتلال ضد المقدسيين، داعية المجتمع الدولي التحرك الجاد لوضع حد لممارسات الإحتلال في مدينة القدس.
وقالت النائب أبو زنيد في بيانوصل "معا" نسخة عنه، اليوم الخميس: " هناك مؤشرات على الأرض تؤكد على وجود مخطط لدى الحكومة الإسرائيلية الجديدة بانتهاج سياسة متشددة ضد المقدسيين، تستهدف الوجود الفلسطيني في المدينة، وتؤدي لحرمانهم من العيش بحرية وإجبارهم على الرحيل".
وأعربت النائب أبو زنيد عن خشيتها من إستمرار سياسة التضييق التي تتبعها حكومات الإحتلال ضد المقدسيين، مؤكدة على خطورة هذه السياسة في حال استمرارها وأثرها على الوضع في مدينة القدس،.
كما اكدت رفض المقدسيين المطلق لكافة ممارسات الإحتلال بحقهم، قائلة" ان كافة مخططات الإحتلال ستكون نهايتها الفشل أمام تمسك المقدسيين بحقوقهم وإصرارهم على البقاء في المدينة.
وطالبت النائب أبو زنيد كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية بضرورة تكثيف جهودها في العمل على فضح ممارسات الإحتلال ضد المقدسيين، داعية المجتمع الدولي التحرك الجاد لوضع حد لممارسات الإحتلال في مدينة القدس.