مركز سوا يختتم دورة تدريبية حول حقوق الطفل وحقوق المرأة
نشر بتاريخ: 03/04/2009 ( آخر تحديث: 03/04/2009 الساعة: 19:00 )
رام الله -معا- قام مركز "سوا" كل النساء معاً اليوم وغداً، اليوم الجمعة، بعقد دورة تدريبية بمشاركة طاقم المركز ومتطوعيه. تعرف خلالها المشاركون والمشاركات على المفاهيم الأساسية والشرعية الدولية لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى حقوق المرأة والطفل.
وعقدت الدورة بالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان/ الأستاذ غاندي ربعي، واستمرت لمدة يومين.
وقال المركز :""انطلاقا من سعي المؤسسة الدائم والدؤوب على تطوير تطبيق حقوق الإنسان وفق ما وردت في القوانين والمواثيق الدولية وخاصة ما يتعلق منها بحقوق الطفل والمرأة، تواصل المؤسسة سعيها المستمر لرفع قدرات وكفاءة طاقمها ومتطوعيها في هذا المجال"، هذا ما ورد على لسان مديرة البرامج في المركز خلال افتتاحها للدورة السيدة إيمان قسيس".
وفي الحديث مع المشاركين/ات، قالت مرام عليان، متطوعة في البرنامج التربوي: " الدورة مهمة جداً حيث اطلعنا من خلالها على مفاهيم حقوق الإنسان وخاصة بما يتعلق بحقوق المرأة والطفل وما تضيفه من مهارات عملية تساهم في برامج التوعية للفئات المختلفة.
وابدت آمنه يعيش، متطوعة في برنامج الخط الدافىء للنساء، توصيتها لدورات متخصصة أكثر حتى يتسنى التوسع والتعمق في هذا المجال.
هذا وعبر يوسف عوده، متطوع في برنامج خط حماية الطفل الفلسطيني المجاني 121 : " قال ان الدورة جيدة جداً بشكل عام، ولكن اتمنى أن تكون في المرات المقبله عملية أكثر من أن تكون نظرية بحيث نطبق النظري وندعمه بأمثلة من واقعنا الحالي في المجتمع".
وعقدت الدورة بالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان/ الأستاذ غاندي ربعي، واستمرت لمدة يومين.
وقال المركز :""انطلاقا من سعي المؤسسة الدائم والدؤوب على تطوير تطبيق حقوق الإنسان وفق ما وردت في القوانين والمواثيق الدولية وخاصة ما يتعلق منها بحقوق الطفل والمرأة، تواصل المؤسسة سعيها المستمر لرفع قدرات وكفاءة طاقمها ومتطوعيها في هذا المجال"، هذا ما ورد على لسان مديرة البرامج في المركز خلال افتتاحها للدورة السيدة إيمان قسيس".
وفي الحديث مع المشاركين/ات، قالت مرام عليان، متطوعة في البرنامج التربوي: " الدورة مهمة جداً حيث اطلعنا من خلالها على مفاهيم حقوق الإنسان وخاصة بما يتعلق بحقوق المرأة والطفل وما تضيفه من مهارات عملية تساهم في برامج التوعية للفئات المختلفة.
وابدت آمنه يعيش، متطوعة في برنامج الخط الدافىء للنساء، توصيتها لدورات متخصصة أكثر حتى يتسنى التوسع والتعمق في هذا المجال.
هذا وعبر يوسف عوده، متطوع في برنامج خط حماية الطفل الفلسطيني المجاني 121 : " قال ان الدورة جيدة جداً بشكل عام، ولكن اتمنى أن تكون في المرات المقبله عملية أكثر من أن تكون نظرية بحيث نطبق النظري وندعمه بأمثلة من واقعنا الحالي في المجتمع".